ضوء القمر
07-17-2016, 06:43 AM
"لا تنظر إلى ما يرتسم على الوجوه، ولا تستمع إلى ما تقوله الألسن، ولا تلتفت إلى الدموع، فكل هذا هو جلد الإنسان، والإنسان يغيّر جلده كل يوم.."
(مصطفى محمود)
•الخوف من مواجهة الحياة، يشبه الموت البطيء، فبدون مواجهتها.. واقتحام صعابها لايمكن أن تعتقد أنك تعيش وتعرف الحياة..!
•بإمكانك أن تسامح أحدهم، وأن تعبر أزمتك معه، لكن هل تنسى؟ هل بإمكانك إعادة بناء ما تهدم داخل العلاقة؟ لا أعتقد أنك يمكن أن تفعل ذلك.. لأن بعض ما تهدم يستحيل إعادة بنائه مرة أخرى..!
•أحياناً.. تأتيك الضربة القاضية.. ليس بسبب ما فعلت.. ولكن بسبب ما لم تفعل..!
•دخلوا إليها من أبواب كثيرة، ومع ذلك لم يصلوا.. لأنهم لم يعرفوا الباب الموصل إليها، ودخلوا من الأبواب الخطأ..!
•ليست المشكلة في أنني لم أستمع إليك، فقد استمعت بما يكفي، لحديث لم يلامسني.. ولم أسمعه، رغم أنني سمعته..!
•أن تعمل من أجل لقمة العيش ستحقق ما أردته، لكن أن تعمل من أجلها ومن أجل متعتك بما تعمله.. ستحقق ذاتك!!
•يصمت لسانك.. ويغيب جسدك.. وتغمض عينيك بحيث لا ترى مالا تريد رؤيته، وتغيّب سمعك رغم أنك تسمع.. لكن لايمكنك أن تُسّكت دقات قلبك، وتمنعها من التدفق.. حتى وإن حاولت عدم الإصغاء لها..!
•نحن لانتقبل الحقيقة، حتى وإن بحثنا عنها، نظل نهرب منها كلما اصطدمنا بها، هل هو الخوف من مواجهتها، أم أننا نكذب حينما نقول إننا نريد الحقيقة؟
•هؤلاء الأشخاص الذين كانوا ذات يوم نجوماً مضيئة.. آو بمعنى أدق نحن من كنا نراهم كذلك.. وهم في الحقيقة المجردة.. ليسوا سوى أضواء باهتة لاتكاد ترى من خلالها شيئا، المشكلة ليست لديهم فهم في الأصل لاشيء، المشكلة لدى الطرف الآخر الذي صاغ رؤيته من خلال مشاعره الفارهة، وصنع نجوماً من الفراغ، وعندما تيقظ اكتشف أنها نجوم وهمية ولا وجود لها، ولم يعد يراها رغم أنه يعبر من سمائها كل يوم..!
•من يستسلم إلى الزمن، لايمكنه الخروج منه، بل سيظل في انتظار بائس للزمن الذي غرق داخله بأن يساعده على الخروج..!
•تجاوزت كابوساً مخيفاً، كان كل من يعرفك يتوقع أنك لن تخرج منه وسوف تستكين داخله لزمن طويل، هم لايعرفونك، ولا يعرفون أنك تعرف نفسك وتستطيع أن تتقبل كوابيسك وتفندها جيداً من أجل أن تخرج منها بسرعة..!
•بعد سنوات من الركض سوف تكتشف ألا شيء يساوي راحة البال.. ولا شيء يستحق أن تركض خلفه سوى الهدوء والطمئنان الداخلي..!
•لاتبحث عن السعادة بعيداً، ابحث عنها داخلك وستجدها.. لاتلاحقها فقط تصالح مع نفسك، وستجد أنك أسعد البشر..!
•كثيرة هي الأشياء الصغيرة التي تؤلمنا.. وموجعة تلك التفاصيل التي نتوقف عندها كل يوم، ماذا لو تجاهلنا كل ذلك، وركزنا على المهم دون تفاصيل..؟
•من يعيشون الحياة كل يوم يحتفلون بها، ولا يمروّن منها دون إلقاء السلام عليها، لأنهم داخلها ومعها..!
•تريد أن تلامس الراحة.. تعوّد على أن تؤمن بأن كل الاحتمالات في الحياة واردة.. وفي أغلب الأمور.. حتى لايصدمك خيار الاحتمال الواحد..!
•يشتكي حظه دائماً وعندما تسأله ماذا فعلت لتعديل الحظ السيئ.. يجيب لم أفعل شيئاً لأنني أعرف النتيجة، توقف عن المحاولات مكتفياً بالفشل الأول ولم يحاول ليغير حظه..!
•المحطة الأخيرة
لا خير في ودّ امرىء متلون
إذا الريح مالت مال حيث تميلُ
(مصطفى محمود)
•الخوف من مواجهة الحياة، يشبه الموت البطيء، فبدون مواجهتها.. واقتحام صعابها لايمكن أن تعتقد أنك تعيش وتعرف الحياة..!
•بإمكانك أن تسامح أحدهم، وأن تعبر أزمتك معه، لكن هل تنسى؟ هل بإمكانك إعادة بناء ما تهدم داخل العلاقة؟ لا أعتقد أنك يمكن أن تفعل ذلك.. لأن بعض ما تهدم يستحيل إعادة بنائه مرة أخرى..!
•أحياناً.. تأتيك الضربة القاضية.. ليس بسبب ما فعلت.. ولكن بسبب ما لم تفعل..!
•دخلوا إليها من أبواب كثيرة، ومع ذلك لم يصلوا.. لأنهم لم يعرفوا الباب الموصل إليها، ودخلوا من الأبواب الخطأ..!
•ليست المشكلة في أنني لم أستمع إليك، فقد استمعت بما يكفي، لحديث لم يلامسني.. ولم أسمعه، رغم أنني سمعته..!
•أن تعمل من أجل لقمة العيش ستحقق ما أردته، لكن أن تعمل من أجلها ومن أجل متعتك بما تعمله.. ستحقق ذاتك!!
•يصمت لسانك.. ويغيب جسدك.. وتغمض عينيك بحيث لا ترى مالا تريد رؤيته، وتغيّب سمعك رغم أنك تسمع.. لكن لايمكنك أن تُسّكت دقات قلبك، وتمنعها من التدفق.. حتى وإن حاولت عدم الإصغاء لها..!
•نحن لانتقبل الحقيقة، حتى وإن بحثنا عنها، نظل نهرب منها كلما اصطدمنا بها، هل هو الخوف من مواجهتها، أم أننا نكذب حينما نقول إننا نريد الحقيقة؟
•هؤلاء الأشخاص الذين كانوا ذات يوم نجوماً مضيئة.. آو بمعنى أدق نحن من كنا نراهم كذلك.. وهم في الحقيقة المجردة.. ليسوا سوى أضواء باهتة لاتكاد ترى من خلالها شيئا، المشكلة ليست لديهم فهم في الأصل لاشيء، المشكلة لدى الطرف الآخر الذي صاغ رؤيته من خلال مشاعره الفارهة، وصنع نجوماً من الفراغ، وعندما تيقظ اكتشف أنها نجوم وهمية ولا وجود لها، ولم يعد يراها رغم أنه يعبر من سمائها كل يوم..!
•من يستسلم إلى الزمن، لايمكنه الخروج منه، بل سيظل في انتظار بائس للزمن الذي غرق داخله بأن يساعده على الخروج..!
•تجاوزت كابوساً مخيفاً، كان كل من يعرفك يتوقع أنك لن تخرج منه وسوف تستكين داخله لزمن طويل، هم لايعرفونك، ولا يعرفون أنك تعرف نفسك وتستطيع أن تتقبل كوابيسك وتفندها جيداً من أجل أن تخرج منها بسرعة..!
•بعد سنوات من الركض سوف تكتشف ألا شيء يساوي راحة البال.. ولا شيء يستحق أن تركض خلفه سوى الهدوء والطمئنان الداخلي..!
•لاتبحث عن السعادة بعيداً، ابحث عنها داخلك وستجدها.. لاتلاحقها فقط تصالح مع نفسك، وستجد أنك أسعد البشر..!
•كثيرة هي الأشياء الصغيرة التي تؤلمنا.. وموجعة تلك التفاصيل التي نتوقف عندها كل يوم، ماذا لو تجاهلنا كل ذلك، وركزنا على المهم دون تفاصيل..؟
•من يعيشون الحياة كل يوم يحتفلون بها، ولا يمروّن منها دون إلقاء السلام عليها، لأنهم داخلها ومعها..!
•تريد أن تلامس الراحة.. تعوّد على أن تؤمن بأن كل الاحتمالات في الحياة واردة.. وفي أغلب الأمور.. حتى لايصدمك خيار الاحتمال الواحد..!
•يشتكي حظه دائماً وعندما تسأله ماذا فعلت لتعديل الحظ السيئ.. يجيب لم أفعل شيئاً لأنني أعرف النتيجة، توقف عن المحاولات مكتفياً بالفشل الأول ولم يحاول ليغير حظه..!
•المحطة الأخيرة
لا خير في ودّ امرىء متلون
إذا الريح مالت مال حيث تميلُ