بدر
06-18-2016, 12:48 AM
.
.
.
انا
إليكِ يا شقيَّتي أكتُب كلماتي
تُعاتِبُني بالنظرات
لتفضّل الهروب بعدها فتاتي
مهلاً ..لحظة ..
أي أسلوبٍ هذا تَتَبِعَهُ ملاكي؟!
أسألها ..
ما بكِ صغيرتي؟؟
لتَنفجِرَ بعدها بهذيان الكلمات
تَبْذُر دموعها على الوجناتِ
ثُمّ تطلبُ مني الإبتعادِ
عفواً مولاتي
لم أفهم معناكِ!!
عفواً فأنا لست طفلاً بين يداكِ
لستُ كسائر الرجال.. أنا عاشقٌ يهواكِ
عفواً .. هل تحكُمين عليّ بالإعدامِ؟
هي كلمةٌ نطقتُها بساعة غضب
أولا تُغفَرُ زلاتي وأخطائي
عفواً ..
فطريقتي مختلفةٌ جداً في الحبِ
وأنتِ أكثر من يعلمُ ذلك
إنني جــــــداً أنآني
أريدك فقط لنفسي
ولا يشغلك عني شيءٌ بالحياة
أنتِ طفلتي التي ربيتُها على يداي
فلا تتكبري الأن ولا تتعالي
هى
كلماتٌ لكَ مُعذبي أنثرُها بتفاني
سيدي
أولم أعلن لكَ الوفاء والإخلاص؟!
أولم أُعاهدك على السمع والطاعة؟!
أولم أغفر لكَ جروحك قبل أخطائك؟!
أحببتُك؟؟ .. بل تعلم أنني عشقتك حدَّ الثمالة
أحببتك؟؟ ..بل أدمنتك إدمانا
أحببتك؟؟ .. بل جَعَلْتُ وطني ''أحضانك''
أحببتُك؟؟ .. بل جَعَلتُكَ دُنيايَ
أُقسمُ لكَ ..
بأن عيوني لا ترى سواكَ
يا مُشَتِتَ فكري بدُنياكَ
يا ساجني كبلتني بغرامك
أُقسم لك ..
أن قلبي لا يقوى على خصامك
ولا يطاوعني لأصدكَّ فهو يهواكَ
أقسمُ لكَ ..
أن حروفي نفسها أعلنت لكَ الولاء
فما عادت تنطقُ إلا بكَ
وما عادت تفتخرُ إلا بكَ
وما عادت تُجدي إلا الغزلَ والثناء
ولكن...
إعذرني يا سيدي
فالحياء منك يربكها إرباكا
حروفي تهوى الإختفاء
بين أسطر الصفحات البيضاء
أولا يكفيكَ أن ترويها لكَ أنفاسي
أولا يكفيكَ أن تنقلها إليكَ نبضاتي
مُعلمّي وأستاذي في الحياة
تلميذةٌ أنا تُجيدُ التلاعبُ على أوتارك
تتقنُ فنّ المحاورة ولغة كلامك
روضتني بكل مهارة
وها أنا أروض بركانك
أعلم متى أنسحب ومتى أتغاضى
ومتى أغمرك بالحب ومتى أُعلنُ العصيان
أعشق أنفآسك ونظراتك وكلامك
وأشتاق لهمساتك وسهراتك ودنيا غرامك
وأبغض عملك وكل ما يسرق مني أحضآنك
بتُّ ضعيفة جداً .. لا أقوى لحظآت فراقك
أحبك
أعشقك
متيمة في هواكَ
مما راق لي
:84:
.
.
ز
.
.
انا
إليكِ يا شقيَّتي أكتُب كلماتي
تُعاتِبُني بالنظرات
لتفضّل الهروب بعدها فتاتي
مهلاً ..لحظة ..
أي أسلوبٍ هذا تَتَبِعَهُ ملاكي؟!
أسألها ..
ما بكِ صغيرتي؟؟
لتَنفجِرَ بعدها بهذيان الكلمات
تَبْذُر دموعها على الوجناتِ
ثُمّ تطلبُ مني الإبتعادِ
عفواً مولاتي
لم أفهم معناكِ!!
عفواً فأنا لست طفلاً بين يداكِ
لستُ كسائر الرجال.. أنا عاشقٌ يهواكِ
عفواً .. هل تحكُمين عليّ بالإعدامِ؟
هي كلمةٌ نطقتُها بساعة غضب
أولا تُغفَرُ زلاتي وأخطائي
عفواً ..
فطريقتي مختلفةٌ جداً في الحبِ
وأنتِ أكثر من يعلمُ ذلك
إنني جــــــداً أنآني
أريدك فقط لنفسي
ولا يشغلك عني شيءٌ بالحياة
أنتِ طفلتي التي ربيتُها على يداي
فلا تتكبري الأن ولا تتعالي
هى
كلماتٌ لكَ مُعذبي أنثرُها بتفاني
سيدي
أولم أعلن لكَ الوفاء والإخلاص؟!
أولم أُعاهدك على السمع والطاعة؟!
أولم أغفر لكَ جروحك قبل أخطائك؟!
أحببتُك؟؟ .. بل تعلم أنني عشقتك حدَّ الثمالة
أحببتك؟؟ ..بل أدمنتك إدمانا
أحببتك؟؟ .. بل جَعَلْتُ وطني ''أحضانك''
أحببتُك؟؟ .. بل جَعَلتُكَ دُنيايَ
أُقسمُ لكَ ..
بأن عيوني لا ترى سواكَ
يا مُشَتِتَ فكري بدُنياكَ
يا ساجني كبلتني بغرامك
أُقسم لك ..
أن قلبي لا يقوى على خصامك
ولا يطاوعني لأصدكَّ فهو يهواكَ
أقسمُ لكَ ..
أن حروفي نفسها أعلنت لكَ الولاء
فما عادت تنطقُ إلا بكَ
وما عادت تفتخرُ إلا بكَ
وما عادت تُجدي إلا الغزلَ والثناء
ولكن...
إعذرني يا سيدي
فالحياء منك يربكها إرباكا
حروفي تهوى الإختفاء
بين أسطر الصفحات البيضاء
أولا يكفيكَ أن ترويها لكَ أنفاسي
أولا يكفيكَ أن تنقلها إليكَ نبضاتي
مُعلمّي وأستاذي في الحياة
تلميذةٌ أنا تُجيدُ التلاعبُ على أوتارك
تتقنُ فنّ المحاورة ولغة كلامك
روضتني بكل مهارة
وها أنا أروض بركانك
أعلم متى أنسحب ومتى أتغاضى
ومتى أغمرك بالحب ومتى أُعلنُ العصيان
أعشق أنفآسك ونظراتك وكلامك
وأشتاق لهمساتك وسهراتك ودنيا غرامك
وأبغض عملك وكل ما يسرق مني أحضآنك
بتُّ ضعيفة جداً .. لا أقوى لحظآت فراقك
أحبك
أعشقك
متيمة في هواكَ
مما راق لي
:84:
.
.
ز