eyes beirut
12-12-2016, 08:46 PM
بعض الأشخاص يفكرون بشكل كبير ويبحث عن أدق التفاصيل لكل الأمور، يحاول أن يحصل على الكمال في جميع الأوضاع مما يحوله إلى شخص دائم التوتر وصاحب التفكير الزائد .
ويعاني هؤلاء الأشخاص من الأرق والنوم المتقلب، لأنهم في حالة التفكير الزائد دون راحة فعندما ينتهي من التفكير في موضوع يبحث عن خطة أخرى لموضوع آخر.
إن كنت من هؤلاء عليك التخلص من هذه الأزمة فورا:
تعلم أنه لا يوجد شيء كامل بل يجب أن تكون هناك احتمالات للمكسب والخسارة، وفي الحالتين مكسب للتجربة الشخصية فعند الخسارة ستتعلم ما الذي دفع بك لهذه الخسارة وتستطيع أن تتجاوزه في المرة القادمة.
لا تحاول أن تشتت تفكيرك بعيدا عن ما تريده، فكر بمعطياتك فيما يناسبك فقط ولا تفكر في مزايا الأمور التي لا تناسب ظروفك بهذه الطريقة سوف لا ينقطع التفكير والتمني والتحضر لذلك كن محددا فيما تريد الحصول عليه.
لا تضع أمامك العوائق، فالمجازفة مطلوبة في كثير من الأحيان، اتخذ القرار ولا تندم فكل ما سيحدث ستقدر على التصرف معه، فلا تؤخر قراراتك بسبب كثرة التفكير.
تذكر أن كثرة التفكير ستعطلك وإبعادك عن غايتك الأساسية، فمن الممكن أن تضيع الفرص بمجرد تأخيرك والتدقيق في تفاصيل جانبيه لا داعي أن تفكر بها لذا أسعى دائما لتكون محدد وتعرف قيمة الوقت.
عادة ما يصاب الأشخاص كثيري التفكير بعدم الرضا عن أوضاعهم، وهذا سببه هو التفكير في “ماذا لو”، يجب أن يضع هؤلاء الأشخاص حقيقة واضحة أما أعينهم وهي أن الماضي لا يمكن أن يعاد ولا يمكن للتحسر عليه أن يفيد تجاوز هذه الأفكار الماضية وعش الحاضر.
ويعاني هؤلاء الأشخاص من الأرق والنوم المتقلب، لأنهم في حالة التفكير الزائد دون راحة فعندما ينتهي من التفكير في موضوع يبحث عن خطة أخرى لموضوع آخر.
إن كنت من هؤلاء عليك التخلص من هذه الأزمة فورا:
تعلم أنه لا يوجد شيء كامل بل يجب أن تكون هناك احتمالات للمكسب والخسارة، وفي الحالتين مكسب للتجربة الشخصية فعند الخسارة ستتعلم ما الذي دفع بك لهذه الخسارة وتستطيع أن تتجاوزه في المرة القادمة.
لا تحاول أن تشتت تفكيرك بعيدا عن ما تريده، فكر بمعطياتك فيما يناسبك فقط ولا تفكر في مزايا الأمور التي لا تناسب ظروفك بهذه الطريقة سوف لا ينقطع التفكير والتمني والتحضر لذلك كن محددا فيما تريد الحصول عليه.
لا تضع أمامك العوائق، فالمجازفة مطلوبة في كثير من الأحيان، اتخذ القرار ولا تندم فكل ما سيحدث ستقدر على التصرف معه، فلا تؤخر قراراتك بسبب كثرة التفكير.
تذكر أن كثرة التفكير ستعطلك وإبعادك عن غايتك الأساسية، فمن الممكن أن تضيع الفرص بمجرد تأخيرك والتدقيق في تفاصيل جانبيه لا داعي أن تفكر بها لذا أسعى دائما لتكون محدد وتعرف قيمة الوقت.
عادة ما يصاب الأشخاص كثيري التفكير بعدم الرضا عن أوضاعهم، وهذا سببه هو التفكير في “ماذا لو”، يجب أن يضع هؤلاء الأشخاص حقيقة واضحة أما أعينهم وهي أن الماضي لا يمكن أن يعاد ولا يمكن للتحسر عليه أن يفيد تجاوز هذه الأفكار الماضية وعش الحاضر.