αℓмαнα
11-26-2015, 09:22 AM
http://www.tra-sh.com/up/uploads/1448518676531.jpeg
بسم الله الرحمن الرحيم
ان الحمد لله نحمده ونستعينه ونستغفره ونتوب اليه
والصلاه والسلام على خاتم النبيين واشرف الانبياء والمرسلين
أما بعد..
هذه رساله قصيره الى كل أخت مسلمه
يامن قصرتي بحق عفافك
يامن قصرتي اتجاه حجابك
الى تعلمين ان العباءه عباده وليست عاده؟!
مادمتِ تعلمين ذلك فلماذا تتبعين دعاة الضلالة واهل الفساد
الذين يحاولون تشويه حجابكِ ويدعون انه يقيد المراءه ويكبت لها حريتها
فما هي الى زعامات ومهاترات لا اساس لها من الصحه
فعندما شاهدوكِ تنصعين خلف الموضات والبحث عنها
بدأو بتصميم العبايات بأشكال من الزينه والالوان
فانا والله اعتبرها عبائه تحتاج لعبائه
لتواري زينتها ولتخفف من بريقها ولتستر الخروق والثقوب التي بها..
اخيتي الحبيبه
إن الله جل في علاه عندما أمرك بالحجاب إنما أراد ان تكوني طاهره نقيه عفيفه
بحفظ بدنكِ وجميع جوارحكِ لاتجعلي دعاة الضلالة يتغلبون عليكِ
إياكِ أن تتساهلي بحجابكِ او تتنكري له فإن والله مامن امراءه تساهلت بحجابها
الا تعرضت لسخط ربها وعقابه ومن حافظت عليه والتزمت بحجابها الأسلامي الى
كسب رضا ربها وقربا منه سبحانه..
أخيتي الغاليه
لا تكوني من المتبرجات بالحجاب:
* بلباسك الضيق.
* بلبس البنطال و غطاء الرأس المزركش المُلفت
* بعباءتك المزركشة وغطاء رأسك الرقيق
* بمشيتك المتكسرة وخطواتك المقيدة المتكلفة
* بالزينة و الألوان الصارخة التي تبدو على وجهك
و من شروط الحجاب الشرعي هي :
أن يكون ساترا لجميع العورة أجمع أئمة المسلمين كلهم ـ
لم يشذ عنهم أحد ـ على أن ما عدا الوجه و الكفين من المرأة داخل في
وجوب الستر أمام الأجانب . قال الجزيري في كتابه الفقه على المذاهب
الأربعة ج 5 / ص 54 : ( عورة المرأة عند الشافعية و الحنابلة جميع بدنها ،
ولا يصح لها أن تكشف أي جزء من جسدها أمام الرجال الأجانب ،
إلا إذا دعت لذلك ضرورة كالطبيب المعالج ، و الخاطب للزواج ،
و الشهادة أمام القضاء ، و المعاملة في حالة البيع و الشراء ، فيجوز
أن تكشف وجهها و كفيها ..
ففي الإسلام يجب على كل امرأة مسلمة
أن تلبس الحجاب الشرعي أمام الرجال الأجانب ، و هم جميع الرجال
باستثناء المحارم ، و هم :
( 1ـ الآباء 2 ـ الأجداد 3 ـ آباء الأزواج
4 ـ أبناء الأزواج 5 ـ أبنائهن 6 ـ الأخوة
7 ـ أبناء الأخوة 8 ـ أبناء الأخوات
9 ـ الأعمام 10 ـ الأخوال 11 ـ المحارم من الرضاع ) .
فسارعي اخيتي للحجاب الشرعي فإنه نجاحك
سارعي إلى التوبة يا واحذري كلمة ( سوف أتوب , سوف أصلي , سوف أتحجب ,
فإن تأخير التوبة ذنب يجب التوبة منه.
قولي كما قال موسى عليه السلام:
{وَعَجِلْتُ إِلَيْكَ رَبِّ لِتَرْضَى}
(84) سورة طـه .
وقولي كما قال المؤمنون والمؤمنات من قبل :
{سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا غُفْرَانَكَ رَبَّنَا وَإِلَيْكَ الْمَصِيرُ}
(285) سورة البقرة.
