حگـَآيآ آلّمطـرُ
04-06-2015, 06:50 AM
http://cdn.top4top.net/i_2e101324af0.jpeg
حلمٌ ألمحهُ في كُل صباح عِند النافذة
هو: بِحجم الروح
لونهُ: كَ لون الشمس الحانية
يَتهادى كل يوم ليسرُقني مِن نفسي وذاتي
وياخذني حيث يكون !
نعم مازال صغيراً حلمي لم يَكبر !
مازال كــ نقطةٍ على*حنايـآ*الورق
لم يتعدى حدود محبرتي
لم*أهمس به ﻷحد أبداً . . .
ولم تعرف به سوى دموعي المحتضرة
على ضفاف أحداقي ؟!
مازال يتعلم كيف يكون*
ليزهُر يقيناً !!!
فكيف سأصبر؟؟
ومتى سأراه هل مِن حل ؟؟؟
تﻼشى كُل سؤالٍ عند مقبرة اﻷجوبة ..
ومازلتُ أنا عِند تلك النافذة
أرقب أمﻼً يُعانق حلمي وَ يبثُ في فضاءات الروح
نوراً لعلّه
يضع نهاية لفرحٍ بات مؤجل !!!
أسئلتنا بِﻼ نهاية*
همومنا بﻼ عدد
وَ
كبيرةٌ هي أحﻼمنا نَشتاق تحققها كل حين
وعِند عَتبات الحُلم
وَ*
مابين الغفوةِ والحقيقة
نصحوا لِنصطدم بواقعٍ مُر آثر
أن ﻻ نَحلم كثيراً*.
..
وأن تَكون أحﻼمنا واقعية على اﻷقل !
بعيدةً عن الخيال والﻼمنطق !
ف علينا بالصبر
وإن يكون إيماننا بالله أكبر
فهو قادر على كل شيء
وبوسعه أن يُبدل حالنا إلى أجمل ..!
فَ أستعينوا بالله خير معين
لن تخسروا أبداً ..*
( ومازلتُ أراقب)
حلمٌ ألمحهُ في كُل صباح عِند النافذة
هو: بِحجم الروح
لونهُ: كَ لون الشمس الحانية
يَتهادى كل يوم ليسرُقني مِن نفسي وذاتي
وياخذني حيث يكون !
نعم مازال صغيراً حلمي لم يَكبر !
مازال كــ نقطةٍ على*حنايـآ*الورق
لم يتعدى حدود محبرتي
لم*أهمس به ﻷحد أبداً . . .
ولم تعرف به سوى دموعي المحتضرة
على ضفاف أحداقي ؟!
مازال يتعلم كيف يكون*
ليزهُر يقيناً !!!
فكيف سأصبر؟؟
ومتى سأراه هل مِن حل ؟؟؟
تﻼشى كُل سؤالٍ عند مقبرة اﻷجوبة ..
ومازلتُ أنا عِند تلك النافذة
أرقب أمﻼً يُعانق حلمي وَ يبثُ في فضاءات الروح
نوراً لعلّه
يضع نهاية لفرحٍ بات مؤجل !!!
أسئلتنا بِﻼ نهاية*
همومنا بﻼ عدد
وَ
كبيرةٌ هي أحﻼمنا نَشتاق تحققها كل حين
وعِند عَتبات الحُلم
وَ*
مابين الغفوةِ والحقيقة
نصحوا لِنصطدم بواقعٍ مُر آثر
أن ﻻ نَحلم كثيراً*.
..
وأن تَكون أحﻼمنا واقعية على اﻷقل !
بعيدةً عن الخيال والﻼمنطق !
ف علينا بالصبر
وإن يكون إيماننا بالله أكبر
فهو قادر على كل شيء
وبوسعه أن يُبدل حالنا إلى أجمل ..!
فَ أستعينوا بالله خير معين
لن تخسروا أبداً ..*
( ومازلتُ أراقب)