عبدالعزيز
11-16-2015, 08:14 PM
السيرة النبوية :
١٧٦- وصل رسول الله صلى الله عليه وسلم ومن معه بحفظ الله ورعايته إلى منطقة قباء في يوم الإثنين ١٢ ربيع الأول سنة ١٤ من بعثته ، وهي السنة ١ هـ
السيرة النبوية :
١٧٧- فلما وصل رسول الله صلى الله عليه وسلم ومن معه إلى قباء وجد الأنصار في استقباله ، وجلس رسول الله صلى الله عليه وسلم في قباء ١٤ ليلة وخلالها بنى مسجد قباء
السيرة النبوية :
١٧٨- ولما كان يوم الجمعة ركب رسول الله صلى الله عليه وسلم على راحلته وخلفه أبوبكر متوجهين إلى المدينة .
السيرة النبوية :
١٧٩- أدركت رسول صلى الله عليه وسلم صلاة الجمعة في ديار بني سالم بن عوف ، فصلاها في الوادي وادي رانُوناء ، وهي أول جمعة يُصليها في الإسلام .
السيرة النبوية :
١٨٠- ثم ركب رسول الله صلى الله عليه وسلم ناقته من ديار بني سالم بن عوف ، وأرخى لها الزمام ، حتى دخل المدينة في جو مشحون بالفرح والسرور .
السيرة النبوية :
١٨١- وكان يوماً تاريخياً مشهوداً ، فقد كانت البيوت والسِّكَكُ تَرَتُّج بأصوات التحميد والتكبير .
السيرة النبوية :
١٨٢- قال أنس :
" ما رأيت يوماً قط أنور ولا أحسن من يوم دخل رسول الله صلى الله عليه وسلم وأبو بكر الصديق المدينة - يعني بعد الهجرة - ".
السيرة النبوية :
١٨٣- قال البراء :
ما رأيت أهل المدينة فرجوا بشيئ فرحهم برسول الله صلى الله عليه وسلم حين قدم المدينة ، حتى جعل الإماء يقلن : قدم رسول الله .
السيرة النبوية :
١٨٤- قال البراء رضي الله عنه :
فصعد الرجال والنساء فوق البيوت وتفرق الغلمان والخدم في الطرق ينادون :
يامحمد يارسول الله .
السيرة النبوية :
١٨٥- قال أنس رضي الله عنه :
" لما كان اليوم الذي دخل رسول الله صلى الله عليه وسلم فيه المدينة أضاء منها كل شيئ ".
السيرة النبوية :
١٨٦- قال أنس : خرجت جوار يضربن بالدف وهُنَّ يَقُلْن :
نحن جوارٍ من بني النَجَّار
يا حَبَّذا محمد من جار
السيرة النبوية :
١٨٧- الأبيات الشهيرة :
طلع البدر علينا ... من ثنيات الوداع
أخرجها البيهقي بإسناد ضعيف .
وأوردها الغزالي في الإحياء وأعلّه الحافظ العراقي بقوله إسناده معضل ، وضَعَّفه الحافظ ابن حجر في الفتح ، وابن القيم في زاد المعاد .
السيرة النبوية :
١٨٨- قال القسطلاني : وأشرقت المدينة بحُلُوله فيها صلى الله عليه وسلم ، وسَرَى السُّرُورُ إلى القُلُوبِ .
السيرة النبوية :
١٨٩- بركت ناقة النبي صلى الله عليه وسلم في موضع المسجد النبوي ، وهذا المكان باختيار من الله ، لأنه عليه بُني المسجد النبوي .
السيرة النبوية :
١٩٠- ونزل رسول الله صلى الله عليه وسلم على أبي أيوب الأنصاري ، حتى بُنِيت له حجراته صلى الله عليه وسلم .
فحاز أبوأيوب أعظم الشرف بنزول النبي صلى الله عليه وسلم عليه .
السيرة النبوية :
١٩١- كانت المدينة المنورة معروفة بالوباء ، فأصاب أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم منها بلاء ومرض ، وصرف الله ذلك عن رسوله صلى الله عليه وسلم .
