αℓмαнα
10-15-2015, 05:06 PM
من هي الأسرة السعيدة ؟؟
الأسرة السعيدة الناجحة هي تلك الأسرة التي تعني بالاحتياجات الأساسية لكل أفرادها في مختلف مراحل العمر . فكل مرحلة من هذه المراحل لها مشكلاتها التي يمكن أن تستحوذ على من مر بها بحيث يتركز تفكيره حول نفسه . وينسى مشكلات الآخرين الذين يعيشون معه في الأسرة نفسها , ويمرون بمراحل أخرى من العمر . والأسرة عندئذ تفتقد السعادة . وتكون الأسرة سعيدة وناجحة إذا ما أبدى كل من أفرادها تقديره للآخر . وفهمه لاحتياجاته ومشكلاته .
يجب أن نمنح أطفالنا الحب والحنان منذ الولادة , فالأطفال يكون استعدادهم أكبر للتوافق مع الحياة الاجتماعية بالتعاون وتقدير احتياجات الآخرين إذا ما كانت نشأتهم بين أسر يسود الحب والحنان أسلوبهم في التربية والتنشئة , وتكون فرصة هؤلاء الأطفال أكثر من غيرهم لينعموا بالسعادة .
عندما سئل بعض الشباب الناجحين في حياتهم عن العوامل التي يتذكرون أنها كانت مصدر سعادتهم خلال طفولتهم بين الخامسة والثانية عشرة من العمر , يذكر أغلبهم معظم العوامل التالية وهي :
سعادة الوالدين , تعبير الوالدين عن حبهما لهم , شعورهم بأن الأسرة تحوطهم بالاهتمام , شعورهم بثقة الوالدين , مرافقتهم للوالدين , التماسك الأسري , تقديم وجبات الطعام في موعدها ونظافة البيت , قدرة الأسرة على مشاركتهم للأسرة بالقيام ببعض الأعمال , رضا الوالدين ن أصدقائهم , التدين يسود جو البيت , التعاون بين أفراد الأسرة , الشعور بمشاركتهم في المسئولية .
أغلب هذه العوامل التي ذكرها هؤلاء الشباب كمصدر لسعادة طفولتهم تتصل بما توفره الأسرة للطفل من حب وتقدير وأمن ... والحياة الزوجية السعيدة للوالدين تعد من أهم هذه العوامل .. ففي بعض الأحيان يحرم الوالدان نفسيهما من الكثير حتى يهيئا لأطفالهما كل المزايا . ولكن أهم المزايا , ولكن أهم المزايا التي يمكن أن نوفرها لأطفالنا هي أن نقيم حياة زوجية ناجحة , وأن نهيئ لهم البيت السعيد .
الأسرة السعيدة هي تلك التي يبدي كل أفرادها المودة والاحترام لبعضهم البعض . . إن كلا منهم يراعي اللياقة نحو الآخر , ويقدره , ويحاول أن يفهم وجهات نظره , مهما كان عمره , سواء كان في الثامنة أو في الثمانين .
إن الشباب الذين يتزوجون على أساس سليم ويقيمون بيوتا سعيدة لا يضمنون سعادتهم الخاصة فحسب وإنما يحققون كذلك السعادة والاستقرار للجميع .
الأسرة السعيدة الناجحة هي تلك الأسرة التي تعني بالاحتياجات الأساسية لكل أفرادها في مختلف مراحل العمر . فكل مرحلة من هذه المراحل لها مشكلاتها التي يمكن أن تستحوذ على من مر بها بحيث يتركز تفكيره حول نفسه . وينسى مشكلات الآخرين الذين يعيشون معه في الأسرة نفسها , ويمرون بمراحل أخرى من العمر . والأسرة عندئذ تفتقد السعادة . وتكون الأسرة سعيدة وناجحة إذا ما أبدى كل من أفرادها تقديره للآخر . وفهمه لاحتياجاته ومشكلاته .
يجب أن نمنح أطفالنا الحب والحنان منذ الولادة , فالأطفال يكون استعدادهم أكبر للتوافق مع الحياة الاجتماعية بالتعاون وتقدير احتياجات الآخرين إذا ما كانت نشأتهم بين أسر يسود الحب والحنان أسلوبهم في التربية والتنشئة , وتكون فرصة هؤلاء الأطفال أكثر من غيرهم لينعموا بالسعادة .
عندما سئل بعض الشباب الناجحين في حياتهم عن العوامل التي يتذكرون أنها كانت مصدر سعادتهم خلال طفولتهم بين الخامسة والثانية عشرة من العمر , يذكر أغلبهم معظم العوامل التالية وهي :
سعادة الوالدين , تعبير الوالدين عن حبهما لهم , شعورهم بأن الأسرة تحوطهم بالاهتمام , شعورهم بثقة الوالدين , مرافقتهم للوالدين , التماسك الأسري , تقديم وجبات الطعام في موعدها ونظافة البيت , قدرة الأسرة على مشاركتهم للأسرة بالقيام ببعض الأعمال , رضا الوالدين ن أصدقائهم , التدين يسود جو البيت , التعاون بين أفراد الأسرة , الشعور بمشاركتهم في المسئولية .
أغلب هذه العوامل التي ذكرها هؤلاء الشباب كمصدر لسعادة طفولتهم تتصل بما توفره الأسرة للطفل من حب وتقدير وأمن ... والحياة الزوجية السعيدة للوالدين تعد من أهم هذه العوامل .. ففي بعض الأحيان يحرم الوالدان نفسيهما من الكثير حتى يهيئا لأطفالهما كل المزايا . ولكن أهم المزايا , ولكن أهم المزايا التي يمكن أن نوفرها لأطفالنا هي أن نقيم حياة زوجية ناجحة , وأن نهيئ لهم البيت السعيد .
الأسرة السعيدة هي تلك التي يبدي كل أفرادها المودة والاحترام لبعضهم البعض . . إن كلا منهم يراعي اللياقة نحو الآخر , ويقدره , ويحاول أن يفهم وجهات نظره , مهما كان عمره , سواء كان في الثامنة أو في الثمانين .
إن الشباب الذين يتزوجون على أساس سليم ويقيمون بيوتا سعيدة لا يضمنون سعادتهم الخاصة فحسب وإنما يحققون كذلك السعادة والاستقرار للجميع .