بدر
09-28-2016, 02:55 PM
من بين التحسينات التي قدمتها آبل في ايفون 7 و ايفون 7 بلس تلك المتعلقة بنظام العرض في
الشاشة و كذلك نظام الصوت في السماعات ، فماذا فعلت آبل لتحسين أهم المخرجات الصادرة
عن الآيفون ، أي الصوت و الصورة ؟! تعرّف عليها في هذا المقال !
http://www.tra-sh.com/up/uploads/147498484341.gif
كيف طورت آبل الصورة و الصوت في ايفون 7 و ايفون 7 بلس ؟!
الشاشة أكثر سطوعاً !
شاشة آيفون 7 و ايفون 7 بلس أكثر سطوعاً من الإصدارات السابقة بنسبة 25% ، و بذلك يبلغ
الحد الأقصى للسطوع 625 شمعة / متر مربع . و “السطوع” مصطلح يشير إلى كمية الضوء
الصادر عن الشاشة ، و كلما كانت نسبة السطوع عالية كلما كان وضوح الشاشة أكبر خاصة عند
استخدام الهاتف تحت ضوء الشمس مثلاً .
http://www.arabapps.org/wp-content/uploads/2016/09/iphone-7-iPhone7Plus-Screen-Sound-Features-2.jpg
كيف طورت آبل الصورة و الصوت في ايفون 7 و ايفون 7 بلس ؟!
ألوان واقعية ، أكثر حيوية !
تستخدم شاشة ايفون 7 و ايفون 7 بلس نفس نطاق الألوان المستخدم في صناعة السينما
الرقمية ، ما يعني أن آبل قامت بزيادة عدد الألوان و درجاتها في الشاشة . طيف الألوان الوسع
و الدرجات المتعددة لكل لون على حدى يسمح بإنتاج صور بألوان دقيقة ، حيوية ، و قريبة للواقع .
المواصفات الفنية للشاشة
شاشة ايفون 7 بقياس 4.7 إنش بدقة 1334 × 750 بكسل ، أي كثافة بكسلات 326 بكسل لكل إنش ،أما شاشة ايفون 7 بلس بقياس 5.5 إنش بدقة 1920 × 1080 بكسل بكثافة 401 بكسل لكل إنش .
http://www.tra-sh.com/up/uploads/1474984843493.gif
كيف طورت آبل الصورة و الصوت في ايفون 7 و ايفون 7 بلس ؟!
نسبة التباين عالية تبلغ 1:1400 في ايفون 7 ، و 1:1300 في ايفون 7 بلس (النسبة بين اللون الأبيض إلى الأسود ، و كلما زادت كلما اللون الأبيض أكثر بياضاً ، و الأسود أشد سواداً ، و تتضح أهميتها عند عرض النصوص على الشاشة ) .
البكسلات المستخدمة في الشاشة ثنائية النطاق Dual-Domain Pixels ما يعني أنها تعرض الألوان بنفس الدقة مهما اختلفت زاوية الرؤية للشاشة .
الشاشة مطلية بطلاء مقاوم للزيوت و بصمات الأصابع .
تقنية 3D Touch و التي تسمح للشاشة باكتشاف الفرق بين الضغط العادي و الضغط بقوة على الشاشة ، فعند الضغط بقوة على التطبيق مثلاً تظهر لك قائمة الأوامر السريعة Quick Actions التي يستطيع التطبيق تنفيذها ، و هناك مزايا أخرى مبنية على تقنية 3D Touch مثل ميزة Peek and Pop و التي تسمح للمستخدم بعرض محتوى التطبيق في نافذة منبثقة دون الحاجة إلى فتح التطبيق ذاته ، و هذه الميزة موجودة من الإصدارات السابقة (iPhone 6s و iPhone 6s Plus) .
نظام صوت جديد
بعد الحديث عن الصورة ، ننتقل للحديث عن “الصوت” حيث استخدمت آبل للمرة الأولى في
الآيفون نظام سماعات ستريو لإنتاج “صوت مجسم” أعلى بمرتين مقارنة بالإصدارات السابقة
(iPhone 6s و iPhone 6s Plus) ، و هذه الميزة الأبرز فيما يتعلق بالصوت .
http://www.tra-sh.com/up/uploads/1474984843452.gif
كيف طورت آبل الصورة و الصوت في ايفون 7 و ايفون 7 بلس ؟!
تغييرات أخرى شهدتها الإصدارات الجديدة من الآيفون مثل إزالة منفذ سماعات الرأس و استبداله
بسماعات EarPods سلكية تعتمد على منفذ الشحن ، و هي خطوة لاقت انتقاداً لاذعاً . كما
طرحت آبل سماعات AirPods اللاسلكية التي تعمل بالبلوتوث ، و التي تُباع منفردة بسعر 160
دولاراً أمريكياً .
ماذا يعني هذا لك إذا كنت تنوي شراء ايفون 7 أو ايفون 7 بلس ؟!
إن كنت غير مهتم بالتفاصيل و غير مُلِم بالمصطلحات التقنية ، يكفي أن تعلم أن آبل قد حسّنت
نظام الصورة و الصوت في ايفون 7 و ايفون 7 بلس . و إذا كنت شغوفاً بمشاهدة الفيديو عالية
الجودة أو تشغيل الألعاب ذات الرسوميات المعقدة أو الاستماع للموسيقي ، فآبل تعدك بتجربة
ممتعة !
