فاتن
11-23-2015, 05:47 AM
الحبّ :هو كيمياء الجسد الطبيعي، وهو مقياس حياة القلب .
وهو لغة التفاهم بين القلوب،
وهو لغة التواصل بين العناوين العاطفيّة.
وهو الذي يجعل الفرد يشعر كأنه يملك الكون بأكمله و يشعر بسعادة متناهية لا مثيل لها .
لولا الحب لما تقاربت البشريّة بل وحتّى عالم الحيوان والجماد.
في الحبّ تتحوّل المساوئ إلى محاسن وتزدهي الدنيا في عيون المُحبيّن،
الحبّ بين الرجل والمرأة يكون في أزهى حالاته حين يُتوّج بالزواج.*
يعتبر الحب من أصدق الأحاسيس التي تتواجد في الكون ويتمنى العديد من الأفراد أن يشعرون به وأن يتمتعون بلحظاته الرائعة .
الحب له العديد من العلامات والإشارات التي تظهر على الفرد و يتأثر بها دائما ولا يستطيع أن يخفيها عن أعين الناس .
هذه العلامات تتنوع ما بين العلامات الجسدية والعلامات النفسية التي تظهر في العديد من الحوارات والإشارات .
الشخص الذي يحب دائما يحاول أن يقف بجوار حبيبه موازيا له ويكلمه دون أن يقف بعيدا عنه وهو يقوم دائما بالإلتفات إليه بجسده ثم بعد ذلك يبدأ في التحدث إليه .
الشخص المعجب الذي يحب يحاول دائما أن يضع حبيبه تحت عينه طالما يتواجد معه في نفس المكان*
ويظهر إبتسامة دائمة لا تنتهي أبدا حيث أن الإبتسامة التي تزول هي إبتسامة زائفة .
لابد لكلا الطرفين أن يتأكدا إذا كانت الإبتسامة حقيقية أم لا .
علامات الحبّ الحقيقي عند الرجل
أن تصدق مواقفه وأفعاله وأقواله وكلامه، فكثير من الرجال يتحدّثون عن الحبّ الّذي يُكنّونه في صدورهم وعن صدق مشاعرهم تجاه المرأة، خصوصاً أنّ بعضهم يقطع عهوداً للمرأة أنّه ينوي الزواج منها والتقرّب إليها بهذا الزواج، فيكون موقفه وفعلهُ هو الدليل القاطع على صِدق هذهِ المحبّة التي يتحدّث عنها وهيَ المؤشّر على حقيقة*المشاعر التي يدّعيها.
كثرة الحديث عن الإنسانة التي يُحبّها، فإنَّ الإنسان إذا أحبَّ شيئاً أكثرَ من ذكره، وكثرة الحديث تكون بالتطرّق إلى اسمها، وإلى الحديث عن شخصيّتها وعن اهتماماتها وعن أيّ شيء يتعلّق بها.
للعيون بريق ولمعان يتميّز به المحبّين عن غيرهم، فعن طريق إدراك هذهِ الميّزة الّتي هي من سِمات المُحبّين نستطيع عندها أن نُميّز بين المحبّ الحقيقي والمحبّ المزيّف.
للحبّ طاقة وهالة من المشاعر تكتنف صاحبها، ولا يستطيع تميييز هذه الطاقة إلّا المرأة التي تربطها علاقة المحبّة والقُرب بالرجل كزوجته مثلاً.
الرّجل الذي يُراد تمييز محبّته هل هي حقيقيّة أم لا نستطيع تقييمها من خلال سلوكه وانفعالاته، فالرّجل الّذي يُحبّ من قلبه ويعلم حقيقة المحبّة هو الشخص الّذي يكون ألطف معاملة وأرقّ كلاماً، وهو الذي يسأل عن حال محبوبته كثيراً، وهو الّذي يفتقدها إذا غابت ويعلم تغيير أحوالها من نظرتها وطريقة كلامها.
معرفة المُناسبات والأمور التي تُحبّها المرأة هو من صميم معرفة الرّجل لمحبوبته، فلا يُعقل أن يُقال عن رجل أنّه يُحبّ زوجته مثلاً بشكلٍ حقيقّي ولا يعلم ما هي أهدافها أو لونها المفضّل أو ربّما كان بعضهم لا يعرف مناسباتها الخاصّة جدّاً كيوم ميلادها.
يعرف حبّ الرجل من محبّته للمرأة والّتي هي بطبيعة الحال يجب أن تكون محبّة صادقة وشرعيّة أيضاً؛ لأنَّ الحبّ الذي لا يكون على أساس من الارتباط المشروع هو حبّ خاطئ ويُكتب لهُ الاندثار في أغلب الأحوال، وأن يُحافظ الرجل على سُمعة المرأة وعلى نظرة الناس لها، فلا يُعقل أن يدّعي الرجل محبّة امرأة يُسيء إليها من خلال مواقفه تجاهها أو من خلال وضع علاقتهم موضع الجدل وكلام الآخرين
وهو لغة التفاهم بين القلوب،
وهو لغة التواصل بين العناوين العاطفيّة.
