حگـَآيآ آلّمطـرُ
04-12-2015, 02:36 PM
http://www.mobdi3ine.net/uploads/1428838524721.gif
عَزْفٌ وَلَكِنُ مِنْ نَوْعٍ آخَرْ !
عِنْدَمَآ نَعْزِفُ أَعْذَبَ اﻷَلْحَآنِ ’ وَ أَرَقَّهَآ لَكِنْ ’ بِصَمْتْ
هِيَ أَلْحَآنٌ عَلَى قِيثَآرِ الْحُبِّ تُعْزَفُ فِيْ دَوَآخِلِنآ
’ بِكُلِّ هُدُوءٍ وَ دِفْئْ نَلْقَى الْحَبِيبَ ’
فَتَأْبَى الشِّفآهُ أَنْ تُخْبْرَهُ بِمَآ يَجُولْ !
حَيَآءً ’ وَرُبَّمَآ خَوْفًاً ’ أَوْ كِبْرِيَآءً !!
وَ يَبْقَى ذَآكَ الْعَزْفُ جَمِيﻼً ’ رَقِيقًا
ذُو ضَجَّةٍ كَبِيرَةٍ ’ لَكِنْ فَقَطْ | فِيْ قُلُوبِنَآ !
هِيَ أَلْحَآنُ أَرَقِّ المَشَآعِرٍ نَحْمِلُهَآ اتِّجَآهَ أَعَزِّ النَّآسِ ’
[ آبَآءٌ ’ إِخْوَةٌ ’ أَصْدِقَآءْ أو عِشاقْ ،
لَكِنَّنَآ ﻵ نُمَتِعُهُ بِأُعْزُوفَتِنَآ تِلْكْ ! وَ ﻵنُطْرِبُهُ بِعُذُوبَةِ الْمَشآعِرِ ’
خَجَﻼً ’ كِبْرِيَآء أَوْ ﻷنَّنَآ لَمْ نُدْرِكْ قِيمَةَ إِشْهَآرِ ذَآكَ الْعَزْفِ بَعْدْ !*
هِيَ كَذَلِكَ أَلْحَآنُ أَحَآسِيسَ عِشْنَآهَآ تَحْتَ ضَوْء اسْتِبْدآدٍ ..
شَهِدَهُ وَ يَشْهَدُهُ الْعَآلَمُ اﻵنْ ! مَعْرَكَةٌ نَشَبَتْ فِيْ دَوَآخِلِنَآ ،
وَ نَآرٌ أُشْعِلَتْ لِتَحْرِقَ قُلُوبَنَآ ’ فَعَـزَفْنَآ نَغْمَةَ الغَضَبِ وَ السُّخْطِ ’
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . لَكِنْ بِصَمْتْ !
أُعْزُوفَتُنآ تِلْكَ ’ كَآنَتْ لِتُصْبِحَ أَقْوَى مِنْ كُلِّ سِﻶحٍ ’ لَوْ شَدَوْنَآ بِهَآ
لَكِنَّنَآ نُفَضِّلُ الْعَزْفَ بِصَمْتٍ’ كَمَآ إعتدْناا دَآئِماً !
وَلِألْحَآنِ الدُّمُوعِ نَصِيبٌ مِنْ صَمْتِنَآ !
عَلَى كَمَآنِ اﻷَلَمِ تَعْزِفُ دُمُوعُنَآ أَلْحَآنًا صَآخِبةَ ؛
لِتُطْرِبَ الدّوآخِلَ أَلَمًا وَ الْقَلْبَ حُزْنًا !
وَ تَأْبَى الشِّفَآهُ أَنْ تَشْكُو مَطَرَ تِلْكَ الدُّمُوعْ ‘
’ بِحُجَّةِ أَنَّ آلشَّكْوَى ضُعْفْ ! وَ الطَّقْسُ فِيْ دَوَآخِلِنآ مُشْمِسٌ ،
أُعْزُوفَةُ الْفَرَحِ تَبْعَثُ أَلْحَآنَهآ مِنَ الْعُمْقْ ’
فَتُرْقِصُنَآ طَرَباً ’ وُنَتَمَآيَلُ بِهُدُوءْ ’ حَتَّى ﻵ يُحِسَّ اﻵخَرُونَ بِنَآ :')
فَفِيْ مُصْطَلَحآتِنآ الْمُتَدَآوَلةُ | الْعَيْنُ حَقْ !
هِيَ أَلْحَآنٌ مِنْ بَيْنِ غَيْرِهَآ ’ نَعْزِفُهَآ بِكُلِّ رُقِيٍّ وَ إِبْدَآعْ
هِيَ أُعْزُوفَآتٌ ﻵ يُتْقِنُهَآ إﻻّ فَنَّآنْ ’ والمُؤكَد أن دَآخِلِ كُلٍّ مِنَّآ فَنَّآنْ : )
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .وَلكن يَبْقَى السُؤآلْ*
. . . . . . . . . . . . . لِمَآذَآ نَعْزِفُ أَلْحَآنَنَآ [ الْجَمِيلَةَ ] تِلْكْ ’ بِصَمْتْ
عَزْفٌ وَلَكِنُ مِنْ نَوْعٍ آخَرْ !
