eyes beirut
08-17-2016, 03:24 PM
أحرزت الكرواتية ساندرا بركوفيتش اليوم الثلاثاء ذهبية مسابقة رمي القرص في منافسات ألعاب القوى ضمن الألعاب الأولمبية (ريو 2016)، بينما احتفظ الأميركي كريستيان تايلور بلقبه الأولمبي في مسابقة الوثب الثلاثي.
ولم تكن بداية بركوفيتش اليوم جيدة بعدما قامت بمحاولتين خاطئتين في البداية، قبل أن تتدارك الموقف في الثالثة وتسجل 69.21 مترا، وهو الرقم الذي وضعها في المقدمة ومكنها من الاحتفاظ بلقبها الأولمبي الذي أحرزته قبل أربع سنوات في لندن.
وعوضت بركوفيتش -بطلة العالم في 2013- خيبة أملها في المونديال الأخير بالعاصمة الصينية بكين عندما حلت ثانية، علما بأنها غابت عن مونديال 2011 في دايغو الكورية الجنوبية لإيقافها ثلاثة أشهر بسبب تناولها منشطات.
وعادت الفضية إلى الفرنسية ميلينا روبير ميشون التي منحت بلادها أول ميدالية أولمبية في مسابقة رمي القرص منذ العام 1948، وحققت 66.73 مترا، في حين عادت البرونزية إلى الكوبية دينيا كاباييرو بتسجيلها 65.34 مترا.
من جانب آخر، احتفظ الأميركي كريستيان تايلور بلقبه الأولمبي في مسابقة الوثب الثلاثي عندما حسم المنافسة في الجولة الأولى بقفزة وصلت إلى 17.86 مترا، وتقدم على مواطنه ويل كلاي الذي وثب إلى مسافة 17.76 مترا في محاولته الأولى أيضا.
وعادت البرونزية إلى الصيني دونغ بين الذي لم يختلف عن صاحبي المركزين الأول والثاني وحقق 17.58 مترا في محاولته الأولى، ومنح بلاده ميداليتها الأولى في المسابقة بتاريخ مشاركاتها في الألعاب الأولمبية سواء لدى الرجال أو السيدات.
يذكر أن تايلور -بطل العالم مرتين- هو ثاني أفضل رياضي بهذه المسابقة في كل الأزمنة بعدما سجل 18.21 مترا في مونديال بكين العام الماضي في طريقه إلى اللقب العالمي.
يذكر أن الرقم القياسي لهذه المسابقة يملكه البريطاني جوناثان إدواردز الذي حقق 18.29 مترا قبل 21 عاما.
ولم تكن بداية بركوفيتش اليوم جيدة بعدما قامت بمحاولتين خاطئتين في البداية، قبل أن تتدارك الموقف في الثالثة وتسجل 69.21 مترا، وهو الرقم الذي وضعها في المقدمة ومكنها من الاحتفاظ بلقبها الأولمبي الذي أحرزته قبل أربع سنوات في لندن.
وعوضت بركوفيتش -بطلة العالم في 2013- خيبة أملها في المونديال الأخير بالعاصمة الصينية بكين عندما حلت ثانية، علما بأنها غابت عن مونديال 2011 في دايغو الكورية الجنوبية لإيقافها ثلاثة أشهر بسبب تناولها منشطات.
وعادت الفضية إلى الفرنسية ميلينا روبير ميشون التي منحت بلادها أول ميدالية أولمبية في مسابقة رمي القرص منذ العام 1948، وحققت 66.73 مترا، في حين عادت البرونزية إلى الكوبية دينيا كاباييرو بتسجيلها 65.34 مترا.
من جانب آخر، احتفظ الأميركي كريستيان تايلور بلقبه الأولمبي في مسابقة الوثب الثلاثي عندما حسم المنافسة في الجولة الأولى بقفزة وصلت إلى 17.86 مترا، وتقدم على مواطنه ويل كلاي الذي وثب إلى مسافة 17.76 مترا في محاولته الأولى أيضا.
وعادت البرونزية إلى الصيني دونغ بين الذي لم يختلف عن صاحبي المركزين الأول والثاني وحقق 17.58 مترا في محاولته الأولى، ومنح بلاده ميداليتها الأولى في المسابقة بتاريخ مشاركاتها في الألعاب الأولمبية سواء لدى الرجال أو السيدات.
يذكر أن تايلور -بطل العالم مرتين- هو ثاني أفضل رياضي بهذه المسابقة في كل الأزمنة بعدما سجل 18.21 مترا في مونديال بكين العام الماضي في طريقه إلى اللقب العالمي.
يذكر أن الرقم القياسي لهذه المسابقة يملكه البريطاني جوناثان إدواردز الذي حقق 18.29 مترا قبل 21 عاما.