هذا وصلى الله وسلم على النبي المصطفى صلى الله عليه وسلم وعلى من تبعه الى يوم الدين
ان أصبت فمن الله وإن أخطأت فمن نفسي والشيطان
بسم الله الرحمن الرحيم
ان الحمد لله نحمده ونستعينه ونستغفره ونتوب اليه
والصلاه والسلام على خاتم النبيين واشرف الانبياء والمرسلين
أما بعد..
هذه رساله قصيره الى كل أخت مسلمه
يامن قصرتي بحق عفافك
يامن قصرتي اتجاه حجابك
الى تعلمين ان العباءه عباده وليست عاده؟!
مادمتِ تعلمين ذلك فلماذا تتبعين دعاة الضلالة واهل الفساد
الذين يحاولون تشويه حجابكِ ويدعون انه يقيد المراءه ويكبت لها حريتها
فما هي الى زعامات ومهاترات لا اساس لها من الصحه
فعندما شاهدوكِ تنصعين خلف الموضات والبحث عنها
بدأو بتصميم العبايات بأشكال من الزينه والالوان
فانا والله اعتبرها عبائه تحتاج لعبائه
لتواري زينتها ولتخفف من بريقها ولتستر الخروق والثقوب التي بها..
اخيتي الحبيبه
إن الله جل في علاه عندما أمرك بالحجاب إنما أراد ان تكوني طاهره نقيه عفيفه
بحفظ بدنكِ وجميع جوارحكِ لاتجعلي دعاة الضلالة يتغلبون عليكِ
إياكِ أن تتساهلي بحجابكِ او تتنكري له فإن والله مامن امراءه تساهلت بحجابها
الا تعرضت لسخط ربها وعقابه ومن حافظت عليه والتزمت بحجابها الأسلامي الى
كسب رضا ربها وقربا منه سبحانه..
أخيتي الغاليه
لا تكوني من المتبرجات بالحجاب:
* بلباسك الضيق.
* بلبس البنطال و غطاء الرأس المزركش المُلفت
* بعباءتك المزركشة وغطاء رأسك الرقيق
* بمشيتك المتكسرة وخطواتك المقيدة المتكلفة
* بالزينة و الألوان الصارخة التي تبدو على وجهك
و من شروط الحجاب الشرعي هي :
أن يكون ساترا لجميع العورة أجمع أئمة المسلمين كلهم ـ
لم يشذ عنهم أحد ـ على أن ما عدا الوجه و الكفين من المرأة داخل في
وجوب الستر أمام الأجانب . قال الجزيري في كتابه الفقه على المذاهب
الأربعة ج 5 / ص 54 : ( عورة المرأة عند الشافعية و الحنابلة جميع بدنها ،
ولا يصح لها أن تكشف أي جزء من جسدها أمام الرجال الأجانب ،
إلا إذا دعت لذلك ضرورة كالطبيب المعالج ، و الخاطب للزواج ،
و الشهادة أمام القضاء ، و المعاملة في حالة البيع و الشراء ، فيجوز
أن تكشف وجهها و كفيها ..
ففي الإسلام يجب على كل امرأة مسلمة
أن تلبس الحجاب الشرعي أمام الرجال الأجانب ، و هم جميع الرجال
باستثناء المحارم ، و هم :
( 1ـ الآباء 2 ـ الأجداد 3 ـ آباء الأزواج
4 ـ أبناء الأزواج 5 ـ أبنائهن 6 ـ الأخوة
7 ـ أبناء الأخوة 8 ـ أبناء الأخوات
9 ـ الأعمام 10 ـ الأخوال 11 ـ المحارم من الرضاع ) .
فسارعي اخيتي للحجاب الشرعي فإنه نجاحك
سارعي إلى التوبة يا واحذري كلمة ( سوف أتوب , سوف أصلي , سوف أتحجب ,
فإن تأخير التوبة ذنب يجب التوبة منه.
قولي كما قال موسى عليه السلام:
{وَعَجِلْتُ إِلَيْكَ رَبِّ لِتَرْضَى}
(84) سورة طـه .
وقولي كما قال المؤمنون والمؤمنات من قبل :
{سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا غُفْرَانَكَ رَبَّنَا وَإِلَيْكَ الْمَصِيرُ}
(285) سورة البقرة.
هذا وصلى الله وسلم على النبي المصطفى صلى الله عليه وسلم وعلى من تبعه الى يوم الدين
ان أصبت فمن الله وإن أخطأت فمن نفسي والشيطان