فاتن
12-04-2015, 03:26 AM
تحتاج العلاقة الزوجية كغيرها من العلاقات لمداراة ومراعاة الشريكين لبعضهما من أجل خلق أجواء مريحة مفعمة بالتفاهم والحب من التعايش.
إلا أن بعض العادات السيئة الذي قد تقترفها بعض النساء في غرفة النوم يمكنها أن تقضي على الرغبة لدى الشريك وبالتالي ومع مرور الوقت ستؤثر بشكل سلبي جداً على العلاقة الحميمية.
الروتين في العلاقة الحميمية:
قد يشعر الشخص بالملل من تكرار الأمر نفسه مهما كان مولعاً به، وإحدى أكثر العلاقات تأثراً بالروتين هي العلاقة الحميمية والتي قد تخف ويخبو بريقها بسبب الروتين الممل، ولذلك فمن الضروري أن يدخل الشريكين العديد من التغيرات والتجديد إلى العلاقة بشكل دائم ومستمر.
نوم الأطفال في غرفة الوالدين:
إن السماح للأطفال بالنوم مع الوالدين بشكل مستمر في نفس الغرفة أمر ببساطة يقلص الفرص الحميمية بين الزوجين ويؤثر بشكل سلبي على سير هذه العلاقة. ولذلك فمن الضروري أن يعرف الأولاد أن الأهل لديهم حياتهم الخاصة الواجب احترامها وتقديرها.
عدم البوح بالمشاعر الجميلة للزوج:
إن الاعتراف بالحب والمشاعر الإيجابية مهما كانت بسيطة هو أمر رائع بين الزوجين، فهو يعزز العلاقة والثقة بينهما، ولذلك فمن الضروري جداً التعبير للشريك عن مدى حبك وسعادتك معه خاصةً فيما يخص الأمور الحميمية لأن هذا البوح من شأنه أن يحسن وبشكل كبير نوعية العلاقة الحميمية بينهما لتصبح أكثر دفئاً وسعادة.
انتظار المبادرة من طرف واحد:
غالباً ما يكون هذا الطرف المبادر فيما يخص العلاقة الحميمية دائماً هو الرجل، وعلى الأرجح تقف المرأة بانتظار تلك المبادرة دون التقدم خطوة نحو الأمام، وهذا خطأ كبير تقترفينه فمن الرائع أن تفاجئي زوجك بمبادرة لطيفة منك بين الحين والآخر لإشعال الرومانسية بينكما من جديد.
إلا أن بعض العادات السيئة الذي قد تقترفها بعض النساء في غرفة النوم يمكنها أن تقضي على الرغبة لدى الشريك وبالتالي ومع مرور الوقت ستؤثر بشكل سلبي جداً على العلاقة الحميمية.
الروتين في العلاقة الحميمية:
قد يشعر الشخص بالملل من تكرار الأمر نفسه مهما كان مولعاً به، وإحدى أكثر العلاقات تأثراً بالروتين هي العلاقة الحميمية والتي قد تخف ويخبو بريقها بسبب الروتين الممل، ولذلك فمن الضروري أن يدخل الشريكين العديد من التغيرات والتجديد إلى العلاقة بشكل دائم ومستمر.
نوم الأطفال في غرفة الوالدين:
إن السماح للأطفال بالنوم مع الوالدين بشكل مستمر في نفس الغرفة أمر ببساطة يقلص الفرص الحميمية بين الزوجين ويؤثر بشكل سلبي على سير هذه العلاقة. ولذلك فمن الضروري أن يعرف الأولاد أن الأهل لديهم حياتهم الخاصة الواجب احترامها وتقديرها.
عدم البوح بالمشاعر الجميلة للزوج:
إن الاعتراف بالحب والمشاعر الإيجابية مهما كانت بسيطة هو أمر رائع بين الزوجين، فهو يعزز العلاقة والثقة بينهما، ولذلك فمن الضروري جداً التعبير للشريك عن مدى حبك وسعادتك معه خاصةً فيما يخص الأمور الحميمية لأن هذا البوح من شأنه أن يحسن وبشكل كبير نوعية العلاقة الحميمية بينهما لتصبح أكثر دفئاً وسعادة.
انتظار المبادرة من طرف واحد:
غالباً ما يكون هذا الطرف المبادر فيما يخص العلاقة الحميمية دائماً هو الرجل، وعلى الأرجح تقف المرأة بانتظار تلك المبادرة دون التقدم خطوة نحو الأمام، وهذا خطأ كبير تقترفينه فمن الرائع أن تفاجئي زوجك بمبادرة لطيفة منك بين الحين والآخر لإشعال الرومانسية بينكما من جديد.