فاتن
02-02-2016, 11:51 PM
http://www.sayidaty.net/sites/default/files/imagecache/645xauto/28/01/2016/1453988251_osto2.jpg
اختصاصية التغذية جمانة جلال، تقدّم لك كل ما تودّين معرفته حول هشاشة العظام، من الأسباب، إلى الأعراض وطرق العلاج.
ما هو مرض هشاشة العظام؟
هشاشة العظام، أو ترقق العظام، ما هو إلا مرض يفتك بنظام التكوين العظمي .
ويمكن وصفه بشكل أدق وأفضل على أنّه تدهور عام في الكتلة العظمية، وهذا يؤدّي إلى ترقق في العظام ويجعلها عرضة للكسور بسهولة.
علامات المرض وأعراضه
لا يوجد، في كثير من الأحوال،علامات محدّدة تدلّ على الإصابة بالمرض، إلى حين حدوث كسر معين. لكن آلام الظهر وفقدان بعض الطول، مع مرور الوقت، تشير إلى وجود المرض.
أنماط الحياة التي تؤثر سلباً على صحة العظام
لقد بات من السهل، في الوقت الحاضر، قياس مدى كثافة العظام بوساطة الأشعة السينية المزدوجة، في حين يجب تجنّب بعض العوامل التي تؤثر سلباً على هذه الكثافة، وهي:
- التدخين .
- الوزن المفرط.
- تناول بعض الأدوية.
- نقص الفيتامين "دي" Dمن الغذاء والشمس.
- نقص الكالسيوم.
كيف يعمل الفيتامين "دي" على دعم صحة العظام ؟
يعمل على تنشيط الأنسجة العضلية، ويقلل بالتالي من مخاطر السقوط، ويساعد على سرعة امتصاص الكالسيوم .
الوقاية والعلاج من هشاشة العظام
- تناول الكالسيوم والفيتامين "دي" D.
- تحسين التغذية وعوامل نمط الحياة بمزاولة الرياضة والقيام ببعض الأنشطة اليومية.
- الحليب خيارجيد لصحة العظام، إذ أنَّ تناول الحليب خلال السنوات الـ 30 الأولى من الحياة ماهو إلا استثمارممتاز يمنح العظام قوّة خلال فترة الشيخوخة.
ويشتهرالحليب ومنتجات الألبان،على مستوى العالم،باحتوائها على الكالسيوم اللازم لنمو وصيانة العظام والأسنان.
- بما أنه يتم تجديد العظام كل يوم في عملية مستمرة، لذا فإنَّ عدم استهلاك الحليب ومشتقاته، من المستحيل أن يحقق تغطية الجسم بالكمية الموصى بها من الكالسيوم يومياً للحفاظ على صحة العظام.
- إن شرب كميات بسيطة من الحليب، تزوّد الجسم أيضاَ بالمواد المغذية الأخرى التي هو بحاجة إليها في عملية بناء العظام، مثل البروتين والفوسفور.
أمثلة من البرامج التي أثبتت نجاحها في زيادة كثافة العظام:
- القفز 50 مرة (بارتفاع 8 سنتمترات تقريباً عن مستوى الأرض). تكرار القفز من 3 إلى 6 أيام في الأسبوع .
- رفع الأثقال 2-3 مجموعات من 6 إلى 8 تمارين. مع تكرار كل مجموعة من 8 إلى 10 مرات، وذلك لثلاث مرات في الأسبوع .
-الأيروبيك من 45إلى 60 دقيقة، مع حمل الأوزان لثلاثة أيام في الأسبوع، والمشي السريع
اختصاصية التغذية جمانة جلال، تقدّم لك كل ما تودّين معرفته حول هشاشة العظام، من الأسباب، إلى الأعراض وطرق العلاج.
ما هو مرض هشاشة العظام؟
هشاشة العظام، أو ترقق العظام، ما هو إلا مرض يفتك بنظام التكوين العظمي .
ويمكن وصفه بشكل أدق وأفضل على أنّه تدهور عام في الكتلة العظمية، وهذا يؤدّي إلى ترقق في العظام ويجعلها عرضة للكسور بسهولة.
علامات المرض وأعراضه
لا يوجد، في كثير من الأحوال،علامات محدّدة تدلّ على الإصابة بالمرض، إلى حين حدوث كسر معين. لكن آلام الظهر وفقدان بعض الطول، مع مرور الوقت، تشير إلى وجود المرض.
أنماط الحياة التي تؤثر سلباً على صحة العظام
لقد بات من السهل، في الوقت الحاضر، قياس مدى كثافة العظام بوساطة الأشعة السينية المزدوجة، في حين يجب تجنّب بعض العوامل التي تؤثر سلباً على هذه الكثافة، وهي:
- التدخين .
- الوزن المفرط.
- تناول بعض الأدوية.
- نقص الفيتامين "دي" Dمن الغذاء والشمس.
- نقص الكالسيوم.
كيف يعمل الفيتامين "دي" على دعم صحة العظام ؟
يعمل على تنشيط الأنسجة العضلية، ويقلل بالتالي من مخاطر السقوط، ويساعد على سرعة امتصاص الكالسيوم .
الوقاية والعلاج من هشاشة العظام
- تناول الكالسيوم والفيتامين "دي" D.
- تحسين التغذية وعوامل نمط الحياة بمزاولة الرياضة والقيام ببعض الأنشطة اليومية.
- الحليب خيارجيد لصحة العظام، إذ أنَّ تناول الحليب خلال السنوات الـ 30 الأولى من الحياة ماهو إلا استثمارممتاز يمنح العظام قوّة خلال فترة الشيخوخة.
ويشتهرالحليب ومنتجات الألبان،على مستوى العالم،باحتوائها على الكالسيوم اللازم لنمو وصيانة العظام والأسنان.
- بما أنه يتم تجديد العظام كل يوم في عملية مستمرة، لذا فإنَّ عدم استهلاك الحليب ومشتقاته، من المستحيل أن يحقق تغطية الجسم بالكمية الموصى بها من الكالسيوم يومياً للحفاظ على صحة العظام.
- إن شرب كميات بسيطة من الحليب، تزوّد الجسم أيضاَ بالمواد المغذية الأخرى التي هو بحاجة إليها في عملية بناء العظام، مثل البروتين والفوسفور.
أمثلة من البرامج التي أثبتت نجاحها في زيادة كثافة العظام:
- القفز 50 مرة (بارتفاع 8 سنتمترات تقريباً عن مستوى الأرض). تكرار القفز من 3 إلى 6 أيام في الأسبوع .
- رفع الأثقال 2-3 مجموعات من 6 إلى 8 تمارين. مع تكرار كل مجموعة من 8 إلى 10 مرات، وذلك لثلاث مرات في الأسبوع .
-الأيروبيك من 45إلى 60 دقيقة، مع حمل الأوزان لثلاثة أيام في الأسبوع، والمشي السريع