۩۞۩ رآقـيے بطبعيے ۩۞۩
10-19-2015, 10:03 PM
".. يَا هِمَّتِي ، لا تفتُري ~
* قرَّرَت أن تحفَظَ القُرآنَ الكريم ، وبدأت فِعلاً في حِفظِهِ وبعد فترةٍ مِن الوقتِ توقَّفَت
وقالت : أشعُرُ بأنِّي نسيتُ ماحفظتُهُ ، فإنِّي لا أُراجِعُه ، ولا أدري ماذا أفعل
* قرَّرَ أن يطلُبَ العِلمَ ، وبدأ يَحفَظُ بَعضَ المُتونِ العِلمِيَّةِ ويَقرأُ بَعضَ كُتُبِ العِلمِ
ويَسمعُ لبَعض المَشائِخِ والعُلَماءِ وبعد فترةٍ مِن الوقتِ توقَّفَ, ومَرَّت السَّنواتُ
تِلْوَ السَّنواتِ وقد نسِيَ ما حَفِظَه ، ولم يُكمِل ما بدأ قِراءَتَه
= قُلتُ : لَعلَّهُ إنْ استمرَّ في طريقِهِ ، ولم يتوقَّف ، لَكانَ مِن طُلَّابِ
العِلمِ المُجتهِدين ، ولَتقدَّمَ خُطُواتٍ في طريق العِلم
* كانت تقرأُ في كُتُبِ العِلمِ ، وتُدَوِّنُ مِنها الفوائِدَ ، وتقومُ بتفريغِ بَعضِ الأجزاءِ المُهِمَّةِ
مِن الأشرطةِ التي تسمعُها، وتُواظِبُ على مُراجعةِ سِتَّةِ أجزاءٍ مِن القُرآن الكريم يوميًّا فتختمُهُ
كُلَّ خمسةِ أيَّامٍ وتشعُرُ براحةٍ كبيرةٍ ، واطمئنانِ نَفسٍ وهِيَ تفعلُ ذلك, ثُمَّ تغيَّرَ حالُها ، وتبدَّلَ أمرُها
وأصبحت لا تقرأُ مِن القُرآنِ إلَّا قليلاً ، ولم تَعُد تُحافِظُ على وِرْدِها اليوميِّ , ولم تَعُد تقرأُ في كُتُبِ
العِلمِ كما كانت بل أصبحت تشتري الكُتُبَ ، وتحتفِظُ بها فقط دُونَ أن تفتحَها
كُلُّ ما في الأمرِ أنَّ نَفْسَها تتوقُ للقِراءةِ ، وتودُّ أن ترجِعَ كما كانت
لكنْ هل مِن قرارٍ جريءٍ ؟!
وهل مِن عَزيمةٍ قويَّة ؟!
*قالت : سأختمُ القُرآنَ في رمضان عَشرَ مرَّاتٍ على الأقلّ
فقوِيَت هِمَّتُها في الأيَّامِ الأُولَى منه ، ثُمَّ لم تُنجِز ما كانت تصبُو إليه .
http://store1.up-00.com/2015-09/1443570762332.gif
كم مِن الأُمورِ في حياتِنا بالإمكانِ أن نُنجِزَها في وقتٍ قِياسيٍّ !
وكم مِن المَهامِ يُمكِنُنا تحقيقُها بكَفاءةٍ !
وكم مِن الأهدافِ يُمكِنُنا الوصولُ إليها بسهولةٍ !
