باسل الباسل
05-24-2015, 02:39 PM
http://mz-mz.net/wp-content/up/cdbf680c-5459-4623-a998-c219a3201cfd.jpg
تداول مواقع التواصل الاجتماعي، صورة لمنفذ التفجير الانتحاري الذي استهدف مسجد الإمام علي ببلدة القديح في محافظة القطيف يوم الجمعة الماضي، صالح بن عبدالرحمن القشعمي، قبل التحاقه بتنظيم داعش، تشير إلى تفوقه خلال دراسته في المرحلة الثانوية.
ووفقا لموقع أخبار 24 لم تنشر معلومات كافية عن الانتحاري وكيفية تنفيذه للعملية حتى الآن، سوى ما أكده المتحدث الأمني بوزارة الداخلية، بأن القشعمي كان أحد المطلوبين الأمنيين ضمن خلية إرهابية تابعة لتنظيم داعش، تم الإعلان عنها في أواخر شهر رجب الماضي، مبيناً أن المعمل الجنائي أثبت أن القشعمي استخدم مادة RDX لتنفيذ التفجير.
ومن جهة أخرى قال شهود عيان، أن القشعمي انتحل شخصية شحاذ، وكان واقفاً على باب المسجد قبل بدء الصلاة، وهو يرتدي زياً باكستانياً، مشيرين إلى أنه تردد على المسجد عدة مرات، ولم تكن هذه هي المرة الأولى التي يرونه فيها، كما أشار آخرون إلى أنه شوهد من قبل يدور حول المسجد ويتلفت وهو في حالة ارتباك.
http://mz-mz.net/wp-content/up/9c1b9875-911c-40c1-ba64-e310e0b21e41.jpg
الحديث حول هذا الموضوع كثير وكثير، ولكن لاحول ولا قوة إلا بالله، وحسبنا الله ونعم الوكيل، ولا نقول إلا مايرضي ربنا إنا لله وإنا إليه راجعون، نحزن ...
تداول مواقع التواصل الاجتماعي، صورة لمنفذ التفجير الانتحاري الذي استهدف مسجد الإمام علي ببلدة القديح في محافظة القطيف يوم الجمعة الماضي، صالح بن عبدالرحمن القشعمي، قبل التحاقه بتنظيم داعش، تشير إلى تفوقه خلال دراسته في المرحلة الثانوية.
ووفقا لموقع أخبار 24 لم تنشر معلومات كافية عن الانتحاري وكيفية تنفيذه للعملية حتى الآن، سوى ما أكده المتحدث الأمني بوزارة الداخلية، بأن القشعمي كان أحد المطلوبين الأمنيين ضمن خلية إرهابية تابعة لتنظيم داعش، تم الإعلان عنها في أواخر شهر رجب الماضي، مبيناً أن المعمل الجنائي أثبت أن القشعمي استخدم مادة RDX لتنفيذ التفجير.
ومن جهة أخرى قال شهود عيان، أن القشعمي انتحل شخصية شحاذ، وكان واقفاً على باب المسجد قبل بدء الصلاة، وهو يرتدي زياً باكستانياً، مشيرين إلى أنه تردد على المسجد عدة مرات، ولم تكن هذه هي المرة الأولى التي يرونه فيها، كما أشار آخرون إلى أنه شوهد من قبل يدور حول المسجد ويتلفت وهو في حالة ارتباك.
http://mz-mz.net/wp-content/up/9c1b9875-911c-40c1-ba64-e310e0b21e41.jpg
الحديث حول هذا الموضوع كثير وكثير، ولكن لاحول ولا قوة إلا بالله، وحسبنا الله ونعم الوكيل، ولا نقول إلا مايرضي ربنا إنا لله وإنا إليه راجعون، نحزن ...