ادمنتك حب
01-24-2016, 06:39 PM
العربية.نت – الرياض
تصدر اسم الداعية علي المالكي مواقع التواصل الاجتماعي عن طريق هاشتاج #علي_المالكي_البنت_عار، بعد إثارته للجدل بمقولته عبر قناة "بداية" الفضائية في برنامج زد رصيدك أثناء حواره مع مجموعة من الشباب المتسابقين في البرنامج: ترى الذي يتزوج بنتك أو أختك هو صاحب الفضل شال عنك هم شال عنك عار وكم من الآباء وهو يلفظ أنفاسه يبكي يقول بقي اثنين أو ثلاثة وكم من واحد يقول الحمد لله أديت الأمانة".
وأنشأ المغردون "هاشتاج" على موقع التواصل الاجتماعي " تويتر" عبروا فيه عن غضبهم واستيائهم مما وصف به الدكتور المالكي البنات، فعلق الشيخ عادل ال***اني قائلاً: "البنت مهي عار، البنت ستر من النار!".
وأثار كلام المالكي جدلا حول وصفه الفتاة بكونها عارا في ظهر أبيها وعليه التخلص منه، وأبعد مغردون هذه الصفة عن الفتاة، عادين أن العار هو كلُ ما يُعيَّر به الإنسان من فعل أو قول أو يلزم منه سُبَّة، ولا يصح الوصف به والتعميم.
وعاد المالكي مجددا ليثير الجدل بعد حديثه عن الزواج وتخفيض المهور ووصف المالكي "القوارير"، التي دعا الرسول صلى الله عليه وسلم إلى الرفق بهن، عارا على آبائهن.
المالكي يتراجع
من جهته تراجع علي المالكي عن حديثه، وقال إنه لم يقصد الحطّ من قدر النساء عقب مقطع الفيديو المتداول له حول تزويجهن "شال عنك عار"، موضحاً أن الأمر كان حديثاً عارضاً وعفوياً في قناة "بداية" عن أهمية تزويج الشباب والشابات.
وقال: سوء فهم البعض أفضى إلى النيل مني وإخراج الحديث عن سياقه.
وبين بأن ما قاله عبارة عن كلمة عابرة ليس مقصدها الحط من قدر النساء، فمعلوم قطعاً (أن النساء شقائق الرجال)، وأن منزلتهن محفوظة في دين الله، فالمرأة أم واخت وابنة وزوجة، وهي مكرمة بتكريم الله لها، وما أعني بكلمة "عار" المعنى المتبادر لمن أساء الفهم، فما عنيته أنها شرف الرجل وعرضه وزواجها من الرجل الصالح صيانة لذلك العرض المصون.
الملكي العار هو انك الم تحفظ زلت السانك
ف بناتنا وخواتنا وامهتنا شرف لنا بكل مكان ام انت عار ع المجتمع
والله وبالله انك عار ع بني مالك الشرفاء
http://www.alarabiya.net/ar/saudi-today/2016/01/24/%D8%A8%D8%A7%D9%84%D9%81%D9%8A%D8%AF%D9%8A%D9%88-%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D9%8A%D8%A7%D8%A1-%D8%B4%D8%B9%D8%A8%D9%8A-%D9%85%D9%86-%D9%88%D8%B5%D9%81-%D8%AF%D8%A7%D8%B9%D9%8A%D8%A9-%D8%B3%D8%B9%D9%88%D8%AF%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%A8%D9%86%D8%A7%D8%AA-%D8%A8%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D8%B1-.html
تصدر اسم الداعية علي المالكي مواقع التواصل الاجتماعي عن طريق هاشتاج #علي_المالكي_البنت_عار، بعد إثارته للجدل بمقولته عبر قناة "بداية" الفضائية في برنامج زد رصيدك أثناء حواره مع مجموعة من الشباب المتسابقين في البرنامج: ترى الذي يتزوج بنتك أو أختك هو صاحب الفضل شال عنك هم شال عنك عار وكم من الآباء وهو يلفظ أنفاسه يبكي يقول بقي اثنين أو ثلاثة وكم من واحد يقول الحمد لله أديت الأمانة".
وأنشأ المغردون "هاشتاج" على موقع التواصل الاجتماعي " تويتر" عبروا فيه عن غضبهم واستيائهم مما وصف به الدكتور المالكي البنات، فعلق الشيخ عادل ال***اني قائلاً: "البنت مهي عار، البنت ستر من النار!".
وأثار كلام المالكي جدلا حول وصفه الفتاة بكونها عارا في ظهر أبيها وعليه التخلص منه، وأبعد مغردون هذه الصفة عن الفتاة، عادين أن العار هو كلُ ما يُعيَّر به الإنسان من فعل أو قول أو يلزم منه سُبَّة، ولا يصح الوصف به والتعميم.
وعاد المالكي مجددا ليثير الجدل بعد حديثه عن الزواج وتخفيض المهور ووصف المالكي "القوارير"، التي دعا الرسول صلى الله عليه وسلم إلى الرفق بهن، عارا على آبائهن.
المالكي يتراجع
من جهته تراجع علي المالكي عن حديثه، وقال إنه لم يقصد الحطّ من قدر النساء عقب مقطع الفيديو المتداول له حول تزويجهن "شال عنك عار"، موضحاً أن الأمر كان حديثاً عارضاً وعفوياً في قناة "بداية" عن أهمية تزويج الشباب والشابات.
وقال: سوء فهم البعض أفضى إلى النيل مني وإخراج الحديث عن سياقه.
وبين بأن ما قاله عبارة عن كلمة عابرة ليس مقصدها الحط من قدر النساء، فمعلوم قطعاً (أن النساء شقائق الرجال)، وأن منزلتهن محفوظة في دين الله، فالمرأة أم واخت وابنة وزوجة، وهي مكرمة بتكريم الله لها، وما أعني بكلمة "عار" المعنى المتبادر لمن أساء الفهم، فما عنيته أنها شرف الرجل وعرضه وزواجها من الرجل الصالح صيانة لذلك العرض المصون.
الملكي العار هو انك الم تحفظ زلت السانك
ف بناتنا وخواتنا وامهتنا شرف لنا بكل مكان ام انت عار ع المجتمع
والله وبالله انك عار ع بني مالك الشرفاء
http://www.alarabiya.net/ar/saudi-today/2016/01/24/%D8%A8%D8%A7%D9%84%D9%81%D9%8A%D8%AF%D9%8A%D9%88-%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D9%8A%D8%A7%D8%A1-%D8%B4%D8%B9%D8%A8%D9%8A-%D9%85%D9%86-%D9%88%D8%B5%D9%81-%D8%AF%D8%A7%D8%B9%D9%8A%D8%A9-%D8%B3%D8%B9%D9%88%D8%AF%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%A8%D9%86%D8%A7%D8%AA-%D8%A8%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D8%B1-.html