فاتن
01-12-2016, 09:18 AM
مقياس رائع لمعرفه شدة الزلازل وتوقع الأضرار الناجمة عن ذلك الزلزال
بالطبع الخطر يبدأ من رقم5 حيث انه قد يتسبب في هدم المنازل الضعيفة والهشة
وكلما زاد الرقم زادت قوة الدمار ورقعته
والحياة الزوجية أيضا ،لابد أن يكون لها مقياس كهذا
نقيس معه شدة الخطورة والأضرار الناجمة لنعرف متى وكيف ولماذا نتوقف
حين يبدأ احد الطرفين في استعراض ثقافته بأسلوب فج وكأنه يتعمد أن يصغر من أمامه
فبالتأكيد مقياس ريختر سوف يبدأ بالارتفاع بهزات خفيفة ولكن بالتأكيد ملحوظة
فيصل يوما إلى الانفجار، خاصة حين يكون ذلك الاستعراض أمام الأهل أو الأصدقاء
لأنه لا يعنى حينها إلا التصغير من الشأن والتقليل من الاحترام
من حق كلا الطرفين أن يشعر بالغيرة على الطرف الأخر بل انه تصرف يشعر الطرف الأخر
بمقدار الحب المكنون في صدره ولكن يرتفع مقياس ريختر حين يبدأ الشك في الحلول محل الغيرة
فيعدم الثقة بين الزوجين ويصل بمقياس ريختر الى رقم 10
صغر سن الطرفين قد يجعل احدهما او كلاهما
يفشي بالأسرار الزوجية حتى تلك الخاصة منها
وهو ما يجعل الطرف الأخر يشعر بالاهانة.
ويبدأ في الشعر بعدم الارتياح فهو
على مسرح مكشوف أمام العالم كله
وهو مايجعل مقياس ريختر يتعدى 10 ،
فالدمار الذي يخلفه التعري أمام الآخرين لا يمحى
ولكنه اول دمار يمكن تصحيحه بسرعة إن تدارك
قبل نقطه االلاعودة
وهنا ..للأهل دائما دور كبير في استقرار الحياة الزوجية للأبناء
فخبرتهم وحنكتهم ومرورهم بأغلب الخلافات الطبيعية
بين أي زوجين يجعلهم مرجع رائع بالتأكيد ولكن ..
لا يعنى هذا أن يتدخل أي منهم في الحياة الزوجية للأبناء
أو فرض رأي عن استنتاج ما لمشكلة قد لا تكون موجودة في الأصل
تدخلهم يجعل مقياس ريختر يهتز وتتصاعد درجات المقياس
مع كل قبول من احد الطرفين لذلك التدخل
ولكنه عادة ينتهي قبل إن يصل إلى درجات الخطر
الواقع الذي يعيشه الأزواج يختلف عن كل تلك الأحلام التي بناها أي منهم لنفسه بعد الزواج
وهو ما قد يجعل البعض يرسل موجات رفض يقيسها ريختر على انها تتراوح بين 3 وأربعه
وهي هزات حفيفه لأضرر منها إلا إن كان الطرف الأخر يرسل نفس الذبذبات
حينها سوف يقارن الحلم بالواقع ليتهرب كلاهما من مسؤولية عدم وجود اسلوب للتفاهم بينهما
آو حوار مشترك كان ليقرب المسافات ويجعل الحلم حقيقة
فيبكي ريختر لوصوله رقم 10 من جديد
بالطبع الخطر يبدأ من رقم5 حيث انه قد يتسبب في هدم المنازل الضعيفة والهشة
وكلما زاد الرقم زادت قوة الدمار ورقعته
والحياة الزوجية أيضا ،لابد أن يكون لها مقياس كهذا
نقيس معه شدة الخطورة والأضرار الناجمة لنعرف متى وكيف ولماذا نتوقف
حين يبدأ احد الطرفين في استعراض ثقافته بأسلوب فج وكأنه يتعمد أن يصغر من أمامه
فبالتأكيد مقياس ريختر سوف يبدأ بالارتفاع بهزات خفيفة ولكن بالتأكيد ملحوظة
فيصل يوما إلى الانفجار، خاصة حين يكون ذلك الاستعراض أمام الأهل أو الأصدقاء
لأنه لا يعنى حينها إلا التصغير من الشأن والتقليل من الاحترام
من حق كلا الطرفين أن يشعر بالغيرة على الطرف الأخر بل انه تصرف يشعر الطرف الأخر
بمقدار الحب المكنون في صدره ولكن يرتفع مقياس ريختر حين يبدأ الشك في الحلول محل الغيرة
فيعدم الثقة بين الزوجين ويصل بمقياس ريختر الى رقم 10
صغر سن الطرفين قد يجعل احدهما او كلاهما
يفشي بالأسرار الزوجية حتى تلك الخاصة منها
وهو ما يجعل الطرف الأخر يشعر بالاهانة.
ويبدأ في الشعر بعدم الارتياح فهو
على مسرح مكشوف أمام العالم كله
وهو مايجعل مقياس ريختر يتعدى 10 ،
فالدمار الذي يخلفه التعري أمام الآخرين لا يمحى
ولكنه اول دمار يمكن تصحيحه بسرعة إن تدارك
قبل نقطه االلاعودة
وهنا ..للأهل دائما دور كبير في استقرار الحياة الزوجية للأبناء
فخبرتهم وحنكتهم ومرورهم بأغلب الخلافات الطبيعية
بين أي زوجين يجعلهم مرجع رائع بالتأكيد ولكن ..
لا يعنى هذا أن يتدخل أي منهم في الحياة الزوجية للأبناء
أو فرض رأي عن استنتاج ما لمشكلة قد لا تكون موجودة في الأصل
تدخلهم يجعل مقياس ريختر يهتز وتتصاعد درجات المقياس
مع كل قبول من احد الطرفين لذلك التدخل
ولكنه عادة ينتهي قبل إن يصل إلى درجات الخطر
الواقع الذي يعيشه الأزواج يختلف عن كل تلك الأحلام التي بناها أي منهم لنفسه بعد الزواج
وهو ما قد يجعل البعض يرسل موجات رفض يقيسها ريختر على انها تتراوح بين 3 وأربعه
وهي هزات حفيفه لأضرر منها إلا إن كان الطرف الأخر يرسل نفس الذبذبات
حينها سوف يقارن الحلم بالواقع ليتهرب كلاهما من مسؤولية عدم وجود اسلوب للتفاهم بينهما
آو حوار مشترك كان ليقرب المسافات ويجعل الحلم حقيقة
فيبكي ريختر لوصوله رقم 10 من جديد