وهو الذي يجعل الفرد يشعر كأنه يملك الكون بأكمله و يشعر بسعادة متناهية لا مثيل لها .
لولا الحب لما تقاربت البشريّة بل وحتّى عالم الحيوان والجماد.
في الحبّ تتحوّل المساوئ إلى محاسن وتزدهي الدنيا في عيون المُحبيّن،
الحبّ بين الرجل والمرأة يكون في أزهى حالاته حين يُتوّج بالزواج.*
يعتبر الحب من أصدق الأحاسيس التي تتواجد في الكون ويتمنى العديد من الأفراد أن يشعرون به وأن يتمتعون بلحظاته الرائعة .
الحب له العديد من العلامات والإشارات التي تظهر على الفرد و يتأثر بها دائما ولا يستطيع أن يخفيها عن أعين الناس .
هذه العلامات تتنوع ما بين العلامات الجسدية والعلامات النفسية التي تظهر في العديد من الحوارات والإشارات .
الشخص الذي يحب دائما يحاول أن يقف بجوار حبيبه موازيا له ويكلمه دون أن يقف بعيدا عنه وهو يقوم دائما بالإلتفات إليه بجسده ثم بعد ذلك يبدأ في التحدث إليه .
الشخص المعجب الذي يحب يحاول دائما أن يضع حبيبه تحت عينه طالما يتواجد معه في نفس المكان*
ويظهر إبتسامة دائمة لا تنتهي أبدا حيث أن الإبتسامة التي تزول هي إبتسامة زائفة .
لابد لكلا الطرفين أن يتأكدا إذا كانت الإبتسامة حقيقية أم لا .
علامات الحبّ الحقيقي عند الرجل
أن تصدق مواقفه وأفعاله وأقواله وكلامه، فكثير من الرجال يتحدّثون عن الحبّ الّذي يُكنّونه في صدورهم وعن صدق مشاعرهم تجاه المرأة، خصوصاً أنّ بعضهم يقطع عهوداً للمرأة أنّه ينوي الزواج منها والتقرّب إليها بهذا الزواج، فيكون موقفه وفعلهُ هو الدليل القاطع على صِدق هذهِ المحبّة التي يتحدّث عنها وهيَ المؤشّر على حقيقة*المشاعر التي يدّعيها.
كثرة الحديث عن الإنسانة التي يُحبّها، فإنَّ الإنسان إذا أحبَّ شيئاً أكثرَ من ذكره، وكثرة الحديث تكون بالتطرّق إلى اسمها، وإلى الحديث عن شخصيّتها وعن اهتماماتها وعن أيّ شيء يتعلّق بها.
للعيون بريق ولمعان يتميّز به المحبّين عن غيرهم، فعن طريق إدراك هذهِ الميّزة الّتي هي من سِمات المُحبّين نستطيع عندها أن نُميّز بين المحبّ الحقيقي والمحبّ المزيّف.
للحبّ طاقة وهالة من المشاعر تكتنف صاحبها، ولا يستطيع تميييز هذه الطاقة إلّا المرأة التي تربطها علاقة المحبّة والقُرب بالرجل كزوجته مثلاً.
الرّجل الذي يُراد تمييز محبّته هل هي حقيقيّة أم لا نستطيع تقييمها من خلال سلوكه وانفعالاته، فالرّجل الّذي يُحبّ من قلبه ويعلم حقيقة المحبّة هو الشخص الّذي يكون ألطف معاملة وأرقّ كلاماً، وهو الذي يسأل عن حال محبوبته كثيراً، وهو الّذي يفتقدها إذا غابت ويعلم تغيير أحوالها من نظرتها وطريقة كلامها.
معرفة المُناسبات والأمور التي تُحبّها المرأة هو من صميم معرفة الرّجل لمحبوبته، فلا يُعقل أن يُقال عن رجل أنّه يُحبّ زوجته مثلاً بشكلٍ حقيقّي ولا يعلم ما هي أهدافها أو لونها المفضّل أو ربّما كان بعضهم لا يعرف مناسباتها الخاصّة جدّاً كيوم ميلادها.
يعرف حبّ الرجل من محبّته للمرأة والّتي هي بطبيعة الحال يجب أن تكون محبّة صادقة وشرعيّة أيضاً؛ لأنَّ الحبّ الذي لا يكون على أساس من الارتباط المشروع هو حبّ خاطئ ويُكتب لهُ الاندثار في أغلب الأحوال، وأن يُحافظ الرجل على سُمعة المرأة وعلى نظرة الناس لها، فلا يُعقل أن يدّعي الرجل محبّة امرأة يُسيء إليها من خلال مواقفه تجاهها أو من خلال وضع علاقتهم موضع الجدل وكلام الآخرين