اريج المحبة
03-13-2016, 12:41 PM
شهدت مدينة الأقصر، بصعيد مصر، إعلان تدشين الاتحاد العربي للثقافة الرياضية، والذي يضم في عضويته 10 دول هي: الإمارات، السعودية، تونس، المغرب، الأردن، لبنان، فلسطين، سلطنة عمان، البحرين، بالإضافة إلي مصر دولة المقر. وشارك في حفل التأسيس عدد من القيادات الرياضية على مستوى الوطن العربي، بينهم: منصور الخضيري الوكيل السابق لرعاية الشباب والرياضة بالسعودية، والخبير الرياضي أحمد سعد الشريف، رئيس لجنة الإعلام الرياضي بالإمارات العربية المتحدة، وجبريل الرجوب رئيس اللجنة الأولمبية ورئيس الاتحاد الفلسطيني لكرة القدم، والمصري أحمد ناصر، رئيس الاتحادات الرياضية الأفريقية ونائب رئيس الاتحاد الدولي للثلاثي الحديث، ولطفي لعبيد أمين صندوق اللجنة الأولمبية التونسية، والعماني سالم الحبسي رئيس الاتحاد الخليجي للإعلام الرياضي، والإعلامي أشرف محمود رئيس الاتحاد المصري للثقافة الرياضية.
وتم تشكيل أول مجلس إدارة للاتحاد، برئاسة أشرف محمود، ومعه الإماراتي أحمد سعد الشريف نائب أول، والعماني سالم الحبسي والمغربي عبداللطيف المتوكل نائبين، وعضويه كل من التونسي لطفي لعبيد، واللبناني حسن شراره، والفلسطينية سبأ جرار، والسعودي رجاء الله السلمي، والبحريني توفيق الصالحي.
وكانت القضية الأولي التي طرحت على مائدة المناقشة، كيفية حماية الرياضة العربية من شبح الفساد الذي ضرب وبقوة الوسط الرياضي العالمي مؤخرا، لاسيما في الاتحادين الدوليين لكرة القدم وألعاب القوى، وكذا حماية اللاعبين واللاعبات العرب في كل الألعاب، من الانزلاق في فخ تعاطي المنشطات سواء عن عمد أو دون قصد.
فيما اعتبر الفلسطيني جبريل الرجوب، الاتحاد سندا قويا للرياضة في بلاده، وصوتا لها في المحافل العربية والدولية. وأكد الرجوب أن “الرياضة الفلسطينية ستكون الرابح الأكبر من وراء تأسيس مثل هذا الاتحاد”.
وتم تشكيل أول مجلس إدارة للاتحاد، برئاسة أشرف محمود، ومعه الإماراتي أحمد سعد الشريف نائب أول، والعماني سالم الحبسي والمغربي عبداللطيف المتوكل نائبين، وعضويه كل من التونسي لطفي لعبيد، واللبناني حسن شراره، والفلسطينية سبأ جرار، والسعودي رجاء الله السلمي، والبحريني توفيق الصالحي.
وكانت القضية الأولي التي طرحت على مائدة المناقشة، كيفية حماية الرياضة العربية من شبح الفساد الذي ضرب وبقوة الوسط الرياضي العالمي مؤخرا، لاسيما في الاتحادين الدوليين لكرة القدم وألعاب القوى، وكذا حماية اللاعبين واللاعبات العرب في كل الألعاب، من الانزلاق في فخ تعاطي المنشطات سواء عن عمد أو دون قصد.
فيما اعتبر الفلسطيني جبريل الرجوب، الاتحاد سندا قويا للرياضة في بلاده، وصوتا لها في المحافل العربية والدولية. وأكد الرجوب أن “الرياضة الفلسطينية ستكون الرابح الأكبر من وراء تأسيس مثل هذا الاتحاد”.