ملاك الورد
08-20-2016, 07:14 PM
يؤكد خبراء العلاقات الزوجية أن هناك الكثير من العلاقات التي تعرف نهايتها الحزينة منذ البداية، إالأشخاص غالبا ما يقررون عدم التنازل عن الحب إن وجدوه، بغض النظر عن هوية وماضي وشخصية شريك الحياة
لا أن العروسان يكونان على استعداد للمغامرة، بالرغم من الجروحات التي ستتركها هذه العلاقة، والتي ستحتاج إلى الكثير من الوقت حتى تضمد الجراح وينطلق الزوجان من
جديد مع شخص آخر لربما، أو يقرران عدم تكرار التجربة والبقاء عازبين فيما بعد.
http://images.alarab.com/data/news/2016/07/05/756309/2016070521292720160705181237alarab050716a38.JPG
ويقول الخبراء إلى أن الأشخاص غالبا ما يقررون عدم التنازل عن الحب إن وجدوه، بغض النظر عن هوية وماضي وشخصية شريك الحياة، فبالرغم من معرفتهم الجيدة بأن الشريك
المستقبلي ليس الشخص المناسب إطلاقًا، تبقى لديهم الرغبة في خوض تحجربة الحب معه، ولهذا نجدهم لا يتنازلون عنه، ويقدمون على الزواج منه، أو
الخطوبة لوقت معيّن، وبعدها تنتهي العلاقة بالفشل والحزن، ولكن بعد أن
يكون الشخص جرّب الحب مع الشخص الذي أحبّه بصدق.
لا أن العروسان يكونان على استعداد للمغامرة، بالرغم من الجروحات التي ستتركها هذه العلاقة، والتي ستحتاج إلى الكثير من الوقت حتى تضمد الجراح وينطلق الزوجان من
جديد مع شخص آخر لربما، أو يقرران عدم تكرار التجربة والبقاء عازبين فيما بعد.
http://images.alarab.com/data/news/2016/07/05/756309/2016070521292720160705181237alarab050716a38.JPG
ويقول الخبراء إلى أن الأشخاص غالبا ما يقررون عدم التنازل عن الحب إن وجدوه، بغض النظر عن هوية وماضي وشخصية شريك الحياة، فبالرغم من معرفتهم الجيدة بأن الشريك
المستقبلي ليس الشخص المناسب إطلاقًا، تبقى لديهم الرغبة في خوض تحجربة الحب معه، ولهذا نجدهم لا يتنازلون عنه، ويقدمون على الزواج منه، أو
الخطوبة لوقت معيّن، وبعدها تنتهي العلاقة بالفشل والحزن، ولكن بعد أن
يكون الشخص جرّب الحب مع الشخص الذي أحبّه بصدق.