فاتن
05-31-2016, 09:35 AM
سوهاج
هي إحدى المحافظات المصرية، وتقع ضمن حدود صعيدها، وتصل مساحة محافظة سوهاج الكليّة إلى إحد عشر ألفاً واثنين وعشرين كيلومتراً مربّعاً، ويصل عرضها مسافةً تتراوح ما بين ستة عشر إلى خمسة وعشرين كيلومتراً، وتقسم محافظة سوهاج إلى اثني عشر مركزاً، واثنتي عشرة مدينة، وثلاثة أحياء، وتمتدّ لتضمّ واحداً وخمسين قريةً رئيسيّةً ومئتين وسبعين قريةً تابعةً. وتعتبر مدينة سوهاج هي عاصمة محافظة سوهاج من النّواحي الإدارية والثّقافية والاقتصاديّة، كما أنّها تتصدّر قائمة المُحافظات المُصدِّرة لقصب السكّر، إذ تأتي بعد محافظة قنا في تصديره.
المناخ
تتأثر محافظة سوهاج بالمناخ الصّحراوي، ويسود هذا المناخ منطقة الصّعيد المصريّ كاملاً، إذ يكون مناخُها جافاً، ويكون صيفها حارّاً وشتاؤها معتدلاً.
دور العبادة
تضم مدينة سوهاج دوراً للعبادة للدّيانتين المسيحيّة والإسلاميّة، ومن هذه الدّور كنيسة العذراء، وجامع علي بن أبي طالب، جامع الفرشوطيّ، جامع العارف.
الصّناعة
تشتهر محافظة سوهاج بزراعة قصب السكّر وتصنيعه في مصانعها، حيث تمّ إقامة مجمعاً مُختصّاً لمصانع السكّر للصناعات التّكامليّة في مدينة جرجا، كما أن الصّناعة في المحافظة تعتمد على الصّناعات الغذائيّة وصناعة الأثاث والنّسيج اليدوي والسّجاد والكليم والغزل، وغيرها. ويشار إلى أنّ محافظة سوهاج من المُحافظات الغنيّة بالثّروات المعدنية، إذ يُستخرج كميّاتٌ ضخمةٌ من الرّخام ومعدن الكالسيت وحجر الجير والرّملي والعيسويّ.
الزراعة
تكسو الأراضي الزّراعية معظم أراضي محافظة سوهاج، إذ تعتبر المساحات الخضراء فيها الأكثر انتشاراً، حيث تبلغ مساحة الأراضي الزّراعية فيها حوالي مئتين وخمسة وتسعين ألفٍ وستمائة فدّان، وتشتهر بزراعة قصب السكّر والذّرة الشّامية والقطن والفول والبصل والقمح.
السّياحة
تُعتبر محافظة سوهاج محافظةً ذات أهميّةٍ تاريخيّةٍ وسياحيّةٍ لما تضمّه من معالم وآثارٍ تاريخيّة فيها، ومن أهمّ هذه المعالم:
معبد رمسيس الثّاني في أخميم.
معبد ابيدوس في البلينا.
معبد ميريت آمون في أخميم.
مسجد العارف بالله.
المسجد الصّيني في جرجا.
الجبل الغربي في جهينة.
الأديرة القبطيّة ومنها دير الأنبا شذودة رئيس المتوحّدين، ويقع في منطقة الجبل الغربيّ في قرية أولاد عزاز، ويطلق عليه اسم الدّير الأبيض نظراً لتشييده من الطّوب الأبيض.
أديرة أخميم، ودير الملاك، ودير العذراء في الجبل الشّرقي.
قرية الكوثر السّياحية.
أتربيس.
وادي بير العين.
الحواويش.
مقابر ملوك الأسرتين الفرعونيّة الأولى والثّانية في منطقة الجعاب.
معبد سيتي الأولن، ويعتبر المعبد الأول والوحيد في مصر الذي تم تسقيفه كاملاً.
