فاتن
03-13-2016, 09:15 PM
تعتبر أحلام الطفل دلالة أكيدة عن كل ما يدور بخاطره، كما أنها قد تشير إلى علة ما وجب الإنتباه إليها مبكرا حتى يكون الطفل في مأمن من عواقب وخيمة قد تهاجمه في مراحل نموه المختلفة.
الطفل يحلم منذ الولادة
أكد الخبراء على أن الطفل يملك القدرة على الحلم وإسترجاع كل ما واجهه وعاشه في رحم أمه خلال فترة الحمل، ثم تتخذ شكلا آخر بدءا من عمر الثالثة وحتى العاشرة إذ تصبح الأحلام في هذه المرحلة العمرية تعبيرا واضحا وصريحا عن كل ما يخطر ببال الطفل من أفكار.
كتاب مفتوح
عليك عزيزتي الأم أن تعلمي أن الأحلام تجعل من طفلك كتابا مفتوحا فيمكنك قرائته بكل وضوح وشفافية، وبالتالي سيسهل عليك معرفة أفكار طفلك وسلامتها والتبؤ بحالته النفسية من خلالها.
كوابيس
تهاجم الكوابيس الطفل في هذه المرحلة العمرية مسببة توترا وقلقا كبيرا له ولمن حوله، لذا وجب تهدئة الطفل وبعده عن أي مصدر من مصادر التوتر والخوف والقلق مع مراعاة أن لا يشاهد الطفل الأفلام والقصص المرعبة التي تثير مخاوفه بسهولة.
نصيحة
ومن هنا يؤكد جميع الخبراء على ضرورة مراقبة سلوك الطفل حتى أثناء نومه وملاحظة أي أرق أو خوف يثيره أو يعترض نومه مع محاولة معرفة الحلم الذي رآه أو الكابوس الذي هاجمه أثناء نومه، ويمكن عرضه على متخصص حال لزم الأمر ذلك.
وفي كل الحالات وكم أوضحنا سابقا ووفقا لتوصية الخبراء على الآباء والأمهات أن لا يستهينوا بكل ما يراه الطفل في منامه سواء كان كابوسا أو حلما، وذلك للحفاظ عليه وعلى سلامته النفسية.
الطفل يحلم منذ الولادة
أكد الخبراء على أن الطفل يملك القدرة على الحلم وإسترجاع كل ما واجهه وعاشه في رحم أمه خلال فترة الحمل، ثم تتخذ شكلا آخر بدءا من عمر الثالثة وحتى العاشرة إذ تصبح الأحلام في هذه المرحلة العمرية تعبيرا واضحا وصريحا عن كل ما يخطر ببال الطفل من أفكار.
كتاب مفتوح
عليك عزيزتي الأم أن تعلمي أن الأحلام تجعل من طفلك كتابا مفتوحا فيمكنك قرائته بكل وضوح وشفافية، وبالتالي سيسهل عليك معرفة أفكار طفلك وسلامتها والتبؤ بحالته النفسية من خلالها.
كوابيس
تهاجم الكوابيس الطفل في هذه المرحلة العمرية مسببة توترا وقلقا كبيرا له ولمن حوله، لذا وجب تهدئة الطفل وبعده عن أي مصدر من مصادر التوتر والخوف والقلق مع مراعاة أن لا يشاهد الطفل الأفلام والقصص المرعبة التي تثير مخاوفه بسهولة.
نصيحة
ومن هنا يؤكد جميع الخبراء على ضرورة مراقبة سلوك الطفل حتى أثناء نومه وملاحظة أي أرق أو خوف يثيره أو يعترض نومه مع محاولة معرفة الحلم الذي رآه أو الكابوس الذي هاجمه أثناء نومه، ويمكن عرضه على متخصص حال لزم الأمر ذلك.
وفي كل الحالات وكم أوضحنا سابقا ووفقا لتوصية الخبراء على الآباء والأمهات أن لا يستهينوا بكل ما يراه الطفل في منامه سواء كان كابوسا أو حلما، وذلك للحفاظ عليه وعلى سلامته النفسية.