شموخ جبل
05-19-2015, 11:35 PM
وقد دخل العزيز احمد العنايه المركزة وهو غائب حتي الان عن الوعي...بسبب اهمالة عندما اصيب بانفلونزا
والتي اتضحت انها انفلونزا الخنازير واصبح العزيز يمر بحالة حرجة بعد ما تمكن الالتهاب من الوصول الى رئتييه
وهو كان يجمع بين الاسواين الجراك والمعسل وبعض السجائر وقد ذهل الاطباء بعد مشاهدتهم للرئة العزيز
وادخل العزيز احمد في هدوء كعادتة في كل شئ حيا او غائب عن الوعي الى العناية احمد الذي كان يسخر
من الحياة والمرض والموت
وجد نفسة في رحلة اجبارية علي السرير الابيض مثل قلبة الابيض ...و العزيز الذى ادخل بهدوئة المعهود تماما كما كان يأتينا في هدوء وينصرف بهدوء
كانة فارس سلاحة الزهور ولسانه الطيب وحنجرتة الطربية ولم يكن يوما ما سلاحه رمحا او سيف او رصاصا
وهذة الاسحلة كانت تفزع العزيز لانة يحمل قلب لا يستطيع احتمال سماع تلك المسميات ....
وكانت زهوره ولسانة الناطق زينة المجلس فكان يستطيع ان يضحك جليسة كثيرا وان يبكية كثيرا ويطربة عندما كان ينقل سلاحة يمين وشمالا في سخرية
ان دخول العزيز وفقدانة للوعي وحالتة الحرجة ليس مفاجاة لاننا نتوقع الموت في كل لحظة ولكن دخولة الي
تلك الرحلة الاجبارية في وقت زاد فية من عبق الورد وحلاوة لسانة.ولذا كانت المفاجاة...
وكانت عبارتة المشهور بها( اعطيني حظ وارميني من السماء) وفي اخر اتصال حدث بيننا لم يذكرها فلما قلتها ضحك كثيرا وبعدها ادخل المستشفى
وللعزيز احمد لة مكانة خاصة لدى اصدقائة لمستها من خلال عيونهم وبسرعة حضورهم للمشتشفى وتواجدهم حولة وهم في حالة صمت
واصرار احد الاصدقاء للعودة الى الوطن من ارض الخواجات بعدما تم وضعة علي كرسي العمليات لاجراء عملية بعدما عرف بامر العزيز
هؤلاء اصدقائك واحبابك حولك يا احمد فهل تصارع من أجلهم
من ارشيفي
والتي اتضحت انها انفلونزا الخنازير واصبح العزيز يمر بحالة حرجة بعد ما تمكن الالتهاب من الوصول الى رئتييه
وهو كان يجمع بين الاسواين الجراك والمعسل وبعض السجائر وقد ذهل الاطباء بعد مشاهدتهم للرئة العزيز
وادخل العزيز احمد في هدوء كعادتة في كل شئ حيا او غائب عن الوعي الى العناية احمد الذي كان يسخر
من الحياة والمرض والموت
وجد نفسة في رحلة اجبارية علي السرير الابيض مثل قلبة الابيض ...و العزيز الذى ادخل بهدوئة المعهود تماما كما كان يأتينا في هدوء وينصرف بهدوء
كانة فارس سلاحة الزهور ولسانه الطيب وحنجرتة الطربية ولم يكن يوما ما سلاحه رمحا او سيف او رصاصا
وهذة الاسحلة كانت تفزع العزيز لانة يحمل قلب لا يستطيع احتمال سماع تلك المسميات ....
وكانت زهوره ولسانة الناطق زينة المجلس فكان يستطيع ان يضحك جليسة كثيرا وان يبكية كثيرا ويطربة عندما كان ينقل سلاحة يمين وشمالا في سخرية
ان دخول العزيز وفقدانة للوعي وحالتة الحرجة ليس مفاجاة لاننا نتوقع الموت في كل لحظة ولكن دخولة الي
تلك الرحلة الاجبارية في وقت زاد فية من عبق الورد وحلاوة لسانة.ولذا كانت المفاجاة...
وكانت عبارتة المشهور بها( اعطيني حظ وارميني من السماء) وفي اخر اتصال حدث بيننا لم يذكرها فلما قلتها ضحك كثيرا وبعدها ادخل المستشفى
وللعزيز احمد لة مكانة خاصة لدى اصدقائة لمستها من خلال عيونهم وبسرعة حضورهم للمشتشفى وتواجدهم حولة وهم في حالة صمت
واصرار احد الاصدقاء للعودة الى الوطن من ارض الخواجات بعدما تم وضعة علي كرسي العمليات لاجراء عملية بعدما عرف بامر العزيز
هؤلاء اصدقائك واحبابك حولك يا احمد فهل تصارع من أجلهم
من ارشيفي