جبل الهريدي، وتقوم به عدداً من المقابر الصّخرية، تعود أصولها للدّولتين الأولى القديمة والحديثة
هي إحدى المحافظات المصرية، وتقع ضمن حدود صعيدها، وتصل مساحة محافظة سوهاج الكليّة إلى إحد عشر ألفاً واثنين وعشرين كيلومتراً مربّعاً، ويصل عرضها مسافةً تتراوح ما بين ستة عشر إلى خمسة وعشرين كيلومتراً، وتقسم محافظة سوهاج إلى اثني عشر مركزاً، واثنتي عشرة مدينة، وثلاثة أحياء، وتمتدّ لتضمّ واحداً وخمسين قريةً رئيسيّةً ومئتين وسبعين قريةً تابعةً. وتعتبر مدينة سوهاج هي عاصمة محافظة سوهاج من النّواحي الإدارية والثّقافية والاقتصاديّة، كما أنّها تتصدّر قائمة المُحافظات المُصدِّرة لقصب السكّر، إذ تأتي بعد محافظة قنا في تصديره.
المناخ
تتأثر محافظة سوهاج بالمناخ الصّحراوي، ويسود هذا المناخ منطقة الصّعيد المصريّ كاملاً، إذ يكون مناخُها جافاً، ويكون صيفها حارّاً وشتاؤها معتدلاً.
دور العبادة
تضم مدينة سوهاج دوراً للعبادة للدّيانتين المسيحيّة والإسلاميّة، ومن هذه الدّور كنيسة العذراء، وجامع علي بن أبي طالب، جامع الفرشوطيّ، جامع العارف.
الصّناعة
تشتهر محافظة سوهاج بزراعة قصب السكّر وتصنيعه في مصانعها، حيث تمّ إقامة مجمعاً مُختصّاً لمصانع السكّر للصناعات التّكامليّة في مدينة جرجا، كما أن الصّناعة في المحافظة تعتمد على الصّناعات الغذائيّة وصناعة الأثاث والنّسيج اليدوي والسّجاد والكليم والغزل، وغيرها. ويشار إلى أنّ محافظة سوهاج من المُحافظات الغنيّة بالثّروات المعدنية، إذ يُستخرج كميّاتٌ ضخمةٌ من الرّخام ومعدن الكالسيت وحجر الجير والرّملي والعيسويّ.
الزراعة
تكسو الأراضي الزّراعية معظم أراضي محافظة سوهاج، إذ تعتبر المساحات الخضراء فيها الأكثر انتشاراً، حيث تبلغ مساحة الأراضي الزّراعية فيها حوالي مئتين وخمسة وتسعين ألفٍ وستمائة فدّان، وتشتهر بزراعة قصب السكّر والذّرة الشّامية والقطن والفول والبصل والقمح.
السّياحة
تُعتبر محافظة سوهاج محافظةً ذات أهميّةٍ تاريخيّةٍ وسياحيّةٍ لما تضمّه من معالم وآثارٍ تاريخيّة فيها، ومن أهمّ هذه المعالم:
معبد رمسيس الثّاني في أخميم.
معبد ابيدوس في البلينا.
معبد ميريت آمون في أخميم.
مسجد العارف بالله.
المسجد الصّيني في جرجا.
الجبل الغربي في جهينة.
الأديرة القبطيّة ومنها دير الأنبا شذودة رئيس المتوحّدين، ويقع في منطقة الجبل الغربيّ في قرية أولاد عزاز، ويطلق عليه اسم الدّير الأبيض نظراً لتشييده من الطّوب الأبيض.
أديرة أخميم، ودير الملاك، ودير العذراء في الجبل الشّرقي.
قرية الكوثر السّياحية.
أتربيس.
وادي بير العين.
الحواويش.
مقابر ملوك الأسرتين الفرعونيّة الأولى والثّانية في منطقة الجعاب.
معبد سيتي الأولن، ويعتبر المعبد الأول والوحيد في مصر الذي تم تسقيفه كاملاً.
جبل الهريدي، وتقوم به عدداً من المقابر الصّخرية، تعود أصولها للدّولتين الأولى القديمة والحديثة