فاتن
04-25-2016, 09:01 PM
الأزواج الذين لا يفكرون بفارق العمر بينهما لديهم فرصة أكبر للنجاح في العلاقة
يشرح خبراء العلاقات الزوجية بالقول إن زواج المرأة برجل يكبرها بأكثر من عشر سنوات، فيه بعض المخاطر على الرغم من أن بداية علاقتهما في أول الزواج قد تكون جيدة ورائعة، وتبدو الأمور على ما يرام، ولكن، وما أن يكبرا في العمر، مع تقدم السنوات، حتى تتبدل اختياراتهما، والمواضيع التي تهمهما، بمعنى أن البيئة التي يرغب كل منهما في أن يكون بها، من الممكن جدا أن تكون مغايرة، الأمر الذي قد يخلق فجوات، من الصعب سدها.
http://www.alarab.com/data/news/2016/04/08/9.jpg
فمثلًا عندما تكون المرأة في الخامسة والثلاثين من العمر، على سبيل المثال لا الحصر، ويكون زوجها في السابعة والأربعين من العمر، فإن اهتماماتها في الحياة وأولوياتها قد تبدو مختلفة، عن اهتماماته وأولوياته، فالأمور التي يحب كل منهما القيام بها، تبدو مختلفة، ومن الصعب إيجاد نقاط مشتركة ولغة مشتركة لهما الإثنين.
ويلفت الخبراء إلى أنه وعلى الرغم من ذلك بالإمكان التنازل عن قضية الفارق الكبير في العمر، بوجود الحب الحقيقي، على اعتبار أن الأزواج الذين لا يفكرون بفارق العمر بينهما لديهم فرصة أكبر للنجاح في العلاقة.
يشرح خبراء العلاقات الزوجية بالقول إن زواج المرأة برجل يكبرها بأكثر من عشر سنوات، فيه بعض المخاطر على الرغم من أن بداية علاقتهما في أول الزواج قد تكون جيدة ورائعة، وتبدو الأمور على ما يرام، ولكن، وما أن يكبرا في العمر، مع تقدم السنوات، حتى تتبدل اختياراتهما، والمواضيع التي تهمهما، بمعنى أن البيئة التي يرغب كل منهما في أن يكون بها، من الممكن جدا أن تكون مغايرة، الأمر الذي قد يخلق فجوات، من الصعب سدها.
http://www.alarab.com/data/news/2016/04/08/9.jpg
فمثلًا عندما تكون المرأة في الخامسة والثلاثين من العمر، على سبيل المثال لا الحصر، ويكون زوجها في السابعة والأربعين من العمر، فإن اهتماماتها في الحياة وأولوياتها قد تبدو مختلفة، عن اهتماماته وأولوياته، فالأمور التي يحب كل منهما القيام بها، تبدو مختلفة، ومن الصعب إيجاد نقاط مشتركة ولغة مشتركة لهما الإثنين.
ويلفت الخبراء إلى أنه وعلى الرغم من ذلك بالإمكان التنازل عن قضية الفارق الكبير في العمر، بوجود الحب الحقيقي، على اعتبار أن الأزواج الذين لا يفكرون بفارق العمر بينهما لديهم فرصة أكبر للنجاح في العلاقة.