اريج المحبة
03-03-2016, 12:33 PM
http://www.alarab.co.uk/empictures/slide/_74394_matrax3.jpg
أشارت الهيئة الألمانية لمراقبة الجودة إلى أن الكشافات المعروفة باسم “ماتركس”، قد ساعدت بفضل التقدم التكنولوجي على القيادة أثناء تشغيل الضوء العالي دون إبهار مستخدمي الطريق الآخرين.وأوضحت الهيئة الألمانية أن كشافات ماتركس تتمتع بضبط دقيق وبشكل أوتوماتيكي للضوء العالي، حيث لا يتسبب في أي مضايقات للسيارات القادمة بالاتجاه المعاكس.
وتعتمد هذه الكشافات على نظام معقد من كاميرا أمامية ونحو 25 وحدة من الدايودات المضيئة يمكن التحكم فيها بشكل فردي. ويمكن لهذا النظام التعرف على المركبات الأخرى في جزء من الثانية ليضيء المجال الضروري بين السيارات فقط.
وأشارت هيئة مراقبة الجودة إلى أن مسار السير يظهر ساطعا ومتساوي الإضاءة في أي وقت، في حين تقوم كشافات ماتركس بالتوزيع المثالي لشعاع الضوء الخارج من وحدات الدايودات بشكل فردي، لأنه بمجرد كشف الكاميرا الأمامية عن ضوء مقابل، فإن التحكم الذكي يقوم بإطفاء وحدات مفردة من دايودات كشاف “ليد”، لعدم إبهار السيارات القادمة في الاتجاه المعاكس.
وبنفس هذه السرعة يقوم نظام التحكم بإعادة إضاءة الدايودات بمجرد تجاوز السيارة القادمة في الاتجاه المعاكس، ليكتمل الضوء العالي للسيارة مرة أخرى. وبسبب هذه التقنيات العالية، فإن كشافات ماتركس لا تتوفر في الغالب إلا في السيارات الفاخرة ذات التكلفة الباهظة. وتتيح المصابيح المزودة بتقنية “ماتركس أوليد” الجديدة مستوى استثنائيا جديدا في تجانس الإضاءة، وتفتتح مزيدا من فرص الابتكار في التصميم.
ويمكن الإشارة إلى عدد آخر من فوائد مصابيح ماتركس، من بينها إمكانية تقسيمها إلى أجزاء صغيرة لتتيح التحكم بمستويات سطوعها المختلفة، فضلا عن إمكانية الحصول على وحدات مصابيح عضوية شفافة أو بألوان مختلفة. وهذا يتيح سيناريوهات إضاءة جديدة مع أوقات تبديل في غاية السرعة.
وتستعرض الأسطح الفرعية المضاءة حدودا غاية في الدقة مع بعضها البعض. وهذا ما يميز تقنية المصابيح العضوية في أودي ويرتقي بها إلى تكنولوجيا ماتركس أوليد التي تتكامل مع تقنيات ماتركس وماتركس الليزرية للمصابيح الأمامية.
وطور باحثون من جامعة “كارنيغي ميلون” بالولايات المتحدة في 2015 نظام إضاءة ذكيا ومبرمجا للتحكم في الأنوار العالية التي تطلقها مصابيح السيارات، وبالتالي حل أكبر معضلة تزعج السائقين ليلا.
ويعتمد النظام على تقسيم الضوء الخارج من مصباح السيارة إلى مليون حزمة أشعة ضئيلة، يمكن التحكم في سطوعها بحسب الحاجة. ويعمل النظام من خلال كاميرا تستكشف السيارات المقابلة على الطريق، فيقوم الجهاز عند اقتراب السيارة بإغلاق الأضواء العالية تلقائيا، بحيث لا يحتاج سائق السيارة إلى تبديل الأنوار يدويا من حين لآخر.
أشارت الهيئة الألمانية لمراقبة الجودة إلى أن الكشافات المعروفة باسم “ماتركس”، قد ساعدت بفضل التقدم التكنولوجي على القيادة أثناء تشغيل الضوء العالي دون إبهار مستخدمي الطريق الآخرين.وأوضحت الهيئة الألمانية أن كشافات ماتركس تتمتع بضبط دقيق وبشكل أوتوماتيكي للضوء العالي، حيث لا يتسبب في أي مضايقات للسيارات القادمة بالاتجاه المعاكس.
وتعتمد هذه الكشافات على نظام معقد من كاميرا أمامية ونحو 25 وحدة من الدايودات المضيئة يمكن التحكم فيها بشكل فردي. ويمكن لهذا النظام التعرف على المركبات الأخرى في جزء من الثانية ليضيء المجال الضروري بين السيارات فقط.
وأشارت هيئة مراقبة الجودة إلى أن مسار السير يظهر ساطعا ومتساوي الإضاءة في أي وقت، في حين تقوم كشافات ماتركس بالتوزيع المثالي لشعاع الضوء الخارج من وحدات الدايودات بشكل فردي، لأنه بمجرد كشف الكاميرا الأمامية عن ضوء مقابل، فإن التحكم الذكي يقوم بإطفاء وحدات مفردة من دايودات كشاف “ليد”، لعدم إبهار السيارات القادمة في الاتجاه المعاكس.
وبنفس هذه السرعة يقوم نظام التحكم بإعادة إضاءة الدايودات بمجرد تجاوز السيارة القادمة في الاتجاه المعاكس، ليكتمل الضوء العالي للسيارة مرة أخرى. وبسبب هذه التقنيات العالية، فإن كشافات ماتركس لا تتوفر في الغالب إلا في السيارات الفاخرة ذات التكلفة الباهظة. وتتيح المصابيح المزودة بتقنية “ماتركس أوليد” الجديدة مستوى استثنائيا جديدا في تجانس الإضاءة، وتفتتح مزيدا من فرص الابتكار في التصميم.
ويمكن الإشارة إلى عدد آخر من فوائد مصابيح ماتركس، من بينها إمكانية تقسيمها إلى أجزاء صغيرة لتتيح التحكم بمستويات سطوعها المختلفة، فضلا عن إمكانية الحصول على وحدات مصابيح عضوية شفافة أو بألوان مختلفة. وهذا يتيح سيناريوهات إضاءة جديدة مع أوقات تبديل في غاية السرعة.
وتستعرض الأسطح الفرعية المضاءة حدودا غاية في الدقة مع بعضها البعض. وهذا ما يميز تقنية المصابيح العضوية في أودي ويرتقي بها إلى تكنولوجيا ماتركس أوليد التي تتكامل مع تقنيات ماتركس وماتركس الليزرية للمصابيح الأمامية.
وطور باحثون من جامعة “كارنيغي ميلون” بالولايات المتحدة في 2015 نظام إضاءة ذكيا ومبرمجا للتحكم في الأنوار العالية التي تطلقها مصابيح السيارات، وبالتالي حل أكبر معضلة تزعج السائقين ليلا.
ويعتمد النظام على تقسيم الضوء الخارج من مصباح السيارة إلى مليون حزمة أشعة ضئيلة، يمكن التحكم في سطوعها بحسب الحاجة. ويعمل النظام من خلال كاميرا تستكشف السيارات المقابلة على الطريق، فيقوم الجهاز عند اقتراب السيارة بإغلاق الأضواء العالية تلقائيا، بحيث لا يحتاج سائق السيارة إلى تبديل الأنوار يدويا من حين لآخر.