حگـَآيآ آلّمطـرُ
03-26-2015, 02:38 AM
http://cdn.top4top.net/i_00c8c591e62.jpg
*أعد الزوج حقائبه وسافر مغادرا المنزل إلي بلد بعيدة بحثا عن رزقه*
والزوجة أصبحت وحيدة في منزل ضخم نوعا ما يحمل من اﻷثاث ما رث وما بلى*
رن جرس الهاتف (التليفون)*
الزوجه : ألوووو*
المتصل :*أنا الرجل ذو اﻷيدي المتسخة الساعة*
اﻵن الثامنة سآتي بالتاسعة مساء ... وانقطع الخط*
اعتبرت الزوجة أنها معاكسة فقط ,, لم تعي الخطورة وﻻ الجدية في حديث هذا الغامض
ثم رن جرس الهاتف*
الزوجة : : ألو من معي*
المتصل :*أنا الرجل ذو اﻷيدي المتسخة .. الساعة*
اﻵن التاسعة سآتي بالتاسعة مساءً*
وبدأ القلق يدب في أطرافها وبدأت تستشعر بوجود خطر ما*
فاستدعت جارتها لتكون لجوارها*
لكن
.
.*
رن الجرس*
الزوجة : : ألو من ...
المتصل :*أنا الرجل ذو اﻷيدي المتسخة .. الساعة اﻵن*
العاشرة سآتي بالتاسعة مساءً*
فقالت الجارة ﻻ أتوقع أنها مجرد مزحة ﻻبد أن نستعين برجل ليكون معنا .. فاتصلت الزوجة بأخيها
أتي اﻷخ مسرعا كله ثقة .. يتوقع أنه يمكنه التصدي لشخص فقط يعاكس !!!
بعد حضوره
رن جرس الهاتف*
اﻷخ : ألو مين*
المتصل بسرعة*: أنا الرجل ذو اﻷيدي المتسخة .. اﻵن*
الساعة11 سآتي بالتاسعة مساءً
ثم قفل الخط ولم يتمكن اﻷخ من أن يكلمه أو يسبه .. لكن شعر بالخوف من صوت هذا الرجل*
وبدأ علي محياه القلق*
رن التليفون الساعة 12 ونفس الكﻼم 1و2 و3 و4 و5*
فبلغ القلق باﻷخ مبلغه
واستدعي رجال الشرطة وأخبرهم باﻷمر
فجاء ضابط وجلس بجانب الهاتف*
ورن الجرس*
ورفع الضابط الهاتف :ألو من معي*
المتصل*: أنا الرجل ذو اﻷيدي المتسخة .. اﻵن الساعة السادسة*
سآتي بالتاسعة ..
وأغلق المكالمة*
فلم يتمكن الضابط من تحديد مكان المكالمة وشعر بأن اﻷمر فوق قدرات البشر*
والمتصل لم يعطهم الوقت الكافي لتحديد مكانه*
.
.
رن الهاتف*
المتصل*: أنا الرجل ذو اﻷيدي المتسخة الساعة اﻵن السابعة سآتي بالتاسعة*
ورن الهاتف بالثامنة وحدث نفس الشئ
قال الضابط
لم يتبقي سوي ساعة ربما أتي وربما كان فقط يعبث*
الضابط كان يفكر وخوفا عجيبا تسلل إليه*
وفي الثامنة والنصف رن الهاتف*
المتصل*: ألو أنا الرجل ذو اﻷيدي المتسخة الساعة اﻵن*
الثامنة والنصف سآتي بالتاسعة ....
وهكذا ظل يتصل كل 5 دقائق*
إلي أن اصبحت الساعة التاسعة تماما*
فرن جرس الباب
عيون معلقة واضطراب وخوف بل رعبا متجسدا
وفتحت الزوجه الباب (كمين)*
فوجدت رجل بالباب وقال : مرحبا .. أنا الرجل ذو اﻷيدي المتسخة ....
