اريج المحبة
03-07-2016, 01:25 PM
تعيش دول الخليج على وقع منافسة قوية في مجال تشييد ملاعب كرة القدم ذات المواصفات العالمية سعيا وراء تنظيم بطولات رياضية دولية كبرى. وكشف مجلس دبي الرياضي عن عزمه تنفيذ ملعب ضخم في دبي، يحمل اسم "ملعب محمد بن راشد". وقال مطر الطاير نائب رئيس مجلس دبي الرياضي “يجري العمل على وضع مخططات المشروع الجديد، وإعداد التصاميم وعقود العمل من أجل إنجاز الملعب الجديد ليكون صرحا رياضيا يجمع بين روعة التصميم والمساحة واستخدام أحدث التقنيات في التنفيذ”.وأقامت إدارة نادي الوصل في دبي احتفالية الأسبوع الماضي، بمناسبة وداع ملعب زعبيل الخاص بالنادي، وبدء الأعمال الإنشائية في الملعب الجديد. ولقد تقرر توسعة ملعب نادي الوصل ونادي الشباب لمواكبة استضافة الإمارات لبطولة كأس آسيا 2019. وقال مجلس دبي الرياضي إن ملعب الوصل الجديد سوف يتسع لـ25 ألف شخص، وتستغرق مدة التنفيذ 18 شهرا.
وفي الدوحة، شرعت اللجنة العليا للمشاريع والإرث في تنفيذ ملعب الريان استعدادا لاستضافة مونديال2022. ويتسع الملعب الجديد لـ40 ألف شخص. وقال معتز الخياط رئيس مجلس إدارة أورباكون للتجارة والمقاولات في قطر إن دول الخليج تنفذ ملاعب رياضية، وفق المعايير العالمية، بما يتيح لها استضافة البطولات الدولية الكبرى. وأضاف “من تلك المشروعات ملعب عبدالله بن خليفة بنادي لخويا القطري الذي تم تطويره وبناؤه وفقا للمعايير الهندسية المتطورة في العالم”. وأكد الخياط إن بناء الملعب جرى وفقا لمعايير الاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا) واللجنة الأولمبية الدولية، وهو ملعب مجهز لاستضافة كل الأحداث الرياضية في كرة القدم على مستوى دولي ومحلي.
وفي البحرين، تم إنجاز ملعب المحرق البحريني بعد 18 شهرا من بدء الأعمال الإنشائية في المشروع. وتم تجهيز ملعب المحرق بما يتناسب مع متطلبات الفيفا ليكون مناسبا لاحتضان المسابقات الآسيوية، حيث تنحصر استضافة المباريات الآسيوية والدولية على الملعب الوطني وملعب خليفة.
وأكد الناقد الرياضي أحمد عزالدين “تتسارع في دول الخليج وتيرة تنفيذ الملاعب الجديدة، بمواصفات تطابق معايير الفيفا، ما يعزز موقفها في استضافة بطولات دولية وقارية كبرى”.
وأضاف “لفت ملعب هزاع بن زايد في مدينة العين الإماراتية الأنظار إلى ملاعب الخليج، بعد فوزه بلقب أفضل ملعب في العالم لعام 2014، وفقا لتصويت واختيارات لجنة خبراء من مؤسسة “ملعبيوم دي بي” العالمية، وتكلف الملعب 145 مليون درهم إماراتي (نحو 5.39 مليون دولار) وتم تنفيذه على مدار 17 شهرا”.
وفي الدوحة، شرعت اللجنة العليا للمشاريع والإرث في تنفيذ ملعب الريان استعدادا لاستضافة مونديال2022. ويتسع الملعب الجديد لـ40 ألف شخص. وقال معتز الخياط رئيس مجلس إدارة أورباكون للتجارة والمقاولات في قطر إن دول الخليج تنفذ ملاعب رياضية، وفق المعايير العالمية، بما يتيح لها استضافة البطولات الدولية الكبرى. وأضاف “من تلك المشروعات ملعب عبدالله بن خليفة بنادي لخويا القطري الذي تم تطويره وبناؤه وفقا للمعايير الهندسية المتطورة في العالم”. وأكد الخياط إن بناء الملعب جرى وفقا لمعايير الاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا) واللجنة الأولمبية الدولية، وهو ملعب مجهز لاستضافة كل الأحداث الرياضية في كرة القدم على مستوى دولي ومحلي.
وفي البحرين، تم إنجاز ملعب المحرق البحريني بعد 18 شهرا من بدء الأعمال الإنشائية في المشروع. وتم تجهيز ملعب المحرق بما يتناسب مع متطلبات الفيفا ليكون مناسبا لاحتضان المسابقات الآسيوية، حيث تنحصر استضافة المباريات الآسيوية والدولية على الملعب الوطني وملعب خليفة.
وأكد الناقد الرياضي أحمد عزالدين “تتسارع في دول الخليج وتيرة تنفيذ الملاعب الجديدة، بمواصفات تطابق معايير الفيفا، ما يعزز موقفها في استضافة بطولات دولية وقارية كبرى”.
وأضاف “لفت ملعب هزاع بن زايد في مدينة العين الإماراتية الأنظار إلى ملاعب الخليج، بعد فوزه بلقب أفضل ملعب في العالم لعام 2014، وفقا لتصويت واختيارات لجنة خبراء من مؤسسة “ملعبيوم دي بي” العالمية، وتكلف الملعب 145 مليون درهم إماراتي (نحو 5.39 مليون دولار) وتم تنفيذه على مدار 17 شهرا”.