الشاشة و كذلك نظام الصوت في السماعات ، فماذا فعلت آبل لتحسين أهم المخرجات الصادرة
عن الآيفون ، أي الصوت و الصورة ؟! تعرّف عليها في هذا المقال !
http://www.tra-sh.com/up/uploads/147498484341.gif
كيف طورت آبل الصورة و الصوت في ايفون 7 و ايفون 7 بلس ؟!
الشاشة أكثر سطوعاً !
شاشة آيفون 7 و ايفون 7 بلس أكثر سطوعاً من الإصدارات السابقة بنسبة 25% ، و بذلك يبلغ
الحد الأقصى للسطوع 625 شمعة / متر مربع . و “السطوع” مصطلح يشير إلى كمية الضوء
الصادر عن الشاشة ، و كلما كانت نسبة السطوع عالية كلما كان وضوح الشاشة أكبر خاصة عند
استخدام الهاتف تحت ضوء الشمس مثلاً .
http://www.arabapps.org/wp-content/uploads/2016/09/iphone-7-iPhone7Plus-Screen-Sound-Features-2.jpg
كيف طورت آبل الصورة و الصوت في ايفون 7 و ايفون 7 بلس ؟!
ألوان واقعية ، أكثر حيوية !
تستخدم شاشة ايفون 7 و ايفون 7 بلس نفس نطاق الألوان المستخدم في صناعة السينما
الرقمية ، ما يعني أن آبل قامت بزيادة عدد الألوان و درجاتها في الشاشة . طيف الألوان الوسع
و الدرجات المتعددة لكل لون على حدى يسمح بإنتاج صور بألوان دقيقة ، حيوية ، و قريبة للواقع .
المواصفات الفنية للشاشة
شاشة ايفون 7 بقياس 4.7 إنش بدقة 1334 × 750 بكسل ، أي كثافة بكسلات 326 بكسل لكل إنش ،أما شاشة ايفون 7 بلس بقياس 5.5 إنش بدقة 1920 × 1080 بكسل بكثافة 401 بكسل لكل إنش .
http://www.tra-sh.com/up/uploads/1474984843493.gif
كيف طورت آبل الصورة و الصوت في ايفون 7 و ايفون 7 بلس ؟!
نسبة التباين عالية تبلغ 1:1400 في ايفون 7 ، و 1:1300 في ايفون 7 بلس (النسبة بين اللون الأبيض إلى الأسود ، و كلما زادت كلما اللون الأبيض أكثر بياضاً ، و الأسود أشد سواداً ، و تتضح أهميتها عند عرض النصوص على الشاشة ) .
البكسلات المستخدمة في الشاشة ثنائية النطاق Dual-Domain Pixels ما يعني أنها تعرض الألوان بنفس الدقة مهما اختلفت زاوية الرؤية للشاشة .
الشاشة مطلية بطلاء مقاوم للزيوت و بصمات الأصابع .
تقنية 3D Touch و التي تسمح للشاشة باكتشاف الفرق بين الضغط العادي و الضغط بقوة على الشاشة ، فعند الضغط بقوة على التطبيق مثلاً تظهر لك قائمة الأوامر السريعة Quick Actions التي يستطيع التطبيق تنفيذها ، و هناك مزايا أخرى مبنية على تقنية 3D Touch مثل ميزة Peek and Pop و التي تسمح للمستخدم بعرض محتوى التطبيق في نافذة منبثقة دون الحاجة إلى فتح التطبيق ذاته ، و هذه الميزة موجودة من الإصدارات السابقة (iPhone 6s و iPhone 6s Plus) .
نظام صوت جديد
بعد الحديث عن الصورة ، ننتقل للحديث عن “الصوت” حيث استخدمت آبل للمرة الأولى في
الآيفون نظام سماعات ستريو لإنتاج “صوت مجسم” أعلى بمرتين مقارنة بالإصدارات السابقة
(iPhone 6s و iPhone 6s Plus) ، و هذه الميزة الأبرز فيما يتعلق بالصوت .
http://www.tra-sh.com/up/uploads/1474984843452.gif
كيف طورت آبل الصورة و الصوت في ايفون 7 و ايفون 7 بلس ؟!
تغييرات أخرى شهدتها الإصدارات الجديدة من الآيفون مثل إزالة منفذ سماعات الرأس و استبداله
بسماعات EarPods سلكية تعتمد على منفذ الشحن ، و هي خطوة لاقت انتقاداً لاذعاً . كما
طرحت آبل سماعات AirPods اللاسلكية التي تعمل بالبلوتوث ، و التي تُباع منفردة بسعر 160
دولاراً أمريكياً .
ماذا يعني هذا لك إذا كنت تنوي شراء ايفون 7 أو ايفون 7 بلس ؟!
إن كنت غير مهتم بالتفاصيل و غير مُلِم بالمصطلحات التقنية ، يكفي أن تعلم أن آبل قد حسّنت
نظام الصورة و الصوت في ايفون 7 و ايفون 7 بلس . و إذا كنت شغوفاً بمشاهدة الفيديو عالية
الجودة أو تشغيل الألعاب ذات الرسوميات المعقدة أو الاستماع للموسيقي ، فآبل تعدك بتجربة
ممتعة !