عبدالعزيز
11-05-2015, 11:29 PM
السيرة النبوية :
٧٦- حاول أبوجهل لعنه الله بزعمه أن يطئ عُنُق النبي صلى الله عليه وسلم إذا سجد ، فحمى الله نبيِّه صلى الله عليه وسلم .
السيرة النبوية :
٧٧- قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
" لقد أُوذيت في الله ، وما يُؤذى أحد ، وأُخفتُ في الله ، وما يُخاف أحد ".
السيرة النبوية :
٧٨- استأذن أبي بكر الصديق رسول الله صلى الله عليه وسلم بالهجرة إلى الحبشة بسبب شدة البلاء في مكة ، فأذن له النبي صلى الله عليه وسلم .
السيرة النبوية :
٧٩- خرج أبو بكر الصديق رضي الله عنه متوجهاً للحبشة ، فلما وصل إلى منطقة بِرك الغِماد لقية رجل يُقال له : ابن الدُّغُنَّة
السيرة النبوية :
٨٠- ابن الدُّغُنَّة سيد قبيلة القارة ، فأجار أبوبكر الصديق ، وقال له : ارجع فاعبد ربك في مكة .
فلم تُنكر قريش .
السيرة النبوية :
٨١- ضاقت قريش ذرعاً بجوار ابن الدُّغُنَّة لأبي بكر الصديق ، لأن أبا بكر الصديق أخذ يجهر بالقرآن.
السيرة النبوية :
٨٢- قال ابن الدُّغُنَّة لأبي بكر الصديق : أن لا يجهر بالقرآن ، فرفض أبو بكر ، ورد جوار ابن الدُّغُنَّة ، وبقي أبوبكر بمكة .
السيرة النبوية :
٨٣- اشتد الأمر على النبي صلى الله عليه وسلم بمكة ، فخرج إلى الطائف ماشياً على قدميه ، يدعوهم إلى الإسلام .
السيرة النبوية :
٨٤- كان استقبال أهل الطائف للنبي صلى الله عليه وسلم الضرب بالحجارة ، خاصة على أقدامه الشريفتين حتى نزل الدم منهما .
السيرة النبوية :
٨٥- خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم من الطائف مهموماً على وجهه ، فلم يستفق إلا وهو في قرن المنازل .
السيرة النبوية :
٨٦- نزل جبريل عليه السلام ومعه مَلَك الجبال على رسول الله صلى الله عليه وسلم يُخيره بهلاك مكة ، أو يصبر ، فاختار الصبر .
السيرة النبوية :
٨٧- رجع رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى مكة ، ودخلها بجوار المطعم بن عَدِي .
السيرة النبوية :
٨٨- جاءت حادثة الإسراء والمعراج تثبيتاً وتكريماً لرسول الله صلى الله عليه وسلم في أعقاب سنين طويلة من الدعوة .
السيرة النبوية :
٨٩- ذكر الله تعالى قصة الإسراء في سورة الإسراء ، وذكر سبحانه قصة المعراج في سورة النجم .
السيرة النبوية :
٩٠- تعتبر رحلة الإسراء والمعراج من أعظم معجزات النبي صلى الله عليه وسلم ، التي أكرم الله بها نبيَّه صلى الله عليه وسلم .
السيرة النبوية :
٩١- قِصّتها تمَّت في أقل مِن ليلة .
خرج رسول الله بعد صلاة العشاء ورجع قبل الفجر .
فعلاً معجزة لا يستطيع أحد أن يتخيَّلها .
السيرة النبوية :
٩٢- بدأت هذه الرحلة عندما جاء جبريل عليه السلام إلى رسول الله ليخرج به من بيته في مكة إلى الكعبة
السيرة النبوية :
٩٣- عند الكعبة شق جبريل عليه السلام صدر رسول الله وأخرج قلبه وغسله بماء زمزم وملأه إيماناً وحكمة ثم رده وخاط صدره الشريف .
السيرة النبوية :
٩٤- ثم ركب رسول الله البُراق - وهي دابة - معه جبريل عليه السلام
ماهي إلا لحظات حتى وصل رسول الله مع جبريل إلى المسجد الأقصى
السيرة النبوية :
٩٥- فلما دخل رسول الله المسجد الأقصى مع جبريل عليه السلام وجد أمراً عظيماً .
أحيا الله له جميع الأنبياء والمرسلين .
السيرة النبوية :
٩٦- عدد الأنبياء ١٢٤ ألف نبي .
أما عدد المرسلين ٣١٥ .
جاء ذلك في حديث أبي ذر رضي الله عنه الذي أخرجه ابن حبان في صحيحه .
السيرة النبوية :
٩٧- فلما دخل رسول الله مع جبريل المسجد الأقصى أُقيمت الصلاة ، فقدَّم جبريل رسول الله ليكون إماماً في الصلاة بأئمة الخلق .
السيرة النبوية :
٩٨- أي مكانة ومنزلة لرسول الله أن يكون إماماً بأئمة الخلق عليهم الصلاة والسلام .
السيرة النبوية :
٩٩- فلما فرغ رسول الله من صلاته بالأنبياء والمرسلين جيئ بالمعراج - وهو سُلَّم - لكن لا يعلم شكله وقدره إلا الله سبحانه .
السيرة النبوية :
١٠٠- ركب رسول الله مع جبريل المعراج فإذا هي لحظات فوصل إلى السماء الدنيا .