لكنْ تنقُصُنا الهِمَّةُ ، وتُكبِّلُنا ذنوبُنا
ليس المُهِمُّ أن تفعلَ شيئًا كبيرًا ، أو أن تُحِقِّقَ إنجازاتٍ كثيرةً
لكنْ المُهِمُّ أن تُواظِبَ على العَمل ، وأن تُكمِلَ مابدأتَهُ
لا أن تقومَ به مَرَّةً أو مرَّتين ثُمَّ تشعُرُ بشيءٍ مِن الفُتُورِ وتتركه أو تتكاسَل عنه
أو تفعله وأنتَ غيرُ مُحِبٍّ له أو غير مُقتنِعٍ به .
http://store1.up-00.com/2015-09/1443570762332.gif
هُناك عوائِقُ كثيرةٌ قد تقِفُ في طريقِكَ خاصَّةً وإنْ حقَّقتَ نجاحًا في عملِكَ ومِن هذه العوائِق :
• الشَّيْطانُ ، فقد يُوَسْوِسُ لَكَ أنَّ عملَكَ لن يُقبَل ، فلِمَ تُتعِبُ نَفْسَكَ ، وتُضَيِّعُ وقتَكَ فيه ؟!
وقد يُوهِمُكَ بأنَّه عَملٌ يَسيرٌ ليس له تأثيرٌ ، أو أنَّ هُناكَ مَن يَقومُ بأعمالٍ أفضلَ منه
فمَن أنتَ لِتَقِفَ في صَفِّهِم ، أو تُحاوِلَ الِّلحاقَ بِهم !
وقد يُزيِّنُ لَك عَملَكَ ويُظهِرُهُ لَكَ في أجملِ صورةٍ ؛ حتَّى تغترَّ بِهِ ، وتنخدِعَ في نَفْسِكَ
فلا تُحاوِلُ أن تُطوِّرَ فيه أو تُحَسِّنَه ، وتنظُر بدُونِيَّةٍ لأعمالِ غيرِكَ وتَحقِرها .
• الهَوَى ، فيَجعلُكَ تميلُ لِمَا تُحِبُّ ، وإنْ كان سيُسَبِّبُ لَكَ الفَشل ، وسيُعِيقُ مَسيرةَ تقدُّمِكَ .
• أصدقاءُ السُّوءِ ، الذين يُقلِّلونَ مِن عَملِكَ ، ويَحقِرُونَه ،ويُحاولونَ تثبيطَكَ .
• عَدَمُ تحدِيدِ الهَدَفِ أو الغايةِ مِن عملِكَ ، فتكونُ مُتخَبِّطًا، تتحرَّكُ بعَشوائِيَّةٍ ، وتعملُ بلا ترتيبٍ .
• عَدمُ اتِّباعِ الوسائِل المُناسبةِ للوصولِ للغايةِ وتحقيق الهَدفِ المَرجُوّ .
• عَدمُ إخلاصِ النِّيَّةِ في العَمل .
• التَّسويفُ الدَّائِمِ ، وعَدمُ المُبادرةِ والمُسارعةِ إلى الخَير .
• الجُلُوسُ الطَّويلُ أمام التلفزيون أو الحاسُوب ، فيَضيعُ الوقتُ دُونَ تحقيقِ شيءٍ نافِعٍ على أرضِ الواقِع .
• المُقارنةُ بين النَّفْسِ وبين الغَيْر ، والمُفاضلَةُ بين الأعمالِ التي يُنجِزُها الشَّخصُ وبين أعمالِ غَيْره
فيَراها أفضلَ مِن عَملِهِ ، ورُبَّما رأى العَكسَ ، فجاءَ عملُهُ غَيرَ مُتقَنٍ، ورُبَّما أصابَه الفَشل .
• ابتغاءُ الشُّهرةِ أو الجَاه أو المال أو المنصب مِن وراءِ العَمل ، فيفتقِدُ العَملُ لرُوح الإخلاصِ ، ولا يَخرُجُ بنتيجةٍ مُرضِيَة .
• الغَيْرةُ ، فرُبَّما قامَ الشَّخصُ بالعَملِ غَيْرةً على بَعضِ أقاربِهِ أو أصحابِهِ ، فأصبحَ عَملُهُ
غَيْرَ مَدرُوسٍ ، وخالِيًا مِن الحُبِّ والرغبةِ في الإنجاز والعَطاءِ .
