αℓмαнα
02-10-2016, 07:58 PM
http://www.al-7up.com/vb/imgcache/2/179939love.jpg
هستيريةُ شتآءْ .. وسقوطُ ثلجْ
حبكِ يآقدرَيْ حكآيتيْ التيْ لآتنضبْ
ونهاري .. وسهريْ .. ونآفذتيْ .. والمطرْ
ولكنيْ آكرهّ آن آصغيْ لعصآفيرٍ
شآرفتْ / للهلآكّ
وآكرهّ تلكَ تغآريدُ لمْ تكنْ ذآبلهّ
وآكرهّ آنفآسَ الامآنيْ الميتهّ
الحبُ يَنضُجْ
حينَمـآ تَتَقَآطَرُ الغريزَةِ قُربآً
وآلآسئلةُ حينهَآ لآتَصْمتْ
ولآتَتَوآرى
ونبقى على رِتـآجِ آبوآبِ آلآجوبهّ
ويَنتصِفُ بنـآ الصَبرْ
ويَمنحنَـآ الشُعورْ خَوفآً مضَآعفآً
آعدكِ يآ ( حَبيبَهّ ) حينمـآَ نلتقيْ بآلضبَآبِ
يومَآ لنْ نَضِيعْ
قلتَ ذلكَ يومهـآ
وآعتلتْ وجنتـآهَا حمرة الوردْ
وزخآتِ مطرٍ شهد ذلكَ الفصلُ الغآئر
من مسرحيةٍ عنوآنهـآ
همسآتكِ آدفىَ
ولكنْ .. !
صرتُ منْ بعدهـآ آنتَحِبْ
فصوتيْ .. بعدكِ ثقوبْ
آغلبُهـآ نآتجٌ عن رضوضِ قلبيْ
لآننيْ لمْ آخبركِ قطْ .. آنَ الفقدْ
هستيريةُ شتآءْ .. وسقوطُ ثلجْ .. وحدةُ رشحْ
وآنـآ لمْ آشفى من ذلكَ بعدْ
فلمْ تتركـني تشنجآتِ آبريل
فلآ زآلتْ تفسِدُ ذلكَ الحُلمْ
وتيَتِمَ خصلآتٍ لمْ تَعدْ تُدآعبهـآ يَدآىّ
وتؤرقُ خزآتٍ تنهمرُ على وسَآدتيْ
ونمتُ
ويدآيَ لآتَزآلُ بهـآ مسٌ منَ الفقدْ
حتى سقمتْ منْ موتُ الحلمْ
ورآئحة الغربهّ بكِ ..!
ومنْ حينهـآ وآنـآ كلمـآ آستيقظّ
آبقى ببحتي عطشانّ
وبتحقيق آمنيةِ ذلكَ الضبآبِ يومـآ بآن نفترقْ
... وآموتْ
............ آموتْ
...................... آموتْ
سَأبّقِى عَلى لَهيِبُ أَنّفَاسُكِ
حَالِماً
هستيريةُ شتآءْ .. وسقوطُ ثلجْ
حبكِ يآقدرَيْ حكآيتيْ التيْ لآتنضبْ
ونهاري .. وسهريْ .. ونآفذتيْ .. والمطرْ
ولكنيْ آكرهّ آن آصغيْ لعصآفيرٍ
شآرفتْ / للهلآكّ
وآكرهّ تلكَ تغآريدُ لمْ تكنْ ذآبلهّ
وآكرهّ آنفآسَ الامآنيْ الميتهّ
الحبُ يَنضُجْ
حينَمـآ تَتَقَآطَرُ الغريزَةِ قُربآً
وآلآسئلةُ حينهَآ لآتَصْمتْ
ولآتَتَوآرى
ونبقى على رِتـآجِ آبوآبِ آلآجوبهّ
ويَنتصِفُ بنـآ الصَبرْ
ويَمنحنَـآ الشُعورْ خَوفآً مضَآعفآً
آعدكِ يآ ( حَبيبَهّ ) حينمـآَ نلتقيْ بآلضبَآبِ
يومَآ لنْ نَضِيعْ
قلتَ ذلكَ يومهـآ
وآعتلتْ وجنتـآهَا حمرة الوردْ
وزخآتِ مطرٍ شهد ذلكَ الفصلُ الغآئر
من مسرحيةٍ عنوآنهـآ
همسآتكِ آدفىَ
ولكنْ .. !
صرتُ منْ بعدهـآ آنتَحِبْ
فصوتيْ .. بعدكِ ثقوبْ
آغلبُهـآ نآتجٌ عن رضوضِ قلبيْ
لآننيْ لمْ آخبركِ قطْ .. آنَ الفقدْ
هستيريةُ شتآءْ .. وسقوطُ ثلجْ .. وحدةُ رشحْ
وآنـآ لمْ آشفى من ذلكَ بعدْ
فلمْ تتركـني تشنجآتِ آبريل
فلآ زآلتْ تفسِدُ ذلكَ الحُلمْ
وتيَتِمَ خصلآتٍ لمْ تَعدْ تُدآعبهـآ يَدآىّ
وتؤرقُ خزآتٍ تنهمرُ على وسَآدتيْ
ونمتُ
ويدآيَ لآتَزآلُ بهـآ مسٌ منَ الفقدْ
حتى سقمتْ منْ موتُ الحلمْ
ورآئحة الغربهّ بكِ ..!
ومنْ حينهـآ وآنـآ كلمـآ آستيقظّ
آبقى ببحتي عطشانّ
وبتحقيق آمنيةِ ذلكَ الضبآبِ يومـآ بآن نفترقْ
... وآموتْ
............ آموتْ
...................... آموتْ
سَأبّقِى عَلى لَهيِبُ أَنّفَاسُكِ
حَالِماً