عبدالعزيز
12-05-2015, 06:35 AM
السيرة النبوية :
٤٢٦- ظل يهود خيبر في خيبر يعملون بزراعتها ولهم نصف ثمارها ، إلى خلافة عمر بن الخطاب رضي الله عنه ، حيث قتلوا أحد المسلمين .
السيرة النبوية :
٤٢٧- فطلب عمر رضي الله عنه منهم القاتل فرفضوا ، فأخرجهم عمر رضي الله عنه من الجزيرة إلى الشام ، وطَهَّر جزيرة العرب منهم .
السيرة النبوية :
٤٢٨- رجع رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى المدينة منصوراً ، فلما ظهر له جبل أحد قال :
" هذا جبل يُحبُّنا ونُحبُّه ".
متفق عليه .
السيرة النبوية :
٤٢٩- وقعت غزوة ذات الرقاع بعد غزوة خيبر ، وسُميت بذلك لأنهم لَفُّوا على أرجلهم الخِرَق لأنهم لم يكن عندهم أحذية .
السيرة النبوية :
٤٣٠- وسبب هذه الغزوة هو مابلغ رسول الله صلى الله عليه وسلم أن جموعا من غطفان أرادوا غزوا المدينة ، فخرج إليهم رسول الله صلى الله عليه وسلم في ٤٠٠ من أصحابه .
السيرة النبوية :
٤٣١- فلما سمعت غطفان بخروج الرسول صلى الله عليه وسلم إليهم ، هربوا من كل مكان .
ووصل رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى مكان تجمعهم وإذا هو ليس به أحد .
السيرة النبوية :
٤٣٢- صلى رسول الله صلى الله عليه وسلم في غزوة ذات الرقاع صلاة الخوف ، ثم رجع رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى المدينة .
السيرة النبوية :
٤٣٣- في ذي القعدة سنة ٧ هـ خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم للعمرة ، كما وقع في بُنود صُلح الحُديبية ، وقد مضى عام كامل على صُلح الحُديبية .
السيرة النبوية :
٤٣٤- سُميت هذه العمرة عمرة القَضَاء والقَضيَّة ، لأن رسول الله صلى الله عليه وسلم قاضى قريشا في صُلح الحُديبية على أداء العمرة في العام القادم
السيرة النبوية :
٤٣٥- خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم ومعه مِن أصحابه مَن شهد الحُديبية ١٤٠٠ إلا من مات منهم رضي الله عنهم أجمعين .
السيرة النبوية :
٤٣٦- ساق رسول الله صلى الله عليه وسلم ٦٠ ناقة ، وحمل معه السلاح خوفا من غدر قريش ، وتوجه إلى مِيقات ذي الحُلَيفة وهو مِيقات أهل المدينة .
السيرة النبوية :
٤٣٧- أحرم رسول الله صلى الله عليه وسلم ومن معه بالعُمرة ، ثم انطلق إلى مكة ، وهو يُلبي ، ومعه أصحابه يُلبُّون .
السيرة النبوية :
٤٣٨- وصل رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى مكة ، ودخل المسجد الحرام من باب بَني شَيبة - بعد فراق دام ٧ سنوات - فكان صلى الله عليه وسلم فَرحاً بهذه العُمرة .
السيرة النبوية :
٤٣٩- استلم رسول الله صلى الله عليه وسلم الرُّكن بِمِحجنه واضطبع بثوبه ثم طاف بالبيت ٧ أشواط ، فلما فرغ من طوافه صلى خلف مقام إبراهيم ركعتين
السيرة النبوية :
٤٤٠- ثم ذهب رسول الله صلى الله عليه وسلم ومعه أصحابه إلى المسعى ، فسعى بين الصفا والمروة على راحلته ، ثم دعا رسول الله صلى الله عليه وسلم بهَديِهِ فنحره .
السيرة النبوية :
٤٤١- ثم حلق رسول الله صلى الله عليه وسلم رأسه الشريف ، حلقه مَعْمَر بن عبدالله العَدَوِي رضي الله عنه ، وكذلك فعل أصحابه رضي الله عنهم .
السيرة النبوية :
٤٤٢- مكث رسول الله صلى الله عليه وسلم وأصحابه في مكة ٣ أيام كما في بنود صُلح الحُديبية ، ولم يدخل النبي صلى الله عليه وسلم الكعبة لوجود الأصنام والصور فيها .
السيرة النبوية :
٤٤٣- خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم وأصحابه من مكة بعد أن أقاموا فيها ٣ أيام ، فلما وصل رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى منطقة سَرِف أقام بها .
السيرة النبوية :
٤٤٤- تزوج رسول الله صلى الله عليه وسلم أم المؤمنين ميمونة بنت الحارث في منطقة سَرِفَ ، وهي آخر من تزوجها رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وتُوفيت سنة ٥١ هـ .
السيرة النبوية :
٤٤٥- في أوائل السنة ٨ هـ تُوفيت زينب بنت النبي صلى الله عليه وسلم ، وهي أكبر بنات النبي صلى الله عليه وسلم ، ودُفنت بالبقيع .
السيرة النبوية :
٤٤٦- في صفر من السنة ٨ هـ قدم على النبي صلى الله عليه وسلم وهو في المدينة :
خالد بن الوليد
عمرو بن العاص
عثمان بن طلحة
مسلمين رضي الله عنهم
السيرة النبوية :
٤٤٧- ففرح بهم النبي صلى الله عليه وسلم فرحاً عظيماً ، وقال :
" رَمَتْكُمْ مكة بأفْلاذِ أكْبَادِهَا ".
السيرة النبوية :
٤٤٨- في جمادى الأولى سنة ٨ هـ وقعت غزوة مُؤتة العظيمة ، بين المسلمين والغساسنة ، وسُميت غزوة مع أن النبي صلى الله عليه وسلم لم يشهدها بنفسه.
السيرة النبوية :
٤٤٩- كشف الله لنَبيِّه صلى الله عليه وسلم أحداث الغزوة وهو في المدينة .
وكان سببها قَتْل رسول رسول الله صلى الله عليه وسلم الحارث بن عُمير رضي الله عنه .
السيرة النبوية :
٤٥٠- وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم بعثه بكتاب إلى ملك بُصرى في الشام ، فعرض له شُرحبيل بن عمرو الغَسَّاني فقتله لمَا عَلِمَ أنه مسلم .
٤٢٦- ظل يهود خيبر في خيبر يعملون بزراعتها ولهم نصف ثمارها ، إلى خلافة عمر بن الخطاب رضي الله عنه ، حيث قتلوا أحد المسلمين .
السيرة النبوية :
٤٢٧- فطلب عمر رضي الله عنه منهم القاتل فرفضوا ، فأخرجهم عمر رضي الله عنه من الجزيرة إلى الشام ، وطَهَّر جزيرة العرب منهم .
السيرة النبوية :
٤٢٨- رجع رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى المدينة منصوراً ، فلما ظهر له جبل أحد قال :
" هذا جبل يُحبُّنا ونُحبُّه ".
متفق عليه .
السيرة النبوية :
٤٢٩- وقعت غزوة ذات الرقاع بعد غزوة خيبر ، وسُميت بذلك لأنهم لَفُّوا على أرجلهم الخِرَق لأنهم لم يكن عندهم أحذية .
السيرة النبوية :
٤٣٠- وسبب هذه الغزوة هو مابلغ رسول الله صلى الله عليه وسلم أن جموعا من غطفان أرادوا غزوا المدينة ، فخرج إليهم رسول الله صلى الله عليه وسلم في ٤٠٠ من أصحابه .
السيرة النبوية :
٤٣١- فلما سمعت غطفان بخروج الرسول صلى الله عليه وسلم إليهم ، هربوا من كل مكان .
ووصل رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى مكان تجمعهم وإذا هو ليس به أحد .
السيرة النبوية :
٤٣٢- صلى رسول الله صلى الله عليه وسلم في غزوة ذات الرقاع صلاة الخوف ، ثم رجع رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى المدينة .
السيرة النبوية :
٤٣٣- في ذي القعدة سنة ٧ هـ خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم للعمرة ، كما وقع في بُنود صُلح الحُديبية ، وقد مضى عام كامل على صُلح الحُديبية .
السيرة النبوية :
٤٣٤- سُميت هذه العمرة عمرة القَضَاء والقَضيَّة ، لأن رسول الله صلى الله عليه وسلم قاضى قريشا في صُلح الحُديبية على أداء العمرة في العام القادم
السيرة النبوية :
٤٣٥- خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم ومعه مِن أصحابه مَن شهد الحُديبية ١٤٠٠ إلا من مات منهم رضي الله عنهم أجمعين .
السيرة النبوية :
٤٣٦- ساق رسول الله صلى الله عليه وسلم ٦٠ ناقة ، وحمل معه السلاح خوفا من غدر قريش ، وتوجه إلى مِيقات ذي الحُلَيفة وهو مِيقات أهل المدينة .
السيرة النبوية :
٤٣٧- أحرم رسول الله صلى الله عليه وسلم ومن معه بالعُمرة ، ثم انطلق إلى مكة ، وهو يُلبي ، ومعه أصحابه يُلبُّون .
السيرة النبوية :
٤٣٨- وصل رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى مكة ، ودخل المسجد الحرام من باب بَني شَيبة - بعد فراق دام ٧ سنوات - فكان صلى الله عليه وسلم فَرحاً بهذه العُمرة .
السيرة النبوية :
٤٣٩- استلم رسول الله صلى الله عليه وسلم الرُّكن بِمِحجنه واضطبع بثوبه ثم طاف بالبيت ٧ أشواط ، فلما فرغ من طوافه صلى خلف مقام إبراهيم ركعتين
السيرة النبوية :
٤٤٠- ثم ذهب رسول الله صلى الله عليه وسلم ومعه أصحابه إلى المسعى ، فسعى بين الصفا والمروة على راحلته ، ثم دعا رسول الله صلى الله عليه وسلم بهَديِهِ فنحره .
السيرة النبوية :
٤٤١- ثم حلق رسول الله صلى الله عليه وسلم رأسه الشريف ، حلقه مَعْمَر بن عبدالله العَدَوِي رضي الله عنه ، وكذلك فعل أصحابه رضي الله عنهم .
السيرة النبوية :
٤٤٢- مكث رسول الله صلى الله عليه وسلم وأصحابه في مكة ٣ أيام كما في بنود صُلح الحُديبية ، ولم يدخل النبي صلى الله عليه وسلم الكعبة لوجود الأصنام والصور فيها .
السيرة النبوية :
٤٤٣- خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم وأصحابه من مكة بعد أن أقاموا فيها ٣ أيام ، فلما وصل رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى منطقة سَرِف أقام بها .
السيرة النبوية :
٤٤٤- تزوج رسول الله صلى الله عليه وسلم أم المؤمنين ميمونة بنت الحارث في منطقة سَرِفَ ، وهي آخر من تزوجها رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وتُوفيت سنة ٥١ هـ .
السيرة النبوية :
٤٤٥- في أوائل السنة ٨ هـ تُوفيت زينب بنت النبي صلى الله عليه وسلم ، وهي أكبر بنات النبي صلى الله عليه وسلم ، ودُفنت بالبقيع .
السيرة النبوية :
٤٤٦- في صفر من السنة ٨ هـ قدم على النبي صلى الله عليه وسلم وهو في المدينة :
خالد بن الوليد
عمرو بن العاص
عثمان بن طلحة
مسلمين رضي الله عنهم
السيرة النبوية :
٤٤٧- ففرح بهم النبي صلى الله عليه وسلم فرحاً عظيماً ، وقال :
" رَمَتْكُمْ مكة بأفْلاذِ أكْبَادِهَا ".
السيرة النبوية :
٤٤٨- في جمادى الأولى سنة ٨ هـ وقعت غزوة مُؤتة العظيمة ، بين المسلمين والغساسنة ، وسُميت غزوة مع أن النبي صلى الله عليه وسلم لم يشهدها بنفسه.
السيرة النبوية :
٤٤٩- كشف الله لنَبيِّه صلى الله عليه وسلم أحداث الغزوة وهو في المدينة .
وكان سببها قَتْل رسول رسول الله صلى الله عليه وسلم الحارث بن عُمير رضي الله عنه .
السيرة النبوية :
٤٥٠- وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم بعثه بكتاب إلى ملك بُصرى في الشام ، فعرض له شُرحبيل بن عمرو الغَسَّاني فقتله لمَا عَلِمَ أنه مسلم .