السيرة النبوية :
١٩٢- فلما رأى رسول الله صلى الله عليه وسلم ما أصاب أصحابه من البلاء والمرض دعا الله عز وجل أن يرفع الوباء عن المدينة المنورة .
السيرة النبوية :
١٩٣- قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
" اللهم حَبِّب إلينا المدينة كَحُبِّنا مكة أو أشدَّ ، وصَحِّحْها ، وبارك لنا في صَاعِها ومُدِّها ".
السيرة النبوية :
١٩٤- بَني النبي صلى الله عليه وسلم مجتمعه المدني على ٣ قواعد هي :
١- بناء مسجده النبوي
٢- المؤاخاة بين المهاجرين والأنصار
٣- كتابة الصحيفة .
السيرة النبوية :
١٩٥- في شوال من السنة ١هـ بَنى - أي دخل - رسول الله صلى الله عليه وسلم بعائشة رضي الله عنها ، فكانت أحب نسائه إليه صلى الله عليه وسلم ورضي الله عنها .
السيرة النبوية :
١٩٦- غَيَّر رسول الله صلى الله عليه وسلم إسم يثرب إلى :
طابة ، المدينة ، طيبة .
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
" إن الله سَمى المدينة طابة ".
رواه مسلم
السيرة النبوية :
١٩٧- قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
" أُمرتُ بقرية تأكل القُرىٰ ، يقولون يثرب ، وهي المدينة .."
متفق عليه
السيرة النبوية :
١٩٨- قال جابر بن سمرة رضي الله عنه :
" كانوا يُسمون المدينة يَثرب ، فسماها رسول الله صلى الله عليه وسلم طيبة ".
السيرة النبوية :
١٩٩- شُرع الأذان في السنة الأولى للهجرة ، وكل الروايات التي تقول إن الأذان شُرع في مكة قبل الهجرة ، أو في الإسراء لا تثبت .
السيرة النبوية :
٢٠٠- أسلم عبدالله بن سلام اليهودي رضي الله عنه في السنة الأولى للهجرة ، وكان من عُلمائهم ، وكان إسلامه حُجَّة على اليهود
١٧٦- وصل رسول الله صلى الله عليه وسلم ومن معه بحفظ الله ورعايته إلى منطقة قباء في يوم الإثنين ١٢ ربيع الأول سنة ١٤ من بعثته ، وهي السنة ١ هـ
السيرة النبوية :
١٧٧- فلما وصل رسول الله صلى الله عليه وسلم ومن معه إلى قباء وجد الأنصار في استقباله ، وجلس رسول الله صلى الله عليه وسلم في قباء ١٤ ليلة وخلالها بنى مسجد قباء
السيرة النبوية :
١٧٨- ولما كان يوم الجمعة ركب رسول الله صلى الله عليه وسلم على راحلته وخلفه أبوبكر متوجهين إلى المدينة .
السيرة النبوية :
١٧٩- أدركت رسول صلى الله عليه وسلم صلاة الجمعة في ديار بني سالم بن عوف ، فصلاها في الوادي وادي رانُوناء ، وهي أول جمعة يُصليها في الإسلام .
السيرة النبوية :
١٨٠- ثم ركب رسول الله صلى الله عليه وسلم ناقته من ديار بني سالم بن عوف ، وأرخى لها الزمام ، حتى دخل المدينة في جو مشحون بالفرح والسرور .
السيرة النبوية :
١٨١- وكان يوماً تاريخياً مشهوداً ، فقد كانت البيوت والسِّكَكُ تَرَتُّج بأصوات التحميد والتكبير .
السيرة النبوية :
١٨٢- قال أنس :
" ما رأيت يوماً قط أنور ولا أحسن من يوم دخل رسول الله صلى الله عليه وسلم وأبو بكر الصديق المدينة - يعني بعد الهجرة - ".
السيرة النبوية :
١٨٣- قال البراء :
ما رأيت أهل المدينة فرجوا بشيئ فرحهم برسول الله صلى الله عليه وسلم حين قدم المدينة ، حتى جعل الإماء يقلن : قدم رسول الله .
