عبدالعزيز
11-13-2015, 02:31 PM
السيرة النبوية :
١٥١- لما رجع الأنصار إلى المدينة بعد بيعة العقبة الثانية طابت نفس رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وقد جعل الله له مَنعة وقوماً وهم الأنصار .
السيرة النبوية :
١٥٢- أمر رسول الله صلى الله عليه وسلم أصحابة بوجوب الهجرة إلى المدينة ، واللحوق بإخوانهم من الأنصار .
السيرة النبوية :
١٥٣- قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
" أُمرتُ بقرية تأكل القُرىٰ يقولون يثرب وهي المدينة ، تَنفِي الناس كما يَنفي الكيرُ خبث الحديد ".
السيرة النبوية :
١٥٤- خرج الصحابة رضي الله عنهم أرسالاً - أي جماعات - مُتخفِّين ، مُشاة ورُكباناً ، وأقام هو ينتظر الإذن له من الله بالهجرة.
السيرة النبوية :
١٥٥- قال البراء بن عازب :
أول من قدم علينا من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم مُصعب بن عُمير وابن أم مكتوم ، ثم جاء عَمَّار ، وبلال ، وسعد .
السيرة النبوية :
١٥٦- لم تكن هجرة الصحابة سهلة هَيِّنة ، بل كانت صعبة بحيث كانت قريش تضع كل العراقيل للحيلولة عن هجرة الصحابة .
السيرة النبوية :
١٥٧- وهاجر أبوسلمة بن عبدالأسد ، وعامر بن ربيعة ومعه زوجته ليلى بنت أبي حثمة ، وهاجر بني جحش .
السيرة النبوية :
١٥٨- وهاجر عمر بن الخطاب ليلا مُتخفي مع عَيَّاش بن أبي ربيعة ، وهشام بن العاص .
أخرج ذلك ابن اسحاق في السيرة بإسناد صحيح .
السيرة النبوية :
١٥٩- وأما قصة هجرة عمر بن الخطاب علانية ، وقوله : من أراد أن تثكله أمه أو يُيَتَّم ولده ...إلخ . فهي رواية ضعيفة لا تثبت .
السيرة النبوية :
١٦٠- لم يمض شهران على بيعة العقبة الثانية حتى لم يبق بمكة أحد من المسلمين إلا رسول الله صلى الله عليه وسلم وأبو بكر وأهله أو عاجز عن الهجرة.
السيرة النبوية :
١٦١- تأكد رسول الله صلى الله عليه وسلم بأنه لم يبق أحد من أصحابه إلا وهاجر إلى المدينة إلا رجل محبوس أو مريض أو ضعيف عن الخروج .
السيرة النبوية :
١٦٢- كان أبوبكر الصديق كثيراً ما يستأذن رسول الله صلى الله عليه وسلم بالهجرة ، فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم :
" لا تعجل ، لعل الله يجعل لك صاحباً ".
السيرة النبوية :
١٦٣- جاء الإذن من الله لرسوله صلى الله عليه وسلم بالهجرة إلى المدينة ، وأن يكون صاحبه في هذه الهجرة هو أبوبكر الصديق رضي الله عنه
السيرة النبوية :
١٦٤- أخبر النبي صلى الله عليه وسلم أبا بكر الصديق بالهجرة ، وأنه سيكون رفيقه فيها ، فَجهَّز أبوبكر الصديق ناقتين له ولرسول الله صلى الله عليه وسلم
السيرة النبوية :
١٦٥- اجتمع كفار قريش في دار الندوة ، واتفقوا على أمر جائر وهو قتل النبي صلى الله عليه وسلم ، وأعلنوا في ذلك جائزة ١٠٠ ناقة لمن يقتله .
السيرة النبوية :
١٦٦- حمى الله سبحانه نبيه صلى الله عليه وسلم من مؤامرة قريش ، وأخبره بهذه المؤامرة .
خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم مع أبي بكر الصديق وتَوجَّها إلى غار ثور
السيرة النبوية :
١٦٧- كَمَنَ - يعني اختبأ - رسول الله صلى الله عليه وسلم وأبوبكر في الغار ٣ أيام ، وكانت أسماء بنت أبي بكر تأتيهم بالطعام كل يوم .
