اريج المحبة
03-19-2016, 03:28 PM
الرضاعة الطبيعية للطفل هي أفضل غذاء له فهي تمنحه جميع العناصر الغذائية التي يحتاج إليها كما أنها تهتم بالجانب النفسي للأم و الرضيع معاً.
لكن بعض الأمهات قد يضطررن إلى ارضاع أبنائهن صناعياً نظراً لبعض الظروف مثل عدم كفاية الحليب الذي ينتجه جسمها أو إصابتها بمرض أو بسبب تعاطي الأم لبعض الأدوية.
ولذلك يوجد حل وهو الجمع بين الرضاعتين الطبيعية و الصناعية و هذا الأمر له بعض المميزات نقدمها لكِ فيما يلي:
- إعطاء الطفل الغذاء الذي يحتاجه بعد أن يكبر إذا كان لبن أمه لا يكفيه.
- تسمح للأب و باقي أفراد الأسرة بمشاركة الأم في العناية بالطفل و إرضاعه إذا كانت غائبة أو مريضة أو تحتاج للراحة مما يبني أواصر العلاقة بين الطفل و باقي عائلته.
لكن عدم إرضاع الطفل بشكل طبيعي تتسبب في بعض المساوئ منها:
- إضعاف الخلايا اللبنية.
- تقليل إنتاج جسم الأم من اللبن.
- صعوبة الرجوع للرضاعة الطبيعية و لذلك يجب على الأم قبل إختيار هذا الأمر أن تستشير الطبيب أولاً كي يقوم بتحديد كيفية الموازنة بين الرضاعتين كي يحصل الطفل على الفائدة التي يحتاج إليها.
و كي تبدأ الأم في منح الطفل الرضاعتين معا يجب عليها أن تنتبه لما يلي ذكره:
- يجب أن يعتاد الطفل بشكل كلي على أن يرضع طبيعياً حتى يعتاد على ثديي أمه كي تستطيع إفراز اللبن بشكل ملائم.
- لا تبدأي في منح الطفل الرضاعة الصناعية قبل أن يبلغ نهاية شهره الثاني أو بداية الشهر الثالث لأنكِ لو قمتي بعمل ذلك فالطفل قد يفضل اللبن الصناعي و لا يقترب من لبنك أو أن يقل إقراز جسمكِ للبن و يكون الطفل في حاجة إليه.
- حاولي إستخدام مضخة الثديين قبل أن تبدأي في إرضاعه صناعياً مع إستشارة الطبيب المختص.
- بعد أن تبدأي في إرضاع طفلكِ صناعياً قومي بتحديد مواقيت محددة لكل منهما فعلى سبيل المثال تكون الرضاعة الصناعية موعدها وقت ذهابكِ إلى عملك أو في بعض أوقات الليل لأن هذا سيعمل على جعل ثدييكِ يضخان اللبن بشكل مستمر و مناسب كما أنها ستجعل طفلكِ يعتاد على كلا الرضاعتين.
- إذا رفض طفلكِ إرضاعه صناعياً في بادئ الأمر فلا تيأسي حتى يعتاد على الأمر و أحرصي على أن يكون اللبن المقدم إليه دافئاً في الشتاء و فاتراً في الصيف كما يجب أن يكون حجم الحلمة مناسباً لفمه و من نوع جيد.
- لا تجعلي الرضاعة الصناعية تكون في نفس الوقت الذي تكونين أنتِ معه فأمنحيه ثدييكِ بدلاً من ذلك.
- إجعلي أحداً آخر يقوم بإرضاعة صناعياً بدلاً منكِ حتى لا يعتاد أن تقومي أنتِ بإرضاعه على الدوام.
لكن بعض الأمهات قد يضطررن إلى ارضاع أبنائهن صناعياً نظراً لبعض الظروف مثل عدم كفاية الحليب الذي ينتجه جسمها أو إصابتها بمرض أو بسبب تعاطي الأم لبعض الأدوية.
ولذلك يوجد حل وهو الجمع بين الرضاعتين الطبيعية و الصناعية و هذا الأمر له بعض المميزات نقدمها لكِ فيما يلي:
- إعطاء الطفل الغذاء الذي يحتاجه بعد أن يكبر إذا كان لبن أمه لا يكفيه.
- تسمح للأب و باقي أفراد الأسرة بمشاركة الأم في العناية بالطفل و إرضاعه إذا كانت غائبة أو مريضة أو تحتاج للراحة مما يبني أواصر العلاقة بين الطفل و باقي عائلته.
لكن عدم إرضاع الطفل بشكل طبيعي تتسبب في بعض المساوئ منها:
- إضعاف الخلايا اللبنية.
- تقليل إنتاج جسم الأم من اللبن.
- صعوبة الرجوع للرضاعة الطبيعية و لذلك يجب على الأم قبل إختيار هذا الأمر أن تستشير الطبيب أولاً كي يقوم بتحديد كيفية الموازنة بين الرضاعتين كي يحصل الطفل على الفائدة التي يحتاج إليها.
و كي تبدأ الأم في منح الطفل الرضاعتين معا يجب عليها أن تنتبه لما يلي ذكره:
- يجب أن يعتاد الطفل بشكل كلي على أن يرضع طبيعياً حتى يعتاد على ثديي أمه كي تستطيع إفراز اللبن بشكل ملائم.
- لا تبدأي في منح الطفل الرضاعة الصناعية قبل أن يبلغ نهاية شهره الثاني أو بداية الشهر الثالث لأنكِ لو قمتي بعمل ذلك فالطفل قد يفضل اللبن الصناعي و لا يقترب من لبنك أو أن يقل إقراز جسمكِ للبن و يكون الطفل في حاجة إليه.
- حاولي إستخدام مضخة الثديين قبل أن تبدأي في إرضاعه صناعياً مع إستشارة الطبيب المختص.
- بعد أن تبدأي في إرضاع طفلكِ صناعياً قومي بتحديد مواقيت محددة لكل منهما فعلى سبيل المثال تكون الرضاعة الصناعية موعدها وقت ذهابكِ إلى عملك أو في بعض أوقات الليل لأن هذا سيعمل على جعل ثدييكِ يضخان اللبن بشكل مستمر و مناسب كما أنها ستجعل طفلكِ يعتاد على كلا الرضاعتين.
- إذا رفض طفلكِ إرضاعه صناعياً في بادئ الأمر فلا تيأسي حتى يعتاد على الأمر و أحرصي على أن يكون اللبن المقدم إليه دافئاً في الشتاء و فاتراً في الصيف كما يجب أن يكون حجم الحلمة مناسباً لفمه و من نوع جيد.
- لا تجعلي الرضاعة الصناعية تكون في نفس الوقت الذي تكونين أنتِ معه فأمنحيه ثدييكِ بدلاً من ذلك.
- إجعلي أحداً آخر يقوم بإرضاعة صناعياً بدلاً منكِ حتى لا يعتاد أن تقومي أنتِ بإرضاعه على الدوام.