ففُتح لهما ورأى رسول الله من أحوالها الشي العجيب
٧٦- حاول أبوجهل لعنه الله بزعمه أن يطئ عُنُق النبي صلى الله عليه وسلم إذا سجد ، فحمى الله نبيِّه صلى الله عليه وسلم .
السيرة النبوية :
٧٧- قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
" لقد أُوذيت في الله ، وما يُؤذى أحد ، وأُخفتُ في الله ، وما يُخاف أحد ".
السيرة النبوية :
٧٨- استأذن أبي بكر الصديق رسول الله صلى الله عليه وسلم بالهجرة إلى الحبشة بسبب شدة البلاء في مكة ، فأذن له النبي صلى الله عليه وسلم .
السيرة النبوية :
٧٩- خرج أبو بكر الصديق رضي الله عنه متوجهاً للحبشة ، فلما وصل إلى منطقة بِرك الغِماد لقية رجل يُقال له : ابن الدُّغُنَّة
السيرة النبوية :
٨٠- ابن الدُّغُنَّة سيد قبيلة القارة ، فأجار أبوبكر الصديق ، وقال له : ارجع فاعبد ربك في مكة .
فلم تُنكر قريش .
السيرة النبوية :
٨١- ضاقت قريش ذرعاً بجوار ابن الدُّغُنَّة لأبي بكر الصديق ، لأن أبا بكر الصديق أخذ يجهر بالقرآن.
السيرة النبوية :
٨٢- قال ابن الدُّغُنَّة لأبي بكر الصديق : أن لا يجهر بالقرآن ، فرفض أبو بكر ، ورد جوار ابن الدُّغُنَّة ، وبقي أبوبكر بمكة .
السيرة النبوية :
٨٣- اشتد الأمر على النبي صلى الله عليه وسلم بمكة ، فخرج إلى الطائف ماشياً على قدميه ، يدعوهم إلى الإسلام .
السيرة النبوية :
٨٤- كان استقبال أهل الطائف للنبي صلى الله عليه وسلم الضرب بالحجارة ، خاصة على أقدامه الشريفتين حتى نزل الدم منهما .
السيرة النبوية :
٨٥- خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم من الطائف مهموماً على وجهه ، فلم يستفق إلا وهو في قرن المنازل .
السيرة النبوية :
٨٦- نزل جبريل عليه السلام ومعه مَلَك الجبال على رسول الله صلى الله عليه وسلم يُخيره بهلاك مكة ، أو يصبر ، فاختار الصبر .
السيرة النبوية :
٨٧- رجع رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى مكة ، ودخلها بجوار المطعم بن عَدِي .
السيرة النبوية :
٨٨- جاءت حادثة الإسراء والمعراج تثبيتاً وتكريماً لرسول الله صلى الله عليه وسلم في أعقاب سنين طويلة من الدعوة .
السيرة النبوية :
٨٩- ذكر الله تعالى قصة الإسراء في سورة الإسراء ، وذكر سبحانه قصة المعراج في سورة النجم .
السيرة النبوية :
٩٠- تعتبر رحلة الإسراء والمعراج من أعظم معجزات النبي صلى الله عليه وسلم ، التي أكرم الله بها نبيَّه صلى الله عليه وسلم .
السيرة النبوية :
٩١- قِصّتها تمَّت في أقل مِن ليلة .
خرج رسول الله بعد صلاة العشاء ورجع قبل الفجر .
فعلاً معجزة لا يستطيع أحد أن يتخيَّلها .
السيرة النبوية :
٩٢- بدأت هذه الرحلة عندما جاء جبريل عليه السلام إلى رسول الله ليخرج به من بيته في مكة إلى الكعبة
السيرة النبوية :
٩٣- عند الكعبة شق جبريل عليه السلام صدر رسول الله وأخرج قلبه وغسله بماء زمزم وملأه إيماناً وحكمة ثم رده وخاط صدره الشريف .
السيرة النبوية :
٩٤- ثم ركب رسول الله البُراق - وهي دابة - معه جبريل عليه السلام
ماهي إلا لحظات حتى وصل رسول الله مع جبريل إلى المسجد الأقصى
السيرة النبوية :
٩٥- فلما دخل رسول الله المسجد الأقصى مع جبريل عليه السلام وجد أمراً عظيماً .
أحيا الله له جميع الأنبياء والمرسلين .
السيرة النبوية :
٩٦- عدد الأنبياء ١٢٤ ألف نبي .
أما عدد المرسلين ٣١٥ .
جاء ذلك في حديث أبي ذر رضي الله عنه الذي أخرجه ابن حبان في صحيحه .
السيرة النبوية :
٩٧- فلما دخل رسول الله مع جبريل المسجد الأقصى أُقيمت الصلاة ، فقدَّم جبريل رسول الله ليكون إماماً في الصلاة بأئمة الخلق .
السيرة النبوية :
٩٨- أي مكانة ومنزلة لرسول الله أن يكون إماماً بأئمة الخلق عليهم الصلاة والسلام .
السيرة النبوية :
٩٩- فلما فرغ رسول الله من صلاته بالأنبياء والمرسلين جيئ بالمعراج - وهو سُلَّم - لكن لا يعلم شكله وقدره إلا الله سبحانه .
السيرة النبوية :
١٠٠- ركب رسول الله مع جبريل المعراج فإذا هي لحظات فوصل إلى السماء الدنيا .
ففُتح لهما ورأى رسول الله من أحوالها الشي العجيب