السيرة النبوية :
١٦٨- بحث الكفار عن رسول الله صلى الله عليه وسلم في كل مكان فلم يجدوه ، وتوجهت مجموعة منهم إلى غار ثور ، ووقفوا على باب الغار .
السيرة النبوية :
١٦٩-لو نظر أحدهم إلى داخل الغار لرأى رسول الله صلى الله عليه وسلم وصاحبه أبا بكر لكن الله صرف قلوبهم ولم يتكلف أحد منهم أن ينظر داخل الغار
السيرة النبوية :
١٧٠- رواية نسج العنكبوت والحمامة أخرجها الإمام أحمد في مسنده بإسناد ضعيف .
ثم رجع هؤلاء الكفار ، وحمى الله رسوله صلى الله عليه وسلم منهم ..
السيرة النبوية :
١٧١- خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم وصاحبه أبوبكر الصديق من الغار بعد أن مكثا فيه ٣ أيام ، وانطلقا متوجهين إلى المدينة .
السيرة النبوية :
١٧٢- وخرج معهما عامر بن فُهيرة مولى أبي بكر الصديق يخدمهما في الطريق وكان دليلهم إلى المدينة عبدالله بن أُريقط وكان مشركا .
السيرة النبوية :
١٧٣- فكان رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وأبو بكر الصديق ، وعامر بن فهيرة ، والدليل عبدالله بن أريقط ، وفي طريقهم إلى المدينة حدثت أحداث :
السيرة النبوية :
١٧٤- من الأحداث :
قصة سراقة بن مالك .
إسلام الراعي
قصة أم معبد الخزاعية
لقاء الرسول صلى الله عليه وسلم بالزبير وطلحة وهما قادمان من الشام .
السيرة النبوية :
١٧٥- من الأحداث التي حدثت في هجرته صلى الله عليه وسلم لكنها لم تثبت بإسناد صحيح :
قول رسول الله صلى الله عليه وسلم لسراقة : " كيف بِك إذا لبست سِواري كسرى ".
١٥١- لما رجع الأنصار إلى المدينة بعد بيعة العقبة الثانية طابت نفس رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وقد جعل الله له مَنعة وقوماً وهم الأنصار .
السيرة النبوية :
١٥٢- أمر رسول الله صلى الله عليه وسلم أصحابة بوجوب الهجرة إلى المدينة ، واللحوق بإخوانهم من الأنصار .
السيرة النبوية :
١٥٣- قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
" أُمرتُ بقرية تأكل القُرىٰ يقولون يثرب وهي المدينة ، تَنفِي الناس كما يَنفي الكيرُ خبث الحديد ".
السيرة النبوية :
١٥٤- خرج الصحابة رضي الله عنهم أرسالاً - أي جماعات - مُتخفِّين ، مُشاة ورُكباناً ، وأقام هو ينتظر الإذن له من الله بالهجرة.
السيرة النبوية :
١٥٥- قال البراء بن عازب :
أول من قدم علينا من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم مُصعب بن عُمير وابن أم مكتوم ، ثم جاء عَمَّار ، وبلال ، وسعد .
السيرة النبوية :
١٥٦- لم تكن هجرة الصحابة سهلة هَيِّنة ، بل كانت صعبة بحيث كانت قريش تضع كل العراقيل للحيلولة عن هجرة الصحابة .
السيرة النبوية :
١٥٧- وهاجر أبوسلمة بن عبدالأسد ، وعامر بن ربيعة ومعه زوجته ليلى بنت أبي حثمة ، وهاجر بني جحش .
السيرة النبوية :
١٥٨- وهاجر عمر بن الخطاب ليلا مُتخفي مع عَيَّاش بن أبي ربيعة ، وهشام بن العاص .
أخرج ذلك ابن اسحاق في السيرة بإسناد صحيح .
السيرة النبوية :
١٥٩- وأما قصة هجرة عمر بن الخطاب علانية ، وقوله : من أراد أن تثكله أمه أو يُيَتَّم ولده ...إلخ . فهي رواية ضعيفة لا تثبت .
