MS HMS
07-29-2016, 10:57 AM
صرّح المتحدث الأمني لوزارة الداخلية بأنه إلحاقًا لما سبق إعلانه بتاريخ 19/ 9 / 1437هـ بشأن استشهاد الجندي أول / فيصل بن عوض الحربي نتيجة تعرضه لإطلاق نار من مصدر مجهول وهو يؤدي مهامه المرورية بمدينة سيهات بمحافظة القطيف، فقد تمكنت الجهات الأمنية، بفضل الله، بتاريخ 23 /10 / 1437هـ.
وأضاف: وفي ضوء ما توفر لديها من أدلة وقرائن، من إلقاء القبض على المطلوب / محسن إبراهيم مسبح، سعودي الجنسية، بعد مداهمته بمنزل بقرية أم الحمام في محافظة القطيف وذلك لتورطه في تلك الجريمة، وفي جرائم إرهابية وجنائية أخرى تمثلت في إطلاق نار على دوريات أمن ومواطنين ومقيمين، وإحراق سيارتي مواطنين بعد إطلاق النار عليهما أثناء مرورهما بالقرية، واختطاف فتاة عند خروجها من المدرسة واغتصابها، والسطو على سيارة نقل أموال. كما تم القبض على شخصين آخرين كانا بمعيته عند مداهمته وجارٍ التحقيق معهما لتحديد علاقتهما به والجرائم التي تورط فيها.
وأردف: ووزارة الداخلية إذ تعلن ذلك لتؤكد أن المفسدين في الأرض أمثاله لن يجدوا ملاذًا آمنًا يفرون إليه بجرائمهم وسوف يكونون محل متابعة وملاحقة رجال الأمن للقبض عليهم وكف شرورهم وجرائمهم التي يستهدفون بها أنفس الأبرياء والأعراض والأموال ويسعون من خلالها إلى الإخلال بالنظام العام، وزعزعة السلم الاجتماعي، كما تحذر في الوقت ذاته كل من يأويهم أو يتستر عليهم أو يقدم لهم العون بأي صفة كانت بأنه سيعرض نفسه لطائلة المسؤولية النظامية. والله الهادي إلى سواء السبيل.
المصدر
https://sabq.org/HQYTqg
وأضاف: وفي ضوء ما توفر لديها من أدلة وقرائن، من إلقاء القبض على المطلوب / محسن إبراهيم مسبح، سعودي الجنسية، بعد مداهمته بمنزل بقرية أم الحمام في محافظة القطيف وذلك لتورطه في تلك الجريمة، وفي جرائم إرهابية وجنائية أخرى تمثلت في إطلاق نار على دوريات أمن ومواطنين ومقيمين، وإحراق سيارتي مواطنين بعد إطلاق النار عليهما أثناء مرورهما بالقرية، واختطاف فتاة عند خروجها من المدرسة واغتصابها، والسطو على سيارة نقل أموال. كما تم القبض على شخصين آخرين كانا بمعيته عند مداهمته وجارٍ التحقيق معهما لتحديد علاقتهما به والجرائم التي تورط فيها.
وأردف: ووزارة الداخلية إذ تعلن ذلك لتؤكد أن المفسدين في الأرض أمثاله لن يجدوا ملاذًا آمنًا يفرون إليه بجرائمهم وسوف يكونون محل متابعة وملاحقة رجال الأمن للقبض عليهم وكف شرورهم وجرائمهم التي يستهدفون بها أنفس الأبرياء والأعراض والأموال ويسعون من خلالها إلى الإخلال بالنظام العام، وزعزعة السلم الاجتماعي، كما تحذر في الوقت ذاته كل من يأويهم أو يتستر عليهم أو يقدم لهم العون بأي صفة كانت بأنه سيعرض نفسه لطائلة المسؤولية النظامية. والله الهادي إلى سواء السبيل.
المصدر
https://sabq.org/HQYTqg