ملاك الورد
04-24-2016, 12:46 AM
صباح/مَسَآءُ الوَرْدُ وَعِطْرُ التَّهَانِيْ المُتَلَهفَة
هُنَا / لِــ شَذَرَاتِ الفَيْرُوْزِيِّة
هَكَذَا / حِيْنَمَا يهْطُلُ هُنَا وَهُنَاك
ذَهَبِيَّاتُ / أنَامِلُ لِتُدْفئْ الحُرُوْف
وَتُمْطِرُ / هُنَا سَمَاءُ الهَمْسُ الصَّافِي
لُؤْلُؤْاً / مُتَنَاثِرُ البِيَاضْ
وَهَكَذَا : هُمْ المُبْدِعُونَ أمْثَالُهُ
حِيْنَمَا : يَنْقُشُون لَوْحَةَ المتميز
بِلُغَة : الإبْدَاع النَّفِيس
وَهَكَذَا : هِو
إذَا : تَوَهّجَ تَوَهّجْنَا :: مَعَهُ
وَتَوَهّجَت :: الأحَاسِيسُ وَالمَشَاعر
لِتُصْبِحَ :: الأبْجَدِيَّةَ حِينَهَا
مُضِيئَةً :: بِهَ / وفِيه
http://store2.up-00.com/2016-02/145444455316962.png
(eyes beirut)
وَمَازَالت :: حُرُوفُه هُنَا
تَبْنِي :: لَنَا حُلماً مُتَجَدِّداً
عَلَى :: رَكْب السَّمَاء
نَمْتَطِيهَا .... كُلُّ يَوْم
وَ نُحْقِنُ : أنْفُسُنَا بِهَ مَطَراً
لا يَنْتَهِي : إلاّ بِنَا هُنَا
وَلازَالَتْ : سَمَاءُ الأبْجَدِيَّة
هُنَا : تَتَّسِعُ أَكْثُرُ لِثُرَيَّات
وَنُجُوْم : حُرُوفُهَ المُنِيْرَة
وَقَنَادِيل : هَمَسَاتِهَ المُعَلَّقَة
فَإبْدَاعَاتُهَ صَافِيَةٌ كَالمَاء
وَنَاصِعَةٌ كالثَّلْج
وَخَطَوَاتُ ثَابِتَةٌ
فِي الطَّرِيقُ الصَّحِيح
http://store2.up-00.com/2016-02/145444455316962.png
( eyes beirut)
وَ هَاهِي تَنْسَابْ الأبْجَدِّيَاتُ
بَيْنَ أنَامِلُنَا لِـ تَحْتَفِيْ بِـ
شخصِيه نقيه طاهره
لَطَالَمَا أغْرَقَنَا فِي نَهْرٍ عَذْبٍ مِنْ إبْدِاعَاتِهَ
وَ غَدَوْنَا لانَمِلُّ الْنّظَرُ إلَىْ شَلاّلاَتٍ
جَرَفَتْ الْجَمِيْعَ
لِتُرْوَى الأَنْفُسْ بِطُهْرِه
http://store2.up-00.com/2016-02/145444455316962.png
( eyes beirut)
بُمُنَاسَبَة وُصُولها للألْفِيِّة الـ/ 192,000
الحُقَّ لَنَا أَنْ نَفْخَرْ بِك
دمتُي بكًل ًسعاده وفرًح .
تقبلي تهنئتي المتواضعه
http://store2.up-00.com/2016-02/145444455316962.png
هُنَا / لِــ شَذَرَاتِ الفَيْرُوْزِيِّة
هَكَذَا / حِيْنَمَا يهْطُلُ هُنَا وَهُنَاك
ذَهَبِيَّاتُ / أنَامِلُ لِتُدْفئْ الحُرُوْف
وَتُمْطِرُ / هُنَا سَمَاءُ الهَمْسُ الصَّافِي
لُؤْلُؤْاً / مُتَنَاثِرُ البِيَاضْ
وَهَكَذَا : هُمْ المُبْدِعُونَ أمْثَالُهُ
حِيْنَمَا : يَنْقُشُون لَوْحَةَ المتميز
بِلُغَة : الإبْدَاع النَّفِيس
وَهَكَذَا : هِو
إذَا : تَوَهّجَ تَوَهّجْنَا :: مَعَهُ
وَتَوَهّجَت :: الأحَاسِيسُ وَالمَشَاعر
لِتُصْبِحَ :: الأبْجَدِيَّةَ حِينَهَا
مُضِيئَةً :: بِهَ / وفِيه
http://store2.up-00.com/2016-02/145444455316962.png
(eyes beirut)
وَمَازَالت :: حُرُوفُه هُنَا
تَبْنِي :: لَنَا حُلماً مُتَجَدِّداً
عَلَى :: رَكْب السَّمَاء
نَمْتَطِيهَا .... كُلُّ يَوْم
وَ نُحْقِنُ : أنْفُسُنَا بِهَ مَطَراً
لا يَنْتَهِي : إلاّ بِنَا هُنَا
وَلازَالَتْ : سَمَاءُ الأبْجَدِيَّة
هُنَا : تَتَّسِعُ أَكْثُرُ لِثُرَيَّات
وَنُجُوْم : حُرُوفُهَ المُنِيْرَة
وَقَنَادِيل : هَمَسَاتِهَ المُعَلَّقَة
فَإبْدَاعَاتُهَ صَافِيَةٌ كَالمَاء
وَنَاصِعَةٌ كالثَّلْج
وَخَطَوَاتُ ثَابِتَةٌ
فِي الطَّرِيقُ الصَّحِيح
http://store2.up-00.com/2016-02/145444455316962.png
( eyes beirut)
وَ هَاهِي تَنْسَابْ الأبْجَدِّيَاتُ
بَيْنَ أنَامِلُنَا لِـ تَحْتَفِيْ بِـ
شخصِيه نقيه طاهره
لَطَالَمَا أغْرَقَنَا فِي نَهْرٍ عَذْبٍ مِنْ إبْدِاعَاتِهَ
وَ غَدَوْنَا لانَمِلُّ الْنّظَرُ إلَىْ شَلاّلاَتٍ
جَرَفَتْ الْجَمِيْعَ
لِتُرْوَى الأَنْفُسْ بِطُهْرِه
http://store2.up-00.com/2016-02/145444455316962.png
( eyes beirut)
بُمُنَاسَبَة وُصُولها للألْفِيِّة الـ/ 192,000
الحُقَّ لَنَا أَنْ نَفْخَرْ بِك
دمتُي بكًل ًسعاده وفرًح .
تقبلي تهنئتي المتواضعه
http://store2.up-00.com/2016-02/145444455316962.png