عبدالعزيز
11-29-2015, 12:35 PM
السيرة النبوية :
٣٠١- رجع الأحزاب إلى ديارهم خائبين، ورجع الأمن والأمان إلى مدينة النبي صلى الله عليه وسلم بعد أن فرّق الله أمر الأحزاب بالريح والرُّعب .
السيرة النبوية :
٣٠٢- رجع رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى بيتِهِ بعد غزوة الخندق أو الأحزاب ، فجاءه جبريل عليه السلام يأمره بقتال يهود بني قريظة .
السيرة النبوية :
٣٠٣- لبس رسول الله صلى الله عليه وسلم سلاحه وخرج وقال لأصحابه :
" من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فلا يُصَلِّينَّ العصر إلا في بَني قريظة ".
السيرة النبوية :
٣٠٤- انطلق رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى بَني قريظة ، وحاصرهم ، فاشتد عليهم الحصار ، وألقى الله الرُّعب في قلوبهم ، فاستسلموا جميعاً .
السيرة النبوية :
٣٠٥- أمر رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يُوثق الرجال، وكانوا ٤٠٠ مقاتل ، وجعل رسول الله صلى الله عليه وسلم الحُكْم فيهم لسعد بن معاذ رضي الله عنه .
السيرة النبوية :
٣٠٦- جِيئ بسعد بن معاذ محمولا على حِمار، وكان أُصيب في غزوة الخندق، فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم :
"جعلْتُ حُكْم بني قُريظة بِيدك".
السيرة النبوية :
٣٠٧- فقال سعد رضي الله عنه :
" أحكمُ فيهم أن تُقتل مُقاتلتهم ، وتُسبى ذراريهم ، وتُقسم أموالهم ".
السيرة النبوية :
٣٠٨- فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
" لقد حكمْتَ فيهم بحُكْم الله من فوق سبع سماوات ".
ثم أخذ رسول الله صلى الله عليه وسلم بتنفيذ الحُكم فيهم .
السيرة النبوية :
٣٠٩- بعد مانُفِّذَ حُكم سعد بن معاذ في يهود بني قريظة ، وأقرَّ الله عَينه ، وشَفى صدره منهم ، انفجر جُرحه فمات رضي الله عنه
السيرة النبوية :
٣١٠- فلما مات سعد بن معاذ رضي الله عنه ، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
" اهْتَزَّ عَرشُ الرحمن لموت سعد بن معاذ ".
متفق عليه
السيرة النبوية :
٣١١- لما فُرِغ من تكفين سعد بن معاذ رضي الله عنه حمله الناس لقبره ، وحملته معهم الملائكة .
السيرة النبوية :
٣١٢- قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
" لقد هبط يوم مات سعد بن معاذ سبعون ألف ملَكٍ إلى الأرض لم يَهبطوا قبل ذلك ".
رواه البزار بإسناد جيد
السيرة النبوية :
٣١٣- حَزِن المسلمون لموت سعد بن معاذ رضي الله عنه حُزْناً شديداً ، حتى بَكى أبوبكر الصديق وعمر بن الخطاب رضي الله عنهما .
السيرة النبوية :
٣١٤- قالت عائشة :
" ما كان أحدٌ أشَدَّ فَقْداً على المسلمين بعد رسول الله وصاحبيه - أي أبوبكر وعمر - من سعد بن معاذ ".
السيرة النبوية :
٣١٥- خلَّد الله سبحانه وتعالى غزوة الخندق في كتابه الكريم فأنزل آيات كثيرة من سورة الأحزاب ، من بداية الآية ٩ .
السيرة النبوية :
٣١٦- أخذ رسول الله صلى الله عليه وسلم يُوجه حملات تأديبية إلى القبائل التي شاركت في غزوة الخندق ، ويَشنّ عليها السرية تلو السرية.
السيرة النبوية :
٣١٧- في ربيع الأول سنة ٦ هـ خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم في غزوة بني لِحيان ، فَشنَّ عليهم هجوما فتفرقوا مِن كل مكان .
