ملاك الورد
04-28-2016, 07:11 PM
امطار تغلفها البهجه
بدَأّْتْ آلسحَآبَه تجُولُ بِ مُزنُهآ مُحمَّلَه
بِتِلكَّ آلعَطآيَـآ آلتِي تُبْهِج آلآروَّآح عِندَ تَسَآقٌطِهَآ,
ومِن حَّولِ آلسَحَآبَه آلْوآنُ طَيفٍ آٌ مَتَّعْ بِهْ نآظِرَّيْ ’
تَتِمآيِل آبتَسآمَةُ شَفتآيْ كُلَمَّآ تمَعنْتُ بِ آلنظَّر فِ آلسَمآء
آبْصِر منْظَّرٌ جوْهِرِي لَمّْ يكُنْ لِي فِي حَيآتِي
إِآنْ رأيْتُه بِعينَآيّْ كُلَ آثنَّآ عَشَّر عَآمْ ,
يمُّرُ بِ آلوَقتَ بُسَرعَةٍ لَمْ آحْسِبُ لهَُ حِسَآبْ
وآنَآ بكُّلِ فهَّآءٍ مِنِي وعينَّآيْ تُرآقِب تَلكَ آلسُحُّبْ آلمُّزُنَّـا
آلتِي آجتَمعَتْ وشَكََّلتْ سحَآبَةٌ لَمْ آرَّى لهَّآ مَثِيل ’’
سَقَطَّتْ مِنهَآ قَطرَآتْ , آلوآحِدَه تَلو آلآخْرَى ...
وسَقطَتْ قَطرَّه ولآ مَسَّت آنآمِلي ،
https://31.media.tumblr.com/940f60067b1b80c3ce21d25bff25c51d/tumblr_myuhljUbKU1r2gfato1_500.gif
ونْظُّرتُ آليَهآ وَ عَلَّت فِ وجِْهِي آبتِسَآمَه منْذُو زَمِنْ لمْ تُرسَّم عَ شَفَتَّآيْ
رَفْرَّف آلبَرقٌ جنَآحِيّْه فِ آلسمَآء , وبُسَرْعَةِ آلدهْشَّه آنظُّر لِ ذَلكْ آلضَّوء
آلذِيِ يظهَّر بِ صوتِ آلرعْدِ ويخْتَفِي بعْدَّمَآ تُبرِقْ آلسَمآء
بِ دهْشَّةٍ كُنتُّ آنظُّر وآنْظُر, صآمِتَّه ,مُبتَهِجَّه , بغِيِرِ شُعُورٍ مِنِي,
https://33.media.tumblr.com/8a305c36f274ccd5ab8ed41e4c207394/tumblr_mxjurfHhsJ1rqoe1uo1_500.gif
بِغَّمْضَةِ عَّيْنٍ, ومَعَّ مُرُورِ آلوَّقتِ ,تلآشَتْ آلقطَرَّآت ولَمْ يبْقَى سِوَّى آلغيُّومْ آلغآئِمَّه ,
, ليلَاً , وفِي ظُلمَّه ’ آلقَمَّر شَآسِعَّةٌُ ضِيآءُه كَمَّآ شَّقَ تَلْكَ آلضِيآء
لِكِيّْ تُضِئَّ لِي آلطُّرُّق ’
آبتَسَّمْ لِ ذَهوْلِي , ولمِ َكُنْتُ آرآهْ طِيلَةَ آليَّومِ فِ بقَّآعِ حُلمِي
آصْحُوآ وآجِدْ نَفْسِي كمَّآ آنآ لكِن تَلكَّ آلبهْجَّه آحدَّثَت فآرِقَاً كَبِيراً بِمَّآ كُنتُ عَليِه
http://im89.gulfup.com/SqOyvO.gif
فَ تغَّلفَتْ آمطَّآرُ حُلمِي بِ آلبَهجَّه ,
فِ كُلِ زِيآرَةٍ آذَّهَبُ بِهَّآ وآجُولُ بأَّحلآمِي
آصّْبِحُّ آكثَّرَ بهْجَّةٍ مَمَّآ كُنْتُ عَلِيّْه فِ آلأَّمْسِْ،
كمَّآ مَركَبَةٍ [حُلمِي] آسْعَدُ بِ ركُوبِهآ دَآئِمآً وَآبَداً
لِ تَذهَّبَ بِ آلى " جَنَةٍ صَغِيرَه " آعْشَّقُ مُكُوثِي بِهَّآ
