مُتبلِد !
10-21-2016, 09:01 PM
/
؛
وَريدٌ بِـ/ دآخلِي يُخاطِبُنِي أَلماً .!
وَيُحَكَ وَليِد ماَ أَنتَ فاعلٌ بِـ/ نفسِكْ .؟
يَقتنِصُ نَفساً وَيصَرخ .،
مِنْ ناَفِذةِ الحُبْ علَى الشَرفَة لآمَستْ أَنامِلُكْ أَيُهاَ الحَزيِنُ بَردِ الشِتاَء .،
وَيصَرخ .!
وَصلَ الصَبرُ إلىَ أَقصَى حَد وَ ماذآ بَعد .؟
لآشَي / لآشَيَ على الإِطلآقْ .،
تَهذِي فَقط ولآ أَكثَر مِنْ ذلِكْ وَكَثيِراً ماَ نتأَلمَ هَذيانِكْ ، قَلمْ وَ أَورآقٌ مُبعَثرة وَ هُناَك علىَ الأَريِكَة الروحُ تَنزِفْ.،
الأَ تَرى الأَ تَشعُر .!
الأَترىَ كَيفَ أَستَوطَنَ الأَلمُ بِـ/ دآخلِكْ الأَتشَعُر عِندماَ أَحتَلَتْ مَدآئِنكْ وَبِـ/ كُلِ تَوطِيد يرفَع علىَ قلبِكْ ( رآيةُ النَصر ) وليد الأحزآن يَسقُط تَحتَ حُكمِ الأَلمْ .،
ياآهه كُنتُ فِي غَفلةٍ عَنْ أَمرِي بَلْ كُلُ ماَيحدثُ الآنْ مِنْ ( أَلمْ ) لآيُساوِي شَيئاً عِندَ أَلمِ الأَعتياَدُ.!
وَ قَبلَ أَنَ تَتدآعَى علَّيَ الأَوردِة وَ تهُّمُ جَمِيعُهاَ بِـ/ الصُرآخ أَنتفِضُ لِـ/ صَرختِة لِـ/ أَتسائَلْ وَ أَهمِسُ لِـ/ نَفسِي بِـ/ صَوتٍ ضَعيِفْ بِـ/ الكاَدُ يُسمَع .،
أَتكُونُ ( رُوحِي ) التِي تَطفُو علىَ عَتمةِ الأَلمْ ذآ قُوة لِـ/ تنجُوآ / نَنجُوآ مَعاً .!
ممممم لآ أَدِري بِـ/ حَقْ لآ أَدرِي قَد أَكونُ فِي الأَصلِ ( مَيتْ ) و لَـ/ رُبماَ يُنتَزعُ ( الأَملْ ) مِنْ أَعينُ الأُمنِياَتْ وَ تِلكَ نِهاَية تُردينِي صَرِيعاً .
’,
تَرآتيِل شَاعِر.،
تَمعنوآ النَظر فِي أَشلآئِي تِلكْ التِي لآ تَلتَئِمُ مَعَ كُلِ الفصُولْ .،
وَ التِي لآ تَعترِفُ بِـ/ غِيرِ تَبلُدَ الأَحاسِيسْ وَ التِي لآ تـؤمِنُ بِـ/ المَقُولة أَنَ غَداً سَـ/ يُكُونُ أَجمَلْ.،
- وَ بعدَ التَمعُنْ أَحبتِي :
هُناَ البَوح علَى طريقتِي وَقد كاَنتْ فِكرة كَتبتُهاَحَصرية فِي أَحدِ المُنتدياَتْ وَ أَحبَيتُ أَنْ أَتعمَقْ أَكثِر لِـ/ يكُونَ الأمرُ كماَ ترونْ هَذآ المَوضوع + مَع التَعدِيلْ .،
لِذآ كُلُ ماَ نَثرتُةُ هُناَ سَـ/ أُقيِدُة بِـ/ سِؤآلٍ وآحِد وَ مَنْ أَرآدَ أَنْ يَتجاَوزَ المَحاوِر وَ يَهذِي فَـ/ لآ بأَسَ وَ لِـ/ يَكُنْ ذلِكْ بَلْ لِـ/ يكُونُ لِـ/ الرُوح مَتسَعٌ لِـ/ أَنْ تَهذِي كَيفماَ تُريِد.،
وَ السُؤآلْ ؛
( ماَذآ صَعنتةُ الحَياةُ بِـ/ نَفسِكْ .؟ )
’,
وَ ماَقَبلَ الهَذيانُ وَبعدِة .،
لَكُمْ ورودِي .،
وَ كأَسٌ مِنْ نبيِذ يُحرِقُ ماَ بِـ/ الدآخِلِ مِنْ غليِلْ .،
+ فَقط لِـ/ مَنْ تَجرع ( مَرآرةِ الأَلمْ ) لَكَ أَنَ تَطلبُ .