السيرة النبوية :
٣١٨- في ربيع الأول سنة ٦ هـ بعث رسول الله صلى الله عليه وسلم سرية بقيادة عُكاشة بن مِحصن لبني أسد ففروا منه وتفرقوا .
السيرة النبوية :
٣١٩- بعث رسول الله صلى الله عليه وسلم سرية بقيادة محمد بن مسلمة لبني ثعلبة من غطفان ، وذلك في ربيع الآخر سنة ٦ هـ ، وحدث بينهم قتال .
السيرة النبوية :
٣٢٠- بعث رسول الله صلى الله عليه وسلم سرية بقيادة أبي عبيدة بن الجراح وذلك في ربيع الآخر سنة ٦ هـ إلى ذي القَصَّة ، فأغار عليهم وَغنِم منهم.
السيرة النبوية :
٣٢١- بعث رسول الله صلى الله عليه وسلم زيد بن حارثة في سرية إلى بني سُليم ، وغَنِم منهم ، ورجع سالما بمن معه ، وذلك في ربيع الآخر سنة ٦ هـ .
السيرة النبوية :
٣٢٢- في جمادى الأولى سنة ٦ هـ بعث رسول الله صلى الله عليه وسلم سرية بقيادة زيد بن حارثة ، والهدف اعتراض قافلة لقريش ، فأدركوها .
السيرة النبوية :
٣٢٣- وأخذوا كل مافيها ، وأسروا كل من فيها ، ومن بين الأسرى أبوالعاص بن الربيع زوج زينب بنت النبي صلى الله عليه وسلم ، وكان مازال مشركا .
السيرة النبوية :
٣٢٤- أجارت زينب بنت النبي صلى الله عليه وسلم زوجها أبا العاص بن الربيع الذي مازال مشركاً ، فأطلق رسول الله صلى الله عليه وسلم كل الأسرى وردوا عليه ماله .
السيرة النبوية :
٣٢٥- رجع أبوالعاص بن الربيع إلى مكة وأرجع لأهل مكة أموالهم التي كانت في القافلة ، ثم أسلم ، وهاجر إلى المدينة .
٣٠١- رجع الأحزاب إلى ديارهم خائبين، ورجع الأمن والأمان إلى مدينة النبي صلى الله عليه وسلم بعد أن فرّق الله أمر الأحزاب بالريح والرُّعب .
السيرة النبوية :
٣٠٢- رجع رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى بيتِهِ بعد غزوة الخندق أو الأحزاب ، فجاءه جبريل عليه السلام يأمره بقتال يهود بني قريظة .
السيرة النبوية :
٣٠٣- لبس رسول الله صلى الله عليه وسلم سلاحه وخرج وقال لأصحابه :
" من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فلا يُصَلِّينَّ العصر إلا في بَني قريظة ".
السيرة النبوية :
٣٠٤- انطلق رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى بَني قريظة ، وحاصرهم ، فاشتد عليهم الحصار ، وألقى الله الرُّعب في قلوبهم ، فاستسلموا جميعاً .
السيرة النبوية :
٣٠٥- أمر رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يُوثق الرجال، وكانوا ٤٠٠ مقاتل ، وجعل رسول الله صلى الله عليه وسلم الحُكْم فيهم لسعد بن معاذ رضي الله عنه .
السيرة النبوية :
٣٠٦- جِيئ بسعد بن معاذ محمولا على حِمار، وكان أُصيب في غزوة الخندق، فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم :
"جعلْتُ حُكْم بني قُريظة بِيدك".
السيرة النبوية :
٣٠٧- فقال سعد رضي الله عنه :
" أحكمُ فيهم أن تُقتل مُقاتلتهم ، وتُسبى ذراريهم ، وتُقسم أموالهم ".
السيرة النبوية :
٣٠٨- فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
" لقد حكمْتَ فيهم بحُكْم الله من فوق سبع سماوات ".
ثم أخذ رسول الله صلى الله عليه وسلم بتنفيذ الحُكم فيهم .
