eyes beirut
03-02-2016, 05:30 PM
http://i1.wp.com/www.fajr.sa/wp-content/uploads/2016/03/a40887a4-3a34-43ce-8f84-30619a9d164a.jpg?fit=912%2C599
فجر – متابعات :
كشفت مصادر عن تفاصيل للحظات الأخيرة في حياة طيار الخطوط السعودية وليد المحمد الذي وافته المنية يوم أمس الثلاثاء بسبب أزمة قلبية أصابته قبل نصف ساعة من هبوط الرحلة التي كان يقودها في مطار الملك خالد الدولي بالرياض.
وأوضحت المصادر أن الطيّار المحمد كان قد أدى صلاتي المغرب والعشاء قصراً برفقة زملائه، أسفل الطائرة بمطار الملك خالد الدولي، ومن ثم أقلع إلى مطار بيشة، وفي رحلة الإياب إلى الرياض مرة أخرى، لم يكن يشكو الطيار من أي أعراض أو مرض حتى أصابته أزمة قلبية مفاجئة قبيل هبوط الطائرة في مطار الرياض بنصف ساعة.
وأشارت إلى أن مساعد الطيار رامي بن غازي باتبارة قام باستدعاء مشرف الرحلة ضبيان الشمري، وتم إخراج الكابتن وليد من قمرة القيادة حتى لا تتعرض أي من أجهزة الطائرة للضغط بالخطأ ما قد يؤثر على سلامة الرحلة، ومن ثم تولى مساعد الطيار قيادة الرحلة، وأعلن حالة الطوارئ المتعارف عليها عالمياً في مثل هذه الظروف.
ولفتت المصادر إلى أن مشرف الرحلة قام بعمل إنعاش رئوي لكابت الطائرة، وطلب من الركاب من له خبرة في الإسعاف والإنقاذ دون أن يعرفوا أن الطيار هو المريض، فتقدم ممرض سعودي كان ضمن المسافرين وشاركه في عملية الإنعاش الرئوي دون جدوى.
وفور هبوط الطائرة، كانت فرق الهلال الأحمر في الانتظار، فحاولوا عمل إنعاش رئوي للطيار إلا أنه كان فارق الحياة.
فجر – متابعات :
كشفت مصادر عن تفاصيل للحظات الأخيرة في حياة طيار الخطوط السعودية وليد المحمد الذي وافته المنية يوم أمس الثلاثاء بسبب أزمة قلبية أصابته قبل نصف ساعة من هبوط الرحلة التي كان يقودها في مطار الملك خالد الدولي بالرياض.
وأوضحت المصادر أن الطيّار المحمد كان قد أدى صلاتي المغرب والعشاء قصراً برفقة زملائه، أسفل الطائرة بمطار الملك خالد الدولي، ومن ثم أقلع إلى مطار بيشة، وفي رحلة الإياب إلى الرياض مرة أخرى، لم يكن يشكو الطيار من أي أعراض أو مرض حتى أصابته أزمة قلبية مفاجئة قبيل هبوط الطائرة في مطار الرياض بنصف ساعة.
وأشارت إلى أن مساعد الطيار رامي بن غازي باتبارة قام باستدعاء مشرف الرحلة ضبيان الشمري، وتم إخراج الكابتن وليد من قمرة القيادة حتى لا تتعرض أي من أجهزة الطائرة للضغط بالخطأ ما قد يؤثر على سلامة الرحلة، ومن ثم تولى مساعد الطيار قيادة الرحلة، وأعلن حالة الطوارئ المتعارف عليها عالمياً في مثل هذه الظروف.
ولفتت المصادر إلى أن مشرف الرحلة قام بعمل إنعاش رئوي لكابت الطائرة، وطلب من الركاب من له خبرة في الإسعاف والإنقاذ دون أن يعرفوا أن الطيار هو المريض، فتقدم ممرض سعودي كان ضمن المسافرين وشاركه في عملية الإنعاش الرئوي دون جدوى.
وفور هبوط الطائرة، كانت فرق الهلال الأحمر في الانتظار، فحاولوا عمل إنعاش رئوي للطيار إلا أنه كان فارق الحياة.