’,
!! ,, .. بَردُ الشِتاَء .. ,, !!
بِـ/ قلَمْ / وليد الأحزآن
/
؛
_ ( شَرفْ مُدآخلةُ القَدِيرَة ؛ الياسميِنْ )
\
أهلاً ومرحباً بكَ / مُفْرَد الحَرف بَهِيّ القُدُوم
أَنرتَ قِسمَ المُلتقى وزآد النُوُرُ بـ أحرُفِكَ وجَمآلِ فِكّرِكَ
رآقَتِ لي مُقدَمةُ الطَرحِ حيثُ صَنعتَ التَشويِقِ والإثآرةٍ
حتى تَذّلِيلِ الطرحِ بـ السُؤآلِ .... أنتَ رآئعٌ وخآلقي .. :137:
عَزيزي / وَليدُ الأحزآنِ ... كفّكَفَ المولَى الأحزآنَ مِن دُروبكَ وكفآكَ إيآهآ
و مِن حَيثُ نَظرتي للحيآةِ ...
فـ بنِي البَشر مَن يَصّنعُ نَفسهُ في الحَيآةِ لآ الحيآةُ تَصّنَعُهُ مِنهآ
ومآ الحَيآةُ إلآ مَجموعةٌ مِن المتغَيرآتِ وتَنوُعِ الأحدآثِ بَين مُتعرُجآت
الأفرآحِ تآرةً والأحزآنِ تآرآتٍ
ألمٌ وفَقّدٌ وتعآسَةٌ بـ رَحيلٍ و مَوتٍ ومآ بَينِهمآ فرحةٌ وإبتهآجَةٌ وإن كآنتِ الأقل
فقد خُلِقَ الإنسآنُ فِي كبد ~ وللإستِسلآم أوا لإصّرآرِ أعظَمُ الإنتِصآرتِ أوا لإنهِزآمآتِ
فأنتَ ي بني البَشرِ مَن يَصنعُهآ ويَخّلُقُهآ في حيآتِكَ
أنتَ صَآحِبُ الإختيآرِ والقَرآرِ فـ لكَ أن تُحَدِدَ مدى قُرّبِكَ مِن الغَدُ الأجمل :73:
بـ التفآؤُلِ بأن غداَ أجملُ وبـ الإيمآنِ أنآ مآكُتبَ عليَ هوَ الأخيرُ
وبـ حُسنِ الظَنِ بالله خيراً سـ أصنَعُ الفرحَ والإرتيآح والإنشرآح والإبتسآمةَ للروُحِ
بأن كُل مآ قُدِرَ خيراً وبأن القآدِمَ هو الأفضَلُ وإنآ لنآ غدٍ مُشّرِقٍ
وبـ التَشآؤُمِ وسوءُ الظَنِ باللهِ وبالقآدمِ هو الأسوء
سـ أكونَ حبيسةُ الأحزآنِ والأترآحِ والإِرْتاعَ ومآ الحيآةُ إلآ عُمرٌ محدود فـ لنعيشَهُ
بـ التفآؤُلِ بأن كُلَ مآهو قآدِمٌ جميلٌ
{ جَمِيعُنآ يَمُرُ بهِ الحزنَ والألم والأسى ولكن لسنآ جَميعُنآ أقويآء بِنفسِ المستوى
لتَجآوِزِ تلك المآسي والمِحَن ...