السيرة النبوية :
٣٠٩- بعد مانُفِّذَ حُكم سعد بن معاذ في يهود بني قريظة ، وأقرَّ الله عَينه ، وشَفى صدره منهم ، انفجر جُرحه فمات رضي الله عنه
السيرة النبوية :
٣١٠- فلما مات سعد بن معاذ رضي الله عنه ، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
" اهْتَزَّ عَرشُ الرحمن لموت سعد بن معاذ ".
متفق عليه
السيرة النبوية :
٣١١- لما فُرِغ من تكفين سعد بن معاذ رضي الله عنه حمله الناس لقبره ، وحملته معهم الملائكة .
السيرة النبوية :
٣١٢- قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
" لقد هبط يوم مات سعد بن معاذ سبعون ألف ملَكٍ إلى الأرض لم يَهبطوا قبل ذلك ".
رواه البزار بإسناد جيد
السيرة النبوية :
٣١٣- حَزِن المسلمون لموت سعد بن معاذ رضي الله عنه حُزْناً شديداً ، حتى بَكى أبوبكر الصديق وعمر بن الخطاب رضي الله عنهما .
السيرة النبوية :
٣١٤- قالت عائشة :
" ما كان أحدٌ أشَدَّ فَقْداً على المسلمين بعد رسول الله وصاحبيه - أي أبوبكر وعمر - من سعد بن معاذ ".
السيرة النبوية :
٣١٥- خلَّد الله سبحانه وتعالى غزوة الخندق في كتابه الكريم فأنزل آيات كثيرة من سورة الأحزاب ، من بداية الآية ٩ .
السيرة النبوية :
٣١٦- أخذ رسول الله صلى الله عليه وسلم يُوجه حملات تأديبية إلى القبائل التي شاركت في غزوة الخندق ، ويَشنّ عليها السرية تلو السرية.
السيرة النبوية :
٣١٧- في ربيع الأول سنة ٦ هـ خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم في غزوة بني لِحيان ، فَشنَّ عليهم هجوما فتفرقوا مِن كل مكان .
السيرة النبوية :
٣١٨- في ربيع الأول سنة ٦ هـ بعث رسول الله صلى الله عليه وسلم سرية بقيادة عُكاشة بن مِحصن لبني أسد ففروا منه وتفرقوا .
السيرة النبوية :
٣١٩- بعث رسول الله صلى الله عليه وسلم سرية بقيادة محمد بن مسلمة لبني ثعلبة من غطفان ، وذلك في ربيع الآخر سنة ٦ هـ ، وحدث بينهم قتال .
السيرة النبوية :
٣٢٠- بعث رسول الله صلى الله عليه وسلم سرية بقيادة أبي عبيدة بن الجراح وذلك في ربيع الآخر سنة ٦ هـ إلى ذي القَصَّة ، فأغار عليهم وَغنِم منهم.
السيرة النبوية :
٣٢١- بعث رسول الله صلى الله عليه وسلم زيد بن حارثة في سرية إلى بني سُليم ، وغَنِم منهم ، ورجع سالما بمن معه ، وذلك في ربيع الآخر سنة ٦ هـ .
السيرة النبوية :
٣٢٢- في جمادى الأولى سنة ٦ هـ بعث رسول الله صلى الله عليه وسلم سرية بقيادة زيد بن حارثة ، والهدف اعتراض قافلة لقريش ، فأدركوها .
السيرة النبوية :
٣٢٣- وأخذوا كل مافيها ، وأسروا كل من فيها ، ومن بين الأسرى أبوالعاص بن الربيع زوج زينب بنت النبي صلى الله عليه وسلم ، وكان مازال مشركا .
السيرة النبوية :
٣٢٤- أجارت زينب بنت النبي صلى الله عليه وسلم زوجها أبا العاص بن الربيع الذي مازال مشركاً ، فأطلق رسول الله صلى الله عليه وسلم كل الأسرى وردوا عليه ماله .
السيرة النبوية :
٣٢٥- رجع أبوالعاص بن الربيع إلى مكة وأرجع لأهل مكة أموالهم التي كانت في القافلة ، ثم أسلم ، وهاجر إلى المدينة .