ڤَيوُلـآ
03-26-2015, 01:32 AM
http://i35.tinypic.com/2v2bmz7.jpg
مسامحك يا اغلى من سكن بالقلب والروح
مسامحك يا اطهر خلق كونه
مسامحك ولا في القلب شين عليك
مسامحك والشاهد العليم يدري
ابيك تدري وحدك سكنت بالروح ولا غيرك بيسكنها ...
اخاطب روحي في غيابك وش يعلقها فيك !!؟؟
تجاوبني في ثواني طيبتك وكل مافيك
ادري المسافه تمنع العين شوفك
لاهو بكيفك ولاهو بكيفي
وان ظاق وقتي وانت عيت ظروفك
يكفي رسايلنا بالاشواق توفي
أُحبُّك..
في زَمانِ الخوفِ والغُربةْ
أُحبُّك رَغمَ أحزاني
ورَغمَ ظُروفِنا الصعبةْ
وإنْ أصبحتُ لا أهلٌ ولا أحبابْ ...
أراك الأهلَ والأحبابَ والصحبةْ
أُحبُّك..
في زَمانِ الخوفِ إيمانًا
بأنَّ الحبَّ يُنقِذُني
مِنَ الطوفانْ
وأنت سَفينةُ العِشقِ
سَتحمِلُني على الشطآنْ
ومادُمتُ ..
سأرحلُ بينَ عينيك
خُذني يا مُنَى عيني
لأيِّ مَكانْ
وضُمِّني إلى صَدرِكْ
لأنَّ الخوفَ مَزَّقَني
لأنَّ زمانَنا هذا
يُهينُ كَرامةَ الإنسانْ
أُحبك ..
في زَمانِ الخوفِ يا عُمري
ولا أدري لِماذا يا مُنَى قَلبي
إذا ما الخوفُ حاصَرَني
لِصَدرِكِ دائمًا أجري
أُحِسُّ بأُلفةٍ نَحوَكْ
فكيفَ أُلامُ في حُبِّكْ
وقلبي صارَ مِن شَوقي
كَبُركانٍ مِن الإحساس
أُحِسُّ بِغُربةٍ بيني
وبينَ الناسْ
أجيءُ إليك مُشتاقًا
بأشواقٍ تَفوقُ الوَصفْ
وفي عينيك أحرِقُ كلَّ أقنِعَتي
وآخِرَ مُفرداتِ الزيفْ
ولا يَبقَى سِوى حُبِّكْ
جميلاً ساطِعًا .. عُمري
كَشمسِ الصيفْ
فكيفَ أخافُ مِن شيءٍ
وأنت الأمنُ لو يأتي
زَمانُ الخوفْ
مسامحك يا اغلى من سكن بالقلب والروح
مسامحك يا اطهر خلق كونه
مسامحك ولا في القلب شين عليك
مسامحك والشاهد العليم يدري
ابيك تدري وحدك سكنت بالروح ولا غيرك بيسكنها ...
اخاطب روحي في غيابك وش يعلقها فيك !!؟؟
تجاوبني في ثواني طيبتك وكل مافيك
ادري المسافه تمنع العين شوفك
لاهو بكيفك ولاهو بكيفي
وان ظاق وقتي وانت عيت ظروفك
يكفي رسايلنا بالاشواق