السيرة النبوية :
١٦٠- لم يمض شهران على بيعة العقبة الثانية حتى لم يبق بمكة أحد من المسلمين إلا رسول الله صلى الله عليه وسلم وأبو بكر وأهله أو عاجز عن الهجرة.
السيرة النبوية :
١٦١- تأكد رسول الله صلى الله عليه وسلم بأنه لم يبق أحد من أصحابه إلا وهاجر إلى المدينة إلا رجل محبوس أو مريض أو ضعيف عن الخروج .
السيرة النبوية :
١٦٢- كان أبوبكر الصديق كثيراً ما يستأذن رسول الله صلى الله عليه وسلم بالهجرة ، فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم :
" لا تعجل ، لعل الله يجعل لك صاحباً ".
السيرة النبوية :
١٦٣- جاء الإذن من الله لرسوله صلى الله عليه وسلم بالهجرة إلى المدينة ، وأن يكون صاحبه في هذه الهجرة هو أبوبكر الصديق رضي الله عنه
السيرة النبوية :
١٦٤- أخبر النبي صلى الله عليه وسلم أبا بكر الصديق بالهجرة ، وأنه سيكون رفيقه فيها ، فَجهَّز أبوبكر الصديق ناقتين له ولرسول الله صلى الله عليه وسلم
السيرة النبوية :
١٦٥- اجتمع كفار قريش في دار الندوة ، واتفقوا على أمر جائر وهو قتل النبي صلى الله عليه وسلم ، وأعلنوا في ذلك جائزة ١٠٠ ناقة لمن يقتله .
السيرة النبوية :
١٦٦- حمى الله سبحانه نبيه صلى الله عليه وسلم من مؤامرة قريش ، وأخبره بهذه المؤامرة .
خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم مع أبي بكر الصديق وتَوجَّها إلى غار ثور
السيرة النبوية :
١٦٧- كَمَنَ - يعني اختبأ - رسول الله صلى الله عليه وسلم وأبوبكر في الغار ٣ أيام ، وكانت أسماء بنت أبي بكر تأتيهم بالطعام كل يوم .
السيرة النبوية :
١٦٨- بحث الكفار عن رسول الله صلى الله عليه وسلم في كل مكان فلم يجدوه ، وتوجهت مجموعة منهم إلى غار ثور ، ووقفوا على باب الغار .
السيرة النبوية :
١٦٩-لو نظر أحدهم إلى داخل الغار لرأى رسول الله صلى الله عليه وسلم وصاحبه أبا بكر لكن الله صرف قلوبهم ولم يتكلف أحد منهم أن ينظر داخل الغار
السيرة النبوية :
١٧٠- رواية نسج العنكبوت والحمامة أخرجها الإمام أحمد في مسنده بإسناد ضعيف .
ثم رجع هؤلاء الكفار ، وحمى الله رسوله صلى الله عليه وسلم منهم ..
السيرة النبوية :
١٧١- خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم وصاحبه أبوبكر الصديق من الغار بعد أن مكثا فيه ٣ أيام ، وانطلقا متوجهين إلى المدينة .
السيرة النبوية :
١٧٢- وخرج معهما عامر بن فُهيرة مولى أبي بكر الصديق يخدمهما في الطريق وكان دليلهم إلى المدينة عبدالله بن أُريقط وكان مشركا .
السيرة النبوية :
١٧٣- فكان رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وأبو بكر الصديق ، وعامر بن فهيرة ، والدليل عبدالله بن أريقط ، وفي طريقهم إلى المدينة حدثت أحداث :
السيرة النبوية :
١٧٤- من الأحداث :
قصة سراقة بن مالك .
إسلام الراعي
قصة أم معبد الخزاعية
لقاء الرسول صلى الله عليه وسلم بالزبير وطلحة وهما قادمان من الشام .
السيرة النبوية :
١٧٥- من الأحداث التي حدثت في هجرته صلى الله عليه وسلم لكنها لم تثبت بإسناد صحيح :
قول رسول الله صلى الله عليه وسلم لسراقة : " كيف بِك إذا لبست سِواري كسرى ".