ممكن أغسل يدي
معظم مخاوفنا من نسيج أفكارنا نحن ... وليست من الواقع*
*أعد الزوج حقائبه وسافر مغادرا المنزل إلي بلد بعيدة بحثا عن رزقه*
والزوجة أصبحت وحيدة في منزل ضخم نوعا ما يحمل من اﻷثاث ما رث وما بلى*
رن جرس الهاتف (التليفون)*
الزوجه : ألوووو*
المتصل :*أنا الرجل ذو اﻷيدي المتسخة الساعة*
اﻵن الثامنة سآتي بالتاسعة مساء ... وانقطع الخط*
اعتبرت الزوجة أنها معاكسة فقط ,, لم تعي الخطورة وﻻ الجدية في حديث هذا الغامض
ثم رن جرس الهاتف*
الزوجة : : ألو من معي*
المتصل :*أنا الرجل ذو اﻷيدي المتسخة .. الساعة*
اﻵن التاسعة سآتي بالتاسعة مساءً*
وبدأ القلق يدب في أطرافها وبدأت تستشعر بوجود خطر ما*
فاستدعت جارتها لتكون لجوارها*
لكن
.
.*
رن الجرس*
الزوجة : : ألو من ...
المتصل :*أنا الرجل ذو اﻷيدي المتسخة .. الساعة اﻵن*
العاشرة سآتي بالتاسعة مساءً*
فقالت الجارة ﻻ أتوقع أنها مجرد مزحة ﻻبد أن نستعين برجل ليكون معنا .. فاتصلت الزوجة بأخيها
أتي اﻷخ مسرعا كله ثقة .. يتوقع أنه يمكنه التصدي لشخص فقط يعاكس !!!
بعد حضوره
رن جرس الهاتف*
اﻷخ : ألو مين*
المتصل بسرعة*: أنا الرجل ذو اﻷيدي المتسخة .. اﻵن*
الساعة11 سآتي بالتاسعة مساءً
ثم قفل الخط ولم يتمكن اﻷخ من أن يكلمه أو يسبه .. لكن شعر بالخوف من صوت هذا الرجل*
وبدأ علي محياه القلق*
رن التليفون الساعة 12 ونفس الكﻼم 1و2 و3 و4 و5*
فبلغ القلق باﻷخ مبلغه
واستدعي رجال الشرطة وأخبرهم باﻷمر
فجاء ضابط وجلس بجانب الهاتف*
ورن الجرس*
ورفع الضابط الهاتف :ألو من معي*
المتصل*: أنا الرجل ذو اﻷيدي المتسخة .. اﻵن الساعة السادسة*
سآتي بالتاسعة ..
وأغلق المكالمة*
فلم يتمكن الضابط من تحديد مكان المكالمة وشعر بأن اﻷمر فوق قدرات البشر*
والمتصل لم يعطهم الوقت الكافي لتحديد مكانه*
.
.
رن الهاتف*
المتصل*: أنا الرجل ذو اﻷيدي المتسخة الساعة اﻵن السابعة سآتي بالتاسعة*
ورن الهاتف بالثامنة وحدث نفس الشئ
قال الضابط
لم يتبقي سوي ساعة ربما أتي وربما كان فقط يعبث*
الضابط كان يفكر وخوفا عجيبا تسلل إليه*
وفي الثامنة والنصف رن الهاتف*
المتصل*: ألو أنا الرجل ذو اﻷيدي المتسخة الساعة اﻵن*
الثامنة والنصف سآتي بالتاسعة ....
وهكذا ظل يتصل كل 5 دقائق*
إلي أن اصبحت الساعة التاسعة تماما*
فرن جرس الباب
عيون معلقة واضطراب وخوف بل رعبا متجسدا
وفتحت الزوجه الباب (كمين)*
فوجدت رجل بالباب وقال : مرحبا .. أنا الرجل ذو اﻷيدي المتسخة ....
ممكن أغسل يدي
معظم مخاوفنا من نسيج أفكارنا نحن ... وليست من الواقع*