المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : تكذبني و تصدق ****ي


حكآيه
11-14-2016, 06:20 PM
كان لجحا جار ثقيل، يكثر من الطلبات، فمرة يطلب من جحا أن يعيره طنجرة، ومرة يستلف منه نقوداً ثم يماطل في إعادتها إليه، ومرة يستخدمه في قضاء بعض الحاجات.

أما اليوم، فقد جاء ليستعير **** جحا.
قرع الباب، وخرج إليه جحا، ورحب به، وسأله عن حاجته، فقال له جاره:
أنت تعرف- يا جاري العزيز يا جحا- حق الجار على الجار.
قال قصة جحا :نعم.. أعرف.
قال الجار:وتعرف أن الرسول صلى الله عليه وسلم أوصى حتى سابع جار.
قال جحا :أعرف.
قال الجار:وتعرف أني رجل كبير السن.
قال جحا:أعرف.
قال الجار:وتعرف أني أشكو الألم في مفاصلي .
قال جحا:أعرف.
قال الجار:وتعرف أني لا أملك ****اً أركبه لقضاء حاجاتي.
قال جحا:أعرف.
قال الجار:وتعرف أن للجار على الجار و****ه.
قال جحا:الشق الثاني أهم من الشق الأول.
سأل جحا: لماذا؟
قال الجار:لأني أريد الذهاب إلى السوق، وأرجو أن تعيرني ****ك.
عندها أدرك جحا أن كل هذا اللف والدوران من أجل ال****.
تلفت جحا حوله، وتنحنح، ورسم ابتسامة باهتة على شفتيه، ثم قال:
ولكن ****ي ليس هنا يا صديقي.
سأل الجار:أين هو يا جاري العزيز؟
أجاب جحا:في البستان.. أخدته زوجتي أم الورد إلى البستان.
في هذه اللحظة، نهق ال****، فقال الجار:
****ك في البيت يا جحا، فلماذا تكذب عليّ؟!!
فعبس جحا وهو يقول:
ويحك يا جاري تكذبني وتصدق ****ي..!!

eyes beirut
11-14-2016, 06:29 PM
تسلم ايدك ع الطرح

ملآذ
11-14-2016, 06:35 PM














آنتقاء رآئع ومتفّرد
وعطآء بآذخ لآمس سمآء الآبدآع
دمت يَ طُهر

/

ملاك الورد
11-14-2016, 09:46 PM
سلمت اناملك على طرحك الرائع والمميز
وسلم لنا ذوقك في لاختيار الراقي
انتظر جديدك بكل الشوق

عنيزاوي حنون
11-15-2016, 01:17 AM
طرح اكثر من رائع
سلمت اناملك
ويعطيك الله العافيه على مجهودك
في أنتظار المزيد
والمزيد من عطائك ومواضيعك الرائعه والجميله
ودائما في إبداع مستمر

شموع الحب
11-15-2016, 07:25 AM
سلمت الأيآدي ع الجلب
يعطيك ألعآفيه وبإنتظْآر الإجمّل
تقَديري وأحترآميhttps://img-fotki.yandex.ru/get/4113/103971210.11c3/0_107770_935a552c_orig

أميرة الورد
11-15-2016, 11:19 PM
تسلم على جهدك الرائع والمميز
يعطيكـ الف عااافيه
ننتظر جديدكـ
دمت بخير

حكاية عشق ♥♪
11-19-2016, 03:42 AM
الله يَعطِيك ألعَآفِيَة تَألقٌ وتفَردٌ كَ العادَة يَ مُتآلقة
شُكراً لِ إِنحنَآءَةِ إبدَاعِك ف َهَكذَآ قدْ عهِدنَاك
لَا حرمتُ رَوعَةَ الطرحِ منك ودِي وَ ألف تَحِيَةَ