عِنْدَمَآ نَعْزِفُ أَعْذَبَ اﻷَلْحَآنِ ’ وَ أَرَقَّهَآ لَكِنْ ’ بِصَمْتْ
هِيَ أَلْحَآنٌ عَلَى قِيثَآرِ الْحُبِّ تُعْزَفُ فِيْ دَوَآخِلِنآ
’ بِكُلِّ هُدُوءٍ وَ دِفْئْ نَلْقَى الْحَبِيبَ ’
فَتَأْبَى الشِّفآهُ أَنْ تُخْبْرَهُ بِمَآ يَجُولْ !
حَيَآءً ’ وَرُبَّمَآ خَوْفًاً ’ أَوْ كِبْرِيَآءً !!
وَ يَبْقَى ذَآكَ الْعَزْفُ جَمِيﻼً ’ رَقِيقًا
ذُو ضَجَّةٍ كَبِيرَةٍ ’ لَكِنْ فَقَطْ | فِيْ قُلُوبِنَآ !
هِيَ أَلْحَآنُ أَرَقِّ المَشَآعِرٍ نَحْمِلُهَآ اتِّجَآهَ أَعَزِّ النَّآسِ ’
[ آبَآءٌ ’ إِخْوَةٌ ’ أَصْدِقَآءْ أو عِشاقْ ،
لَكِنَّنَآ ﻵ نُمَتِعُهُ بِأُعْزُوفَتِنَآ تِلْكْ ! وَ ﻵنُطْرِبُهُ بِعُذُوبَةِ الْمَشآعِرِ ’
خَجَﻼً ’ كِبْرِيَآء أَوْ ﻷنَّنَآ لَمْ نُدْرِكْ قِيمَةَ إِشْهَآرِ ذَآكَ الْعَزْفِ بَعْدْ !*
هِيَ كَذَلِكَ أَلْحَآنُ أَحَآسِيسَ عِشْنَآهَآ تَحْتَ ضَوْء اسْتِبْدآدٍ ..
شَهِدَهُ وَ يَشْهَدُهُ الْعَآلَمُ اﻵنْ ! مَعْرَكَةٌ نَشَبَتْ فِيْ دَوَآخِلِنَآ ،
وَ نَآرٌ أُشْعِلَتْ لِتَحْرِقَ قُلُوبَنَآ ’ فَعَـزَفْنَآ نَغْمَةَ الغَضَبِ وَ السُّخْطِ ’
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . لَكِنْ بِصَمْتْ !
أُعْزُوفَتُنآ تِلْكَ ’ كَآنَتْ لِتُصْبِحَ أَقْوَى مِنْ كُلِّ سِﻶحٍ ’ لَوْ شَدَوْنَآ بِهَآ
لَكِنَّنَآ نُفَضِّلُ الْعَزْفَ بِصَمْتٍ’ كَمَآ إعتدْناا دَآئِماً !
وَلِألْحَآنِ الدُّمُوعِ نَصِيبٌ مِنْ صَمْتِنَآ !
عَلَى كَمَآنِ اﻷَلَمِ تَعْزِفُ دُمُوعُنَآ أَلْحَآنًا صَآخِبةَ ؛
لِتُطْرِبَ الدّوآخِلَ أَلَمًا وَ الْقَلْبَ حُزْنًا !
وَ تَأْبَى الشِّفَآهُ أَنْ تَشْكُو مَطَرَ تِلْكَ الدُّمُوعْ ‘
’ بِحُجَّةِ أَنَّ آلشَّكْوَى ضُعْفْ ! وَ الطَّقْسُ فِيْ دَوَآخِلِنآ مُشْمِسٌ ،
أُعْزُوفَةُ الْفَرَحِ تَبْعَثُ أَلْحَآنَهآ مِنَ الْعُمْقْ ’
فَتُرْقِصُنَآ طَرَباً ’ وُنَتَمَآيَلُ بِهُدُوءْ ’ حَتَّى ﻵ يُحِسَّ اﻵخَرُونَ بِنَآ :')
فَفِيْ مُصْطَلَحآتِنآ الْمُتَدَآوَلةُ | الْعَيْنُ حَقْ !
هِيَ أَلْحَآنٌ مِنْ بَيْنِ غَيْرِهَآ ’ نَعْزِفُهَآ بِكُلِّ رُقِيٍّ وَ إِبْدَآعْ
هِيَ أُعْزُوفَآتٌ ﻵ يُتْقِنُهَآ إﻻّ فَنَّآنْ ’ والمُؤكَد أن دَآخِلِ كُلٍّ مِنَّآ فَنَّآنْ : )
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .وَلكن يَبْقَى السُؤآلْ*
. . . . . . . . . . . . . لِمَآذَآ نَعْزِفُ أَلْحَآنَنَآ [ الْجَمِيلَةَ ] تِلْكْ ’ بِصَمْتْ