• عَدمُ تقبُّلِ نُصحِ الآخَرينَ مِن ذَوي الخِبرةِ في العَمل ، والتَّكَبُّرُ عن سُؤالِهم عند الحَاجة
http://store1.up-00.com/2015-09/1443570762332.gif
ولِكَي تُحافِظَ على هِمَّتِكَ عالِيَةً ، بعيدةً عن الفُتُورِ والكَسَلِ ، عليكَ بالآتي :
♦ أخلِص نِيَّتَكَ للهِ عَزَّ وجَلَّ ، ﴿ وَمَا أُمِرُوا إِلَّا لِيَعْبُدُوا اللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ حُنَفَاءَ ﴾ البينة/5 .
♦ لا تلتفِت لوَسْوَسةِ الشَّيطانِ ، واهزِمه بالمُضِيِّ في طَريق الخَيرِ ، مُستعينًا باللهِ عَزَّ وجَلَّ .
♦ حَدِّد هَدفَكَ ، وليُكُن هَدفًا دِينيًّا عالِيًا .
♦ ابدأ في اتِّباع الوسائلِ التي تُعينُكَ على تحقيقِ هَدَفِكَ .
♦ لا تجعَل أعمالَكَ مُرتبطةً بالأشخاصِ .
♦ إنْ أخفقتَ يومًا ، فلا تيأس ، واستعِن باللهِ تعالى ، وحاوِل مِن جَديد ، فهذا بدايةُ طريق النَّجاح .
♦ اقرأ في سِيرةِ رسُولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّم ، وصحابتِهِ , وسِيَرِ سَلَفِنا الصَّالِحِ ، وشأنِهم مع عُلُوِّ الهِمَّةِ ، ومُحاولَةُ التَّاسِّي بِهم .
♦ صاحِب الصَّالِحينَ ، الذين يَرفعونَ هِمَّتَكَ ، ويُقَوُّونَ عَزيمتَكَ ، ويُعاونُونَكَ على الخَير .
♦ لا تلتفِت للمُثبِّطِين ، الذين يُضعِفونَ هِمَّتكَ ، ويُصيبونكَ بالإحباط .
♦ ادعُ اللهَ عَزَّ وجَلَّ ، واسأله التَّوفيقَ والسَّدادَ .
* قرَّرَت أن تحفَظَ القُرآنَ الكريم ، وبدأت فِعلاً في حِفظِهِ وبعد فترةٍ مِن الوقتِ توقَّفَت
وقالت : أشعُرُ بأنِّي نسيتُ ماحفظتُهُ ، فإنِّي لا أُراجِعُه ، ولا أدري ماذا أفعل
* قرَّرَ أن يطلُبَ العِلمَ ، وبدأ يَحفَظُ بَعضَ المُتونِ العِلمِيَّةِ ويَقرأُ بَعضَ كُتُبِ العِلمِ
ويَسمعُ لبَعض المَشائِخِ والعُلَماءِ وبعد فترةٍ مِن الوقتِ توقَّفَ, ومَرَّت السَّنواتُ
تِلْوَ السَّنواتِ وقد نسِيَ ما حَفِظَه ، ولم يُكمِل ما بدأ قِراءَتَه
= قُلتُ : لَعلَّهُ إنْ استمرَّ في طريقِهِ ، ولم يتوقَّف ، لَكانَ مِن طُلَّابِ
العِلمِ المُجتهِدين ، ولَتقدَّمَ خُطُواتٍ في طريق العِلم
* كانت تقرأُ في كُتُبِ العِلمِ ، وتُدَوِّنُ مِنها الفوائِدَ ، وتقومُ بتفريغِ بَعضِ الأجزاءِ المُهِمَّةِ
مِن الأشرطةِ التي تسمعُها، وتُواظِبُ على مُراجعةِ سِتَّةِ أجزاءٍ مِن القُرآن الكريم يوميًّا فتختمُهُ
كُلَّ خمسةِ أيَّامٍ وتشعُرُ براحةٍ كبيرةٍ ، واطمئنانِ نَفسٍ وهِيَ تفعلُ ذلك, ثُمَّ تغيَّرَ حالُها ، وتبدَّلَ أمرُها
وأصبحت لا تقرأُ مِن القُرآنِ إلَّا قليلاً ، ولم تَعُد تُحافِظُ على وِرْدِها اليوميِّ , ولم تَعُد تقرأُ في كُتُبِ
العِلمِ كما كانت بل أصبحت تشتري الكُتُبَ ، وتحتفِظُ بها فقط دُونَ أن تفتحَها
كُلُّ ما في الأمرِ أنَّ نَفْسَها تتوقُ للقِراءةِ ، وتودُّ أن ترجِعَ كما كانت
لكنْ هل مِن قرارٍ جريءٍ ؟!
