عنود
09-06-2016, 04:00 AM
أرسِم َلي سَمَآ .. بِكَذّب عَلَى ِنفسَي وَأطِيّر ..!
أرسِم َلي سَمَآ .. بِكَذّب عَلَى ِنفسَي وَأطِيّر
وِأزَرَع َلِي َبـ صدِريَ سَّحَآب .. وغَمَآمِه
لَوَّلِآ آلْفَضآ / مُآ تـم آلْعَصَآفِيـَر
لِيَه َأنحِبسَ ! مـآ ِدآمَ صَدْرِي َ( حَمآمَّه ) !
لِيَت آلسَّمآ تَحْضُن هُمـوَم آلْمِسآهِيرَ
زِي َمـَ حَضـَنِت هـم آللَيَآل و ظـلآمَه .. !
لَو كِآن فِي َصدِرآلمسِآ َدمّ وَضْمـِيرَ /
مَآ عـذَّب عُيُوْن ٍصَحَت .. مَآ تِنـآمِّه !!
ظَنّيَت بِك يَآ لَيِل َظنِّ آلمْخآشِيـر
آللَي ِيزَيحوًنَ آلِنـكَد بـ ِ( أبْتِسَآمِه ) !
وَجَيَتَك تُوَآسِيْنِي! / لَقِيْت أَكْثَري ( طِيْر )
وَكِنَّك ( قَفَص ِ) يصَعبِ عَلَي ِأقتَحآمهَ !!
خُذْنِي عَلَى ِقدَ آلَعْنآ وَآلْمَشآوِيّر
وْكَآنِي ِوصلَت ِلْـ شيَ : وَيَن َآلسِلآمه !
خُذْنِي َبشِر / لَكِن بِشْر َدمِعتَه ِ: غيَر !
لَو ِطآح ِدمَـعِه / مَآ ِيطيـّح مَقَآمِه ..
يَآ خِيَر ! هُو َوعدِك َمتِى َ! كِآن َبهِ خَيْر !
مِت أنتَظُر مِّآ َشفِت َغيرِ آلنْدَآمـه !
وَآلْوَقَت ِلـ أنفـِآس آلْوَلَه شَخْص ٍضْرير
مَآ دَل شَرْهَآتِي و َكبِـر آلْمَلآمـِه !
آلِلِي َترِكنيَ ( لِي َ) . . وْخِلَآنِي كْسِيـَر
قُولُوآ لِه َإنّيَ مِّآ تَحُمِّل َخصِـآمِّه ..
رَآح .. و تَرَكْنَي ِبـ عينِ حَزَنَي / كَبِيّر
ومآبِه سُوُى دَمـع ٍعجزت َأحِترآَمَـه !؟
أرسِم َلي سَمَآ .. بِكَذّب عَلَى ِنفسَي وَأطِيّر
وِأزَرَع َلِي َبـ صدِريَ سَّحَآب .. وغَمَآمِه
لَوَّلِآ آلْفَضآ / مُآ تـم آلْعَصَآفِيـَر
لِيَه َأنحِبسَ ! مـآ ِدآمَ صَدْرِي َ( حَمآمَّه ) !
لِيَت آلسَّمآ تَحْضُن هُمـوَم آلْمِسآهِيرَ
زِي َمـَ حَضـَنِت هـم آللَيَآل و ظـلآمَه .. !
لَو كِآن فِي َصدِرآلمسِآ َدمّ وَضْمـِيرَ /
مَآ عـذَّب عُيُوْن ٍصَحَت .. مَآ تِنـآمِّه !!
ظَنّيَت بِك يَآ لَيِل َظنِّ آلمْخآشِيـر
آللَي ِيزَيحوًنَ آلِنـكَد بـ ِ( أبْتِسَآمِه ) !
وَجَيَتَك تُوَآسِيْنِي! / لَقِيْت أَكْثَري ( طِيْر )
وَكِنَّك ( قَفَص ِ) يصَعبِ عَلَي ِأقتَحآمهَ !!
خُذْنِي عَلَى ِقدَ آلَعْنآ وَآلْمَشآوِيّر
وْكَآنِي ِوصلَت ِلْـ شيَ : وَيَن َآلسِلآمه !
خُذْنِي َبشِر / لَكِن بِشْر َدمِعتَه ِ: غيَر !
لَو ِطآح ِدمَـعِه / مَآ ِيطيـّح مَقَآمِه ..
يَآ خِيَر ! هُو َوعدِك َمتِى َ! كِآن َبهِ خَيْر !
مِت أنتَظُر مِّآ َشفِت َغيرِ آلنْدَآمـه !
وَآلْوَقَت ِلـ أنفـِآس آلْوَلَه شَخْص ٍضْرير
مَآ دَل شَرْهَآتِي و َكبِـر آلْمَلآمـِه !
آلِلِي َترِكنيَ ( لِي َ) . . وْخِلَآنِي كْسِيـَر
قُولُوآ لِه َإنّيَ مِّآ تَحُمِّل َخصِـآمِّه ..
رَآح .. و تَرَكْنَي ِبـ عينِ حَزَنَي / كَبِيّر
ومآبِه سُوُى دَمـع ٍعجزت َأحِترآَمَـه !؟