السيرة النبوية :
١٨٤- قال البراء رضي الله عنه :
فصعد الرجال والنساء فوق البيوت وتفرق الغلمان والخدم في الطرق ينادون :
يامحمد يارسول الله .
السيرة النبوية :
١٨٥- قال أنس رضي الله عنه :
" لما كان اليوم الذي دخل رسول الله صلى الله عليه وسلم فيه المدينة أضاء منها كل شيئ ".
السيرة النبوية :
١٨٦- قال أنس : خرجت جوار يضربن بالدف وهُنَّ يَقُلْن :
نحن جوارٍ من بني النَجَّار
يا حَبَّذا محمد من جار
السيرة النبوية :
١٨٧- الأبيات الشهيرة :
طلع البدر علينا ... من ثنيات الوداع
أخرجها البيهقي بإسناد ضعيف .
وأوردها الغزالي في الإحياء وأعلّه الحافظ العراقي بقوله إسناده معضل ، وضَعَّفه الحافظ ابن حجر في الفتح ، وابن القيم في زاد المعاد .
السيرة النبوية :
١٨٨- قال القسطلاني : وأشرقت المدينة بحُلُوله فيها صلى الله عليه وسلم ، وسَرَى السُّرُورُ إلى القُلُوبِ .
السيرة النبوية :
١٨٩- بركت ناقة النبي صلى الله عليه وسلم في موضع المسجد النبوي ، وهذا المكان باختيار من الله ، لأنه عليه بُني المسجد النبوي .
السيرة النبوية :
١٩٠- ونزل رسول الله صلى الله عليه وسلم على أبي أيوب الأنصاري ، حتى بُنِيت له حجراته صلى الله عليه وسلم .
فحاز أبوأيوب أعظم الشرف بنزول النبي صلى الله عليه وسلم عليه .
السيرة النبوية :
١٩١- كانت المدينة المنورة معروفة بالوباء ، فأصاب أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم منها بلاء ومرض ، وصرف الله ذلك عن رسوله صلى الله عليه وسلم .
السيرة النبوية :
١٩٢- فلما رأى رسول الله صلى الله عليه وسلم ما أصاب أصحابه من البلاء والمرض دعا الله عز وجل أن يرفع الوباء عن المدينة المنورة .
السيرة النبوية :
١٩٣- قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
" اللهم حَبِّب إلينا المدينة كَحُبِّنا مكة أو أشدَّ ، وصَحِّحْها ، وبارك لنا في صَاعِها ومُدِّها ".
السيرة النبوية :
١٩٤- بَني النبي صلى الله عليه وسلم مجتمعه المدني على ٣ قواعد هي :
١- بناء مسجده النبوي
٢- المؤاخاة بين المهاجرين والأنصار
٣- كتابة الصحيفة .
السيرة النبوية :
١٩٥- في شوال من السنة ١هـ بَنى - أي دخل - رسول الله صلى الله عليه وسلم بعائشة رضي الله عنها ، فكانت أحب نسائه إليه صلى الله عليه وسلم ورضي الله عنها .
السيرة النبوية :
١٩٦- غَيَّر رسول الله صلى الله عليه وسلم إسم يثرب إلى :
طابة ، المدينة ، طيبة .
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
" إن الله سَمى المدينة طابة ".
رواه مسلم
السيرة النبوية :
١٩٧- قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
" أُمرتُ بقرية تأكل القُرىٰ ، يقولون يثرب ، وهي المدينة .."
متفق عليه
السيرة النبوية :
١٩٨- قال جابر بن سمرة رضي الله عنه :
" كانوا يُسمون المدينة يَثرب ، فسماها رسول الله صلى الله عليه وسلم طيبة ".
السيرة النبوية :
١٩٩- شُرع الأذان في السنة الأولى للهجرة ، وكل الروايات التي تقول إن الأذان شُرع في مكة قبل الهجرة ، أو في الإسراء لا تثبت .
السيرة النبوية :
٢٠٠- أسلم عبدالله بن سلام اليهودي رضي الله عنه في السنة الأولى للهجرة ، وكان من عُلمائهم ، وكان إسلامه حُجَّة على اليهود