بدَأّْتْ آلسحَآبَه تجُولُ بِ مُزنُهآ مُحمَّلَه
بِتِلكَّ آلعَطآيَـآ آلتِي تُبْهِج آلآروَّآح عِندَ تَسَآقٌطِهَآ,
ومِن حَّولِ آلسَحَآبَه آلْوآنُ طَيفٍ آٌ مَتَّعْ بِهْ نآظِرَّيْ ’
تَتِمآيِل آبتَسآمَةُ شَفتآيْ كُلَمَّآ تمَعنْتُ بِ آلنظَّر فِ آلسَمآء
آبْصِر منْظَّرٌ جوْهِرِي لَمّْ يكُنْ لِي فِي حَيآتِي
إِآنْ رأيْتُه بِعينَآيّْ كُلَ آثنَّآ عَشَّر عَآمْ ,
يمُّرُ بِ آلوَقتَ بُسَرعَةٍ لَمْ آحْسِبُ لهَُ حِسَآبْ
وآنَآ بكُّلِ فهَّآءٍ مِنِي وعينَّآيْ تُرآقِب تَلكَ آلسُحُّبْ آلمُّزُنَّـا
آلتِي آجتَمعَتْ وشَكََّلتْ سحَآبَةٌ لَمْ آرَّى لهَّآ مَثِيل ’’
سَقَطَّتْ مِنهَآ قَطرَآتْ , آلوآحِدَه تَلو آلآخْرَى ...
وسَقطَتْ قَطرَّه ولآ مَسَّت آنآمِلي ،
https://31.media.tumblr.com/940f60067b1b80c3ce21d25bff25c51d/tumblr_myuhljUbKU1r2gfato1_500.gif
ونْظُّرتُ آليَهآ وَ عَلَّت فِ وجِْهِي آبتِسَآمَه منْذُو زَمِنْ لمْ تُرسَّم عَ شَفَتَّآيْ
رَفْرَّف آلبَرقٌ جنَآحِيّْه فِ آلسمَآء , وبُسَرْعَةِ آلدهْشَّه آنظُّر لِ ذَلكْ آلضَّوء
آلذِيِ يظهَّر بِ صوتِ آلرعْدِ ويخْتَفِي بعْدَّمَآ تُبرِقْ آلسَمآء
بِ دهْشَّةٍ كُنتُّ آنظُّر وآنْظُر, صآمِتَّه ,مُبتَهِجَّه , بغِيِرِ شُعُورٍ مِنِي,
https://33.media.tumblr.com/8a305c36f274ccd5ab8ed41e4c207394/tumblr_mxjurfHhsJ1rqoe1uo1_500.gif
بِغَّمْضَةِ عَّيْنٍ, ومَعَّ مُرُورِ آلوَّقتِ ,تلآشَتْ آلقطَرَّآت ولَمْ يبْقَى سِوَّى آلغيُّومْ آلغآئِمَّه ,
, ليلَاً , وفِي ظُلمَّه ’ آلقَمَّر شَآسِعَّةٌُ ضِيآءُه كَمَّآ شَّقَ تَلْكَ آلضِيآء
لِكِيّْ تُضِئَّ لِي آلطُّرُّق ’
آبتَسَّمْ لِ ذَهوْلِي , ولمِ َكُنْتُ آرآهْ طِيلَةَ آليَّومِ فِ بقَّآعِ حُلمِي
آصْحُوآ وآجِدْ نَفْسِي كمَّآ آنآ لكِن تَلكَّ آلبهْجَّه آحدَّثَت فآرِقَاً كَبِيراً بِمَّآ كُنتُ عَليِه
http://im89.gulfup.com/SqOyvO.gif
فَ تغَّلفَتْ آمطَّآرُ حُلمِي بِ آلبَهجَّه ,
فِ كُلِ زِيآرَةٍ آذَّهَبُ بِهَّآ وآجُولُ بأَّحلآمِي
آصّْبِحُّ آكثَّرَ بهْجَّةٍ مَمَّآ كُنْتُ عَلِيّْه فِ آلأَّمْسِْ،
كمَّآ مَركَبَةٍ [حُلمِي] آسْعَدُ بِ ركُوبِهآ دَآئِمآً وَآبَداً
لِ تَذهَّبَ بِ آلى " جَنَةٍ صَغِيرَه " آعْشَّقُ مُكُوثِي بِهَّآ