فاتن
06-05-2016, 01:46 PM
بناء الانسجام مع شريك الحياة
من خلال بحثي وتدقيقي في العلاقات الزوجية ، في العلاقات بمجتمعي ، و في الدورات و الكتب ، وجدت ان عادة ما يتم التركيز في العلاقة الزوجية على الفروقات بين الجنسين ، الاختلافات بينهم ، الامور غير المشتركة ، الصفات المتضادة في الطرفين .. الخ.
وهذا جميل ومفيد وجيد جداً. لمعرفة مزايا وتفردات كل شخص وكل جنس لاحترامها وتقبلها.
وبالمقابل نادراً ما أجد كاتب او مختص ، يركز على التشابهات او يعرّف بدقة الصفات التوافقية بين الشريكين ، صفاتهم المشتركة ، وغيرها الكثير من الأشياء التي تقرب الشريكين من بعضهم وتخلق بينهم المودة والانسجام .
من هنا دققت وبحثت اكثر في كل شئ يقرب بين الزوجين ، كل شي يزيد من انسجامهم مع بعض ،كل شي يزيد الالفة والتقارب اكثر ، وسأقدم سلسلة دورات متعددة قوية وممتعة -أون لاين- خاصة بهذا الموضوع المهم تحديداً خلال الفترة القادمة سأبدأها بدورة عنوانها (الانسجام مع شريك الحياة) ، ان كنت مهتم بالمشاركة تواصل معي من خلال صفحاتي في مواقع التواصل الاجتماعي فيس بوك وتويتر.
*ان اساس العلاقات الزوجية هو معرفة التشابهات ايضاً مثل معرفة الفروقات .
والتشابهات هي التي تعمق العلاقة وتدخل في جذور كل شريك ، وهي التي تبني العلاقة وتقودها الى النمو والبناء والارتقاء اذا ما ركزنا عليها أكثر وقدرناها و شكرناها .
*ان العلاقات المتوازنة برأيي هي التي تحمل شقي المعرفة :
١-الاختلافات
٢-التشابهات
بالاضافة الى نية خلق وبناء جسور مشتركة مستقبلية بين الشريكين وتوسيعها أكثر .
ولا يمكن ان نجد شريكين ناجحين في اي مجال سواء العملي او الزواجي ، الا ولديهم معرفة وادراك بهذه الجزئيات.
أما بالنسبة لأدوات التقارب والاكتشاف ومدى التقارب فهي كثيرة ومختلفة , ويمكن تحديدها وتصنيفها كذلك , ويمكن استشعارها والتنبؤ بها من خلال مؤشرات كثيرة .
المرشد الأسري : ربيع بن حريب
أتمنى لك يوم سعيد ومليء بالانسجام
من خلال بحثي وتدقيقي في العلاقات الزوجية ، في العلاقات بمجتمعي ، و في الدورات و الكتب ، وجدت ان عادة ما يتم التركيز في العلاقة الزوجية على الفروقات بين الجنسين ، الاختلافات بينهم ، الامور غير المشتركة ، الصفات المتضادة في الطرفين .. الخ.
وهذا جميل ومفيد وجيد جداً. لمعرفة مزايا وتفردات كل شخص وكل جنس لاحترامها وتقبلها.
وبالمقابل نادراً ما أجد كاتب او مختص ، يركز على التشابهات او يعرّف بدقة الصفات التوافقية بين الشريكين ، صفاتهم المشتركة ، وغيرها الكثير من الأشياء التي تقرب الشريكين من بعضهم وتخلق بينهم المودة والانسجام .
من هنا دققت وبحثت اكثر في كل شئ يقرب بين الزوجين ، كل شي يزيد من انسجامهم مع بعض ،كل شي يزيد الالفة والتقارب اكثر ، وسأقدم سلسلة دورات متعددة قوية وممتعة -أون لاين- خاصة بهذا الموضوع المهم تحديداً خلال الفترة القادمة سأبدأها بدورة عنوانها (الانسجام مع شريك الحياة) ، ان كنت مهتم بالمشاركة تواصل معي من خلال صفحاتي في مواقع التواصل الاجتماعي فيس بوك وتويتر.
*ان اساس العلاقات الزوجية هو معرفة التشابهات ايضاً مثل معرفة الفروقات .
والتشابهات هي التي تعمق العلاقة وتدخل في جذور كل شريك ، وهي التي تبني العلاقة وتقودها الى النمو والبناء والارتقاء اذا ما ركزنا عليها أكثر وقدرناها و شكرناها .
*ان العلاقات المتوازنة برأيي هي التي تحمل شقي المعرفة :
١-الاختلافات
٢-التشابهات
بالاضافة الى نية خلق وبناء جسور مشتركة مستقبلية بين الشريكين وتوسيعها أكثر .
ولا يمكن ان نجد شريكين ناجحين في اي مجال سواء العملي او الزواجي ، الا ولديهم معرفة وادراك بهذه الجزئيات.
أما بالنسبة لأدوات التقارب والاكتشاف ومدى التقارب فهي كثيرة ومختلفة , ويمكن تحديدها وتصنيفها كذلك , ويمكن استشعارها والتنبؤ بها من خلال مؤشرات كثيرة .
المرشد الأسري : ربيع بن حريب
أتمنى لك يوم سعيد ومليء بالانسجام