ملاك الورد
04-30-2016, 07:35 PM
http://www.bntpal.com/vb/img/bntpal_1459200478_137.jpg
أيا كان نوع المقابلة الأولى مع هذا الشخص أو ذاك، سواء أكانت بخصوص العمل أو مقابلة شخصية، فإن هناك أمور ينبغي الحذر من الحديث حولها لكي لا تترك انطباعا سيئاً منذ أول مرة.
هنا مجموعة من العبارات الممنوعة التي يجب أن تتجنبها، وفقاً لما نشرته صحيفة “إندبندنت”.
لا تذكر أحداً بسوء
“أكره هذه الشركة، أو مديري أبله، أو فلان سيئ”، لا شيء يمكن أن يكون مدمراً مثل السلبية، حتى لو كان ما تقوله صحيحاً، فمن الأفضل ألا تذكر ذلك في لقاءات اجتماعية أو عملية، ذلك من شأنه أن يحدّ من تقدم هذه العلاقة إلى الأمام، إذا كانت لديك شكوى حقيقية أو مشكلة تقضّ مضجعك، حاول أن تحلها مع الشخص المعني، اذهب إلى مدير الموارد البشرية في عملك، تحدث إلى من يستطيع مساعدتك فعلاً في عائلتك، لكن لا تحوّل الأمر إلى حديث عام تتناوله في كل وقت ومع أي شخص.
كم هو راتبك؟
الأمور المالية تعتبر مسألة شخصية، ومن الوقاحة سؤال الآخرين عنها مباشرة، خاصة في اللقاء الأول، إذا كنت مهتماً جداً بالأمر، ويجب أن تعرف، حاول البحث عن الإنترنت في المواقع المختصة بهذه الأمور.
من السياسي الذي تؤيده؟
من قواعد الإتيكيت العامة، تجنب الخوض في المواقف السياسية، خاصة في أوقات الانتخابات والصراعات، فإذا كنت تنوي بناء علاقة جيدة مع الشخص المقابل، لا تسأله عن مواقفه منذ اللقاء الأول، يمكن التحدث بشكل عام عن الأخبار، من دون أن تظهر ولاءك وحماسك الكبيرين لأي طرف، فقد يكون هذا الشخص على النقيض تماماً.
المسائل الدينية
من غير اللائق أيضاً طرح مسائل الإيمان والمعتقدات والتدين في أول لقاء، إلا إذا كنت رجل دين وكان هذا الأمر هو سبب اللقاء الرئيسي.
ملابسك تعجبني
تجنب التعليق على مظهر الشخص المقابل، وإن كان بطريقةٍ إيجابية في اللقاء الأول، ولو كنت تعرفه منذ وقت، انتبه لما تقوله وكيف تقوله ولماذا، فتناول هذه الأمور يكون في غير مكانها ضمن بيئة العمل بشكل خاص، لذلك حاول الثناء على قدرات من حولك وإنجازاتهم وطريقتهم في العمل بدلاً من التطرق للملابس والمظهر والشكل.
أسير باتجاه الطلاق
قد تكون تمر بظرف صعب في حياتك الخاصة، وتحتاج الدعم والمساندة، لكن ليس من اللائق طرح هذا الموضوع في اللقاء الأول، تجنب التحدث عن مشاكلك الشخصية.
أنا.. أنا.. أنا
أنا كلمة صغيرة في اللغة، لا تجعلها أضخم مفردات قاموسك، لا أحد سيشعر بالسرور للإصغاء إلى شخص يركز الحديث حول نفسه، حاول أن تقود الحديث إلى نقاط مشتركة، استخدام كلمة “نحن” لها تأثير أفضل بكثير.
أيا كان نوع المقابلة الأولى مع هذا الشخص أو ذاك، سواء أكانت بخصوص العمل أو مقابلة شخصية، فإن هناك أمور ينبغي الحذر من الحديث حولها لكي لا تترك انطباعا سيئاً منذ أول مرة.
هنا مجموعة من العبارات الممنوعة التي يجب أن تتجنبها، وفقاً لما نشرته صحيفة “إندبندنت”.
لا تذكر أحداً بسوء
“أكره هذه الشركة، أو مديري أبله، أو فلان سيئ”، لا شيء يمكن أن يكون مدمراً مثل السلبية، حتى لو كان ما تقوله صحيحاً، فمن الأفضل ألا تذكر ذلك في لقاءات اجتماعية أو عملية، ذلك من شأنه أن يحدّ من تقدم هذه العلاقة إلى الأمام، إذا كانت لديك شكوى حقيقية أو مشكلة تقضّ مضجعك، حاول أن تحلها مع الشخص المعني، اذهب إلى مدير الموارد البشرية في عملك، تحدث إلى من يستطيع مساعدتك فعلاً في عائلتك، لكن لا تحوّل الأمر إلى حديث عام تتناوله في كل وقت ومع أي شخص.
كم هو راتبك؟
الأمور المالية تعتبر مسألة شخصية، ومن الوقاحة سؤال الآخرين عنها مباشرة، خاصة في اللقاء الأول، إذا كنت مهتماً جداً بالأمر، ويجب أن تعرف، حاول البحث عن الإنترنت في المواقع المختصة بهذه الأمور.
من السياسي الذي تؤيده؟
من قواعد الإتيكيت العامة، تجنب الخوض في المواقف السياسية، خاصة في أوقات الانتخابات والصراعات، فإذا كنت تنوي بناء علاقة جيدة مع الشخص المقابل، لا تسأله عن مواقفه منذ اللقاء الأول، يمكن التحدث بشكل عام عن الأخبار، من دون أن تظهر ولاءك وحماسك الكبيرين لأي طرف، فقد يكون هذا الشخص على النقيض تماماً.
المسائل الدينية
من غير اللائق أيضاً طرح مسائل الإيمان والمعتقدات والتدين في أول لقاء، إلا إذا كنت رجل دين وكان هذا الأمر هو سبب اللقاء الرئيسي.
ملابسك تعجبني
تجنب التعليق على مظهر الشخص المقابل، وإن كان بطريقةٍ إيجابية في اللقاء الأول، ولو كنت تعرفه منذ وقت، انتبه لما تقوله وكيف تقوله ولماذا، فتناول هذه الأمور يكون في غير مكانها ضمن بيئة العمل بشكل خاص، لذلك حاول الثناء على قدرات من حولك وإنجازاتهم وطريقتهم في العمل بدلاً من التطرق للملابس والمظهر والشكل.
أسير باتجاه الطلاق
قد تكون تمر بظرف صعب في حياتك الخاصة، وتحتاج الدعم والمساندة، لكن ليس من اللائق طرح هذا الموضوع في اللقاء الأول، تجنب التحدث عن مشاكلك الشخصية.
أنا.. أنا.. أنا
أنا كلمة صغيرة في اللغة، لا تجعلها أضخم مفردات قاموسك، لا أحد سيشعر بالسرور للإصغاء إلى شخص يركز الحديث حول نفسه، حاول أن تقود الحديث إلى نقاط مشتركة، استخدام كلمة “نحن” لها تأثير أفضل بكثير.