وهل مِن عَزيمةٍ قويَّة ؟!
*قالت : سأختمُ القُرآنَ في رمضان عَشرَ مرَّاتٍ على الأقلّ
فقوِيَت هِمَّتُها في الأيَّامِ الأُولَى منه ، ثُمَّ لم تُنجِز ما كانت تصبُو إليه .
http://store1.up-00.com/2015-09/1443570762332.gif
كم مِن الأُمورِ في حياتِنا بالإمكانِ أن نُنجِزَها في وقتٍ قِياسيٍّ !
وكم مِن المَهامِ يُمكِنُنا تحقيقُها بكَفاءةٍ !
وكم مِن الأهدافِ يُمكِنُنا الوصولُ إليها بسهولةٍ !
لكنْ تنقُصُنا الهِمَّةُ ، وتُكبِّلُنا ذنوبُنا
ليس المُهِمُّ أن تفعلَ شيئًا كبيرًا ، أو أن تُحِقِّقَ إنجازاتٍ كثيرةً
لكنْ المُهِمُّ أن تُواظِبَ على العَمل ، وأن تُكمِلَ مابدأتَهُ
لا أن تقومَ به مَرَّةً أو مرَّتين ثُمَّ تشعُرُ بشيءٍ مِن الفُتُورِ وتتركه أو تتكاسَل عنه
أو تفعله وأنتَ غيرُ مُحِبٍّ له أو غير مُقتنِعٍ به .
http://store1.up-00.com/2015-09/1443570762332.gif
هُناك عوائِقُ كثيرةٌ قد تقِفُ في طريقِكَ خاصَّةً وإنْ حقَّقتَ نجاحًا في عملِكَ ومِن هذه العوائِق :
• الشَّيْطانُ ، فقد يُوَسْوِسُ لَكَ أنَّ عملَكَ لن يُقبَل ، فلِمَ تُتعِبُ نَفْسَكَ ، وتُضَيِّعُ وقتَكَ فيه ؟!
وقد يُوهِمُكَ بأنَّه عَملٌ يَسيرٌ ليس له تأثيرٌ ، أو أنَّ هُناكَ مَن يَقومُ بأعمالٍ أفضلَ منه
فمَن أنتَ لِتَقِفَ في صَفِّهِم ، أو تُحاوِلَ الِّلحاقَ بِهم !
وقد يُزيِّنُ لَك عَملَكَ ويُظهِرُهُ لَكَ في أجملِ صورةٍ ؛ حتَّى تغترَّ بِهِ ، وتنخدِعَ في نَفْسِكَ
فلا تُحاوِلُ أن تُطوِّرَ فيه أو تُحَسِّنَه ، وتنظُر بدُونِيَّةٍ لأعمالِ غيرِكَ وتَحقِرها .
• الهَوَى ، فيَجعلُكَ تميلُ لِمَا تُحِبُّ ، وإنْ كان سيُسَبِّبُ لَكَ الفَشل ، وسيُعِيقُ مَسيرةَ تقدُّمِكَ .
• أصدقاءُ السُّوءِ ، الذين يُقلِّلونَ مِن عَملِكَ ، ويَحقِرُونَه ،ويُحاولونَ تثبيطَكَ .
• عَدَمُ تحدِيدِ الهَدَفِ أو الغايةِ مِن عملِكَ ، فتكونُ مُتخَبِّطًا، تتحرَّكُ بعَشوائِيَّةٍ ، وتعملُ بلا ترتيبٍ .
• عَدمُ اتِّباعِ الوسائِل المُناسبةِ للوصولِ للغايةِ وتحقيق الهَدفِ المَرجُوّ .
• عَدمُ إخلاصِ النِّيَّةِ في العَمل .
• التَّسويفُ الدَّائِمِ ، وعَدمُ المُبادرةِ والمُسارعةِ إلى الخَير .
• الجُلُوسُ الطَّويلُ أمام التلفزيون أو الحاسُوب ، فيَضيعُ الوقتُ دُونَ تحقيقِ شيءٍ نافِعٍ على أرضِ الواقِع .
• المُقارنةُ بين النَّفْسِ وبين الغَيْر ، والمُفاضلَةُ بين الأعمالِ التي يُنجِزُها الشَّخصُ وبين أعمالِ غَيْره
فيَراها أفضلَ مِن عَملِهِ ، ورُبَّما رأى العَكسَ ، فجاءَ عملُهُ غَيرَ مُتقَنٍ، ورُبَّما أصابَه الفَشل .
• ابتغاءُ الشُّهرةِ أو الجَاه أو المال أو المنصب مِن وراءِ العَمل ، فيفتقِدُ العَملُ لرُوح الإخلاصِ ، ولا يَخرُجُ بنتيجةٍ مُرضِيَة .
• الغَيْرةُ ، فرُبَّما قامَ الشَّخصُ بالعَملِ غَيْرةً على بَعضِ أقاربِهِ أو أصحابِهِ ، فأصبحَ عَملُهُ
غَيْرَ مَدرُوسٍ ، وخالِيًا مِن الحُبِّ والرغبةِ في الإنجاز والعَطاءِ .
• عَدمُ تقبُّلِ نُصحِ الآخَرينَ مِن ذَوي الخِبرةِ في العَمل ، والتَّكَبُّرُ عن سُؤالِهم عند الحَاجة
http://store1.up-00.com/2015-09/1443570762332.gif
ولِكَي تُحافِظَ على هِمَّتِكَ عالِيَةً ، بعيدةً عن الفُتُورِ والكَسَلِ ، عليكَ بالآتي :
♦ أخلِص نِيَّتَكَ للهِ عَزَّ وجَلَّ ، ﴿ وَمَا أُمِرُوا إِلَّا لِيَعْبُدُوا اللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ حُنَفَاءَ ﴾ البينة/5 .
♦ لا تلتفِت لوَسْوَسةِ الشَّيطانِ ، واهزِمه بالمُضِيِّ في طَريق الخَيرِ ، مُستعينًا باللهِ عَزَّ وجَلَّ .
♦ حَدِّد هَدفَكَ ، وليُكُن هَدفًا دِينيًّا عالِيًا .
♦ ابدأ في اتِّباع الوسائلِ التي تُعينُكَ على تحقيقِ هَدَفِكَ .
♦ لا تجعَل أعمالَكَ مُرتبطةً بالأشخاصِ .
♦ إنْ أخفقتَ يومًا ، فلا تيأس ، واستعِن باللهِ تعالى ، وحاوِل مِن جَديد ، فهذا بدايةُ طريق النَّجاح .
♦ اقرأ في سِيرةِ رسُولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّم ، وصحابتِهِ , وسِيَرِ سَلَفِنا الصَّالِحِ ، وشأنِهم مع عُلُوِّ الهِمَّةِ ، ومُحاولَةُ التَّاسِّي بِهم .
♦ صاحِب الصَّالِحينَ ، الذين يَرفعونَ هِمَّتَكَ ، ويُقَوُّونَ عَزيمتَكَ ، ويُعاونُونَكَ على الخَير .
♦ لا تلتفِت للمُثبِّطِين ، الذين يُضعِفونَ هِمَّتكَ ، ويُصيبونكَ بالإحباط .
♦ ادعُ اللهَ عَزَّ وجَلَّ ، واسأله التَّوفيقَ والسَّدادَ .