هو فقط يَتبينُ لنآ مَن يستطيعُ صُنع غداً أجملُ :73:
لآ للإستِسلآم :137: نَعم للإصرآرِ والتفآؤُلِ
لآ أُنزِهُ نفسي من الألمِ ومرآرةِ الأيآمِ ونصيبٌ وآفِرٌ لي من الأحزآنِ ومآ أَضعَفُني
تَنطِِقُ بهآ حُروفي بعَضٌ مِن الأحيآنِ فـ أُبحِرُ بينَ أحرفي متَوسِدةً مِحبرتي وأورآقي
لعَل من جَمّ الحُزنَ مآ يُـ رَقَّقَ على الروح الأَلمَ
مَحآوِلَةَ تَصَنُعِ الإبتسآمَةِ مُرتَدِيةً أقنِعةَ الفَرحِ فقط لـ أتَغلب على جُثّمآن الألمِ
لـ أُقّنِع ذآتي بأني قويةٌ لتَجآوِزِ المِحنِ
إحزن وتألم وفضفضهمآ بـ الدمعِ والقَلمِ
ولكن
لآ تُسلمهُمآ الروحُ فهي ثَمنُكَ ورآحَتُكَ في الحيآةِ
المعَذرة ي عزيزي على إسهآبي
وبلآشك حرفُكَ مَن أجرم بالنفسِ على النزف :73:
لـ روحكَ الـ وردة1 ولقلبكَ دعوةٌ في ظَهرِ الغيب
دُمتَ نِبرآساً أنيقاً وُضَّاءَ يُشعِلُ جنبآتِ آل الترآتيلِ
بعذبِ الحُضورِ ونيّرَ الفِكر وكرمِ العطآء
ولآزِلتُ أتطلعُ بكَ لأملٍ ويومٍ أجملُ بفيضِ قَلمكَ الأخآذِ
دآمَ مِدآدُكْ عَزيزتِي
؛
وَريدٌ بِـ/ دآخلِي يُخاطِبُنِي أَلماً .!
وَيُحَكَ وَليِد ماَ أَنتَ فاعلٌ بِـ/ نفسِكْ .؟
يَقتنِصُ نَفساً وَيصَرخ .،
مِنْ ناَفِذةِ الحُبْ علَى الشَرفَة لآمَستْ أَنامِلُكْ أَيُهاَ الحَزيِنُ بَردِ الشِتاَء .،
وَيصَرخ .!
وَصلَ الصَبرُ إلىَ أَقصَى حَد وَ ماذآ بَعد .؟
لآشَي / لآشَيَ على الإِطلآقْ .،
تَهذِي فَقط ولآ أَكثَر مِنْ ذلِكْ وَكَثيِراً ماَ نتأَلمَ هَذيانِكْ ، قَلمْ وَ أَورآقٌ مُبعَثرة وَ هُناَك علىَ الأَريِكَة الروحُ تَنزِفْ.،
الأَ تَرى الأَ تَشعُر .!
الأَترىَ كَيفَ أَستَوطَنَ الأَلمُ بِـ/ دآخلِكْ الأَتشَعُر عِندماَ أَحتَلَتْ مَدآئِنكْ وَبِـ/ كُلِ تَوطِيد يرفَع علىَ قلبِكْ ( رآيةُ النَصر ) وليد الأحزآن يَسقُط تَحتَ حُكمِ الأَلمْ .،
ياآهه كُنتُ فِي غَفلةٍ عَنْ أَمرِي بَلْ كُلُ ماَيحدثُ الآنْ مِنْ ( أَلمْ ) لآيُساوِي شَيئاً عِندَ أَلمِ الأَعتياَدُ.!
