الصياد
09-30-2015, 07:18 PM
أحبتي في الله
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مساء الخير والسرور وسمح الأمور بعد تحية الأسلام ورد المساء يحلو الكلام والصياد في
هذا المساء سيخرج بكم قليلاً عن الطريق المعبد وهو من عشاق الصحاري والرمال في
ساعه مضت وفي عصرية نهار تجهز الصياد لممارسة مهنته كصياد الا أنني فقدت السناره
والشباك والقارب ومجدافه ففكرت أن تكون رحلتي بريه والبر شاسع والصياد قد يحظى
بصيد أما غزال مسطول أو ارنب نائم ولايحتاج من الصياد مجهود فقررت أن اجهز عدتي
وعتادي والخروج للصيد كما أسلفت واليكم التفاصيل ؟؟؟؟؟
الصياد في رحله ولا تخلو من الفكاهه والأجرام في أبطال هذه القصه القصيره
طبعاً خطة السير والمكان والوقت هي كما يلي ؟
الزمان : الوقت بعد العصر هذا اليوم
المكان : صحراء القشاميع
الهدف : الصيد والبحث عن الشهره كصياد
السلاح : ساكتون ناري وقوس وكنانة سهام
وسيلة النقل : ****ي الفيراني المعتق بالبني
خرجت من البوابه الجنوبيه الغربيه لتراتيل شاعر اجر الخطى والأبجر يحن ويزفر كأنه غير
موافق على خروجه برفقة القحم ولكن العصا لها دور في تطويع أي عاصي الزاد والزواده
على ظهر الأبجر الفيراني وقربة الماء مليانه من الماء القراح خرجت وأتجاهي لصحراء
القشاميع قربت من الموقع وأذا برجل اراه من بعيد منبطح على بطنه وفي حلقه دربيل معلق
وفي ظهرة شنطة ظهر وش فيها ما ادري قربت من الرجل فاتعب وخاف وقال ماهذا الفارس
القادم من الشمال للجنوب من وضعه عرفت أنه قد ساءه وجودي فأقتربت منه ورديت
السلام وقلت لاتخاف انا صياد وما أكل البشر من أنت قال انا أدمنت أنفاسك وخرجت لمزاولة
مهنتي الا تعلم أنني صياد ماهر في صيد الضبان الا ترى شنطتي في ظهري وفيها خمسه
ضبان من الحجم الكبير وقبل وصلك كنت أنتضر السادس وهو الشيخ حقهم وهرب تكفى
ياقحم قلي أنت الصياد اللي معنا في تراتيل شاعر قلت نعم انا هو بشحمه ولحمه اخذني
بالأحضان وقال انا عطشان ابغى اشرب فقدمت له القربه وثلاجة القهوه وانبسطنا فقلت له
يا أدمنت رافقني انت بصيدك وانا بلا صيد قال فين وجهتك قلت وادي الكعامير خلف تلك
التله لأنني سمعت أن فيه سوق شعبي وفيه اشياء جميله قال توكلنا على الله ومشينا حتى
بلغنا وادي الكعامير طبعاً وادي مسكون بالبشر ويمكن مسكون بالجان فكلهم خلق الله
سبحانه وصلنا السوق الشعبي المكون من عشاش وبسطات أرضيه ومحل مشروبات ساخنه
وبارده أمتحني رفيقي الا يشرب كبتشينو يار جل من فين اجيب لك هذا وجدنا مجموعة
صبيه يلعبون وحولهم بسطه تبيع المسابح والمحافظ وبعض الخردوات سألنا الصغار
وين التاجر صاحب البسطه قالوا هذي لفتاة أسمها العنود واضنها راحت تلعب طيره في
جنب الوادي عجيب تترك البسطه وتتفرغ للطيره رأينا عشه فيها فتاة تنقش على الخشب
وتكتب الأسماء على الزجاج والرخام مبدعه اقتربنا منها كيفك يابنت صاحت اهلاً جدو حياك
الله اتعلمون من هي أنها ملاك الروح قالت ياجدو من هذا الوسيم الذي معك قلت هذا صياد
الضبان واحسن طباخ لكبسات الضبان قالت اها قد سمعت فيه اليس هو أدمنت قلت بلى قالت
حياكم الله شوفو المسؤله عن السوق جالسه في العشه الكبيره التي عليها شراع أزرق قلنا
منهي قالت هي المسيطره على السوق وصاحبة أحلا فنجال كبتشينو أنها أمواج هادئه صاح
رفيقي الحق الحق ياصياد وجدنا ماكنا نريد توجهنا لصاحبة العشه وردينا السلام قالت
ياحوستي رجال غرب في سوقنا قلت لاتخافي يا أمواج نحن اصدقاء بس الحقي أدمنت بكاسة
كبتشينو وانا أعطيني كاسة سوبيا زبيب أحمر ويتشرط الصياد قالت أبشروا بالخير والغالي
يرخص لكم شربنا وانبسطنا في وادي الكعامير وعرفنا المهن التي يزاولنها صبايا تراتيل
شاعر ودعناهم ورجعنا وفي جعبة الصياد هذه القصه التي اعتبرها شراره لحرب قد تثور
بين الصياد وابطال هذه القصه وأن غداً لناظرة قريب والخوف كل الخوف من تلك المسيطره
على السوق الشعبي وصاحبة العشه الكبيره والسوبيا الله يسمعنا خير أحبتي هذي علومي
التي خرجت دون أعداد ولا تجهيز وأنما هو خيال الصياد أذا سرح تحياتي لكم جميعاً وتقبلوا
تحيات محبكم الصياد 0
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مساء الخير والسرور وسمح الأمور بعد تحية الأسلام ورد المساء يحلو الكلام والصياد في
هذا المساء سيخرج بكم قليلاً عن الطريق المعبد وهو من عشاق الصحاري والرمال في
ساعه مضت وفي عصرية نهار تجهز الصياد لممارسة مهنته كصياد الا أنني فقدت السناره
والشباك والقارب ومجدافه ففكرت أن تكون رحلتي بريه والبر شاسع والصياد قد يحظى
بصيد أما غزال مسطول أو ارنب نائم ولايحتاج من الصياد مجهود فقررت أن اجهز عدتي
وعتادي والخروج للصيد كما أسلفت واليكم التفاصيل ؟؟؟؟؟
الصياد في رحله ولا تخلو من الفكاهه والأجرام في أبطال هذه القصه القصيره
طبعاً خطة السير والمكان والوقت هي كما يلي ؟
الزمان : الوقت بعد العصر هذا اليوم
المكان : صحراء القشاميع
الهدف : الصيد والبحث عن الشهره كصياد
السلاح : ساكتون ناري وقوس وكنانة سهام
وسيلة النقل : ****ي الفيراني المعتق بالبني
خرجت من البوابه الجنوبيه الغربيه لتراتيل شاعر اجر الخطى والأبجر يحن ويزفر كأنه غير
موافق على خروجه برفقة القحم ولكن العصا لها دور في تطويع أي عاصي الزاد والزواده
على ظهر الأبجر الفيراني وقربة الماء مليانه من الماء القراح خرجت وأتجاهي لصحراء
القشاميع قربت من الموقع وأذا برجل اراه من بعيد منبطح على بطنه وفي حلقه دربيل معلق
وفي ظهرة شنطة ظهر وش فيها ما ادري قربت من الرجل فاتعب وخاف وقال ماهذا الفارس
القادم من الشمال للجنوب من وضعه عرفت أنه قد ساءه وجودي فأقتربت منه ورديت
السلام وقلت لاتخاف انا صياد وما أكل البشر من أنت قال انا أدمنت أنفاسك وخرجت لمزاولة
مهنتي الا تعلم أنني صياد ماهر في صيد الضبان الا ترى شنطتي في ظهري وفيها خمسه
ضبان من الحجم الكبير وقبل وصلك كنت أنتضر السادس وهو الشيخ حقهم وهرب تكفى
ياقحم قلي أنت الصياد اللي معنا في تراتيل شاعر قلت نعم انا هو بشحمه ولحمه اخذني
بالأحضان وقال انا عطشان ابغى اشرب فقدمت له القربه وثلاجة القهوه وانبسطنا فقلت له
يا أدمنت رافقني انت بصيدك وانا بلا صيد قال فين وجهتك قلت وادي الكعامير خلف تلك
التله لأنني سمعت أن فيه سوق شعبي وفيه اشياء جميله قال توكلنا على الله ومشينا حتى
بلغنا وادي الكعامير طبعاً وادي مسكون بالبشر ويمكن مسكون بالجان فكلهم خلق الله
سبحانه وصلنا السوق الشعبي المكون من عشاش وبسطات أرضيه ومحل مشروبات ساخنه
وبارده أمتحني رفيقي الا يشرب كبتشينو يار جل من فين اجيب لك هذا وجدنا مجموعة
صبيه يلعبون وحولهم بسطه تبيع المسابح والمحافظ وبعض الخردوات سألنا الصغار
وين التاجر صاحب البسطه قالوا هذي لفتاة أسمها العنود واضنها راحت تلعب طيره في
جنب الوادي عجيب تترك البسطه وتتفرغ للطيره رأينا عشه فيها فتاة تنقش على الخشب
وتكتب الأسماء على الزجاج والرخام مبدعه اقتربنا منها كيفك يابنت صاحت اهلاً جدو حياك
الله اتعلمون من هي أنها ملاك الروح قالت ياجدو من هذا الوسيم الذي معك قلت هذا صياد
الضبان واحسن طباخ لكبسات الضبان قالت اها قد سمعت فيه اليس هو أدمنت قلت بلى قالت
حياكم الله شوفو المسؤله عن السوق جالسه في العشه الكبيره التي عليها شراع أزرق قلنا
منهي قالت هي المسيطره على السوق وصاحبة أحلا فنجال كبتشينو أنها أمواج هادئه صاح
رفيقي الحق الحق ياصياد وجدنا ماكنا نريد توجهنا لصاحبة العشه وردينا السلام قالت
ياحوستي رجال غرب في سوقنا قلت لاتخافي يا أمواج نحن اصدقاء بس الحقي أدمنت بكاسة
كبتشينو وانا أعطيني كاسة سوبيا زبيب أحمر ويتشرط الصياد قالت أبشروا بالخير والغالي
يرخص لكم شربنا وانبسطنا في وادي الكعامير وعرفنا المهن التي يزاولنها صبايا تراتيل
شاعر ودعناهم ورجعنا وفي جعبة الصياد هذه القصه التي اعتبرها شراره لحرب قد تثور
بين الصياد وابطال هذه القصه وأن غداً لناظرة قريب والخوف كل الخوف من تلك المسيطره
على السوق الشعبي وصاحبة العشه الكبيره والسوبيا الله يسمعنا خير أحبتي هذي علومي
التي خرجت دون أعداد ولا تجهيز وأنما هو خيال الصياد أذا سرح تحياتي لكم جميعاً وتقبلوا
تحيات محبكم الصياد 0