وَ قَبلَ أَنَ تَتدآعَى علَّيَ الأَوردِة وَ تهُّمُ جَمِيعُهاَ بِـ/ الصُرآخ أَنتفِضُ لِـ/ صَرختِة لِـ/ أَتسائَلْ وَ أَهمِسُ لِـ/ نَفسِي بِـ/ صَوتٍ ضَعيِفْ بِـ/ الكاَدُ يُسمَع .،
أَتكُونُ ( رُوحِي ) التِي تَطفُو علىَ عَتمةِ الأَلمْ ذآ قُوة لِـ/ تنجُوآ / نَنجُوآ مَعاً .!
ممممم لآ أَدِري بِـ/ حَقْ لآ أَدرِي قَد أَكونُ فِي الأَصلِ ( مَيتْ ) و لَـ/ رُبماَ يُنتَزعُ ( الأَملْ ) مِنْ أَعينُ الأُمنِياَتْ وَ تِلكَ نِهاَية تُردينِي صَرِيعاً .
’,
تَرآتيِل شَاعِر.،
تَمعنوآ النَظر فِي أَشلآئِي تِلكْ التِي لآ تَلتَئِمُ مَعَ كُلِ الفصُولْ .،
وَ التِي لآ تَعترِفُ بِـ/ غِيرِ تَبلُدَ الأَحاسِيسْ وَ التِي لآ تـؤمِنُ بِـ/ المَقُولة أَنَ غَداً سَـ/ يُكُونُ أَجمَلْ.،
- وَ بعدَ التَمعُنْ أَحبتِي :
هُناَ البَوح علَى طريقتِي وَقد كاَنتْ فِكرة كَتبتُهاَحَصرية فِي أَحدِ المُنتدياَتْ وَ أَحبَيتُ أَنْ أَتعمَقْ أَكثِر لِـ/ يكُونَ الأمرُ كماَ ترونْ هَذآ المَوضوع + مَع التَعدِيلْ .،
لِذآ كُلُ ماَ نَثرتُةُ هُناَ سَـ/ أُقيِدُة بِـ/ سِؤآلٍ وآحِد وَ مَنْ أَرآدَ أَنْ يَتجاَوزَ المَحاوِر وَ يَهذِي فَـ/ لآ بأَسَ وَ لِـ/ يَكُنْ ذلِكْ بَلْ لِـ/ يكُونُ لِـ/ الرُوح مَتسَعٌ لِـ/ أَنْ تَهذِي كَيفماَ تُريِد.،
وَ السُؤآلْ ؛
( ماَذآ صَعنتةُ الحَياةُ بِـ/ نَفسِكْ .؟ )
’,
وَ ماَقَبلَ الهَذيانُ وَبعدِة .،
لَكُمْ ورودِي .،
وَ كأَسٌ مِنْ نبيِذ يُحرِقُ ماَ بِـ/ الدآخِلِ مِنْ غليِلْ .،
+ فَقط لِـ/ مَنْ تَجرع ( مَرآرةِ الأَلمْ ) لَكَ أَنَ تَطلبُ .
’,
!! ,, .. بَردُ الشِتاَء .. ,, !!
بِـ/ قلَمْ / وليد الأحزآن
/
؛
_ ( شَرفْ مُدآخلةُ القَدِيرَة ؛ الياسميِنْ )
\
أهلاً ومرحباً بكَ / مُفْرَد الحَرف بَهِيّ القُدُوم
أَنرتَ قِسمَ المُلتقى وزآد النُوُرُ بـ أحرُفِكَ وجَمآلِ فِكّرِكَ
رآقَتِ لي مُقدَمةُ الطَرحِ حيثُ صَنعتَ التَشويِقِ والإثآرةٍ
حتى تَذّلِيلِ الطرحِ بـ السُؤآلِ .... أنتَ رآئعٌ وخآلقي .. :137:
عَزيزي / وَليدُ الأحزآنِ ... كفّكَفَ المولَى الأحزآنَ مِن دُروبكَ وكفآكَ إيآهآ
و مِن حَيثُ نَظرتي للحيآةِ ...
فـ بنِي البَشر مَن يَصّنعُ نَفسهُ في الحَيآةِ لآ الحيآةُ تَصّنَعُهُ مِنهآ
ومآ الحَيآةُ إلآ مَجموعةٌ مِن المتغَيرآتِ وتَنوُعِ الأحدآثِ بَين مُتعرُجآت
الأفرآحِ تآرةً والأحزآنِ تآرآتٍ
ألمٌ وفَقّدٌ وتعآسَةٌ بـ رَحيلٍ و مَوتٍ ومآ بَينِهمآ فرحةٌ وإبتهآجَةٌ وإن كآنتِ الأقل
فقد خُلِقَ الإنسآنُ فِي كبد ~ وللإستِسلآم أوا لإصّرآرِ أعظَمُ الإنتِصآرتِ أوا لإنهِزآمآتِ
فأنتَ ي بني البَشرِ مَن يَصنعُهآ ويَخّلُقُهآ في حيآتِكَ
أنتَ صَآحِبُ الإختيآرِ والقَرآرِ فـ لكَ أن تُحَدِدَ مدى قُرّبِكَ مِن الغَدُ الأجمل :73:
بـ التفآؤُلِ بأن غداَ أجملُ وبـ الإيمآنِ أنآ مآكُتبَ عليَ هوَ الأخيرُ
وبـ حُسنِ الظَنِ بالله خيراً سـ أصنَعُ الفرحَ والإرتيآح والإنشرآح والإبتسآمةَ للروُحِ
بأن كُل مآ قُدِرَ خيراً وبأن القآدِمَ هو الأفضَلُ وإنآ لنآ غدٍ مُشّرِقٍ
وبـ التَشآؤُمِ وسوءُ الظَنِ باللهِ وبالقآدمِ هو الأسوء
سـ أكونَ حبيسةُ الأحزآنِ والأترآحِ والإِرْتاعَ ومآ الحيآةُ إلآ عُمرٌ محدود فـ لنعيشَهُ
بـ التفآؤُلِ بأن كُلَ مآهو قآدِمٌ جميلٌ
{ جَمِيعُنآ يَمُرُ بهِ الحزنَ والألم والأسى ولكن لسنآ جَميعُنآ أقويآء بِنفسِ المستوى
لتَجآوِزِ تلك المآسي والمِحَن ...
هو فقط يَتبينُ لنآ مَن يستطيعُ صُنع غداً أجملُ :73:
لآ للإستِسلآم :137: نَعم للإصرآرِ والتفآؤُلِ
لآ أُنزِهُ نفسي من الألمِ ومرآرةِ الأيآمِ ونصيبٌ وآفِرٌ لي من الأحزآنِ ومآ أَضعَفُني
تَنطِِقُ بهآ حُروفي بعَضٌ مِن الأحيآنِ فـ أُبحِرُ بينَ أحرفي متَوسِدةً مِحبرتي وأورآقي
لعَل من جَمّ الحُزنَ مآ يُـ رَقَّقَ على الروح الأَلمَ
مَحآوِلَةَ تَصَنُعِ الإبتسآمَةِ مُرتَدِيةً أقنِعةَ الفَرحِ فقط لـ أتَغلب على جُثّمآن الألمِ
لـ أُقّنِع ذآتي بأني قويةٌ لتَجآوِزِ المِحنِ
إحزن وتألم وفضفضهمآ بـ الدمعِ والقَلمِ
ولكن
لآ تُسلمهُمآ الروحُ فهي ثَمنُكَ ورآحَتُكَ في الحيآةِ
المعَذرة ي عزيزي على إسهآبي
وبلآشك حرفُكَ مَن أجرم بالنفسِ على النزف :73:
لـ روحكَ الـ وردة1 ولقلبكَ دعوةٌ في ظَهرِ الغيب
دُمتَ نِبرآساً أنيقاً وُضَّاءَ يُشعِلُ جنبآتِ آل الترآتيلِ
بعذبِ الحُضورِ ونيّرَ الفِكر وكرمِ العطآء
ولآزِلتُ أتطلعُ بكَ لأملٍ ويومٍ أجملُ بفيضِ قَلمكَ الأخآذِ
دآمَ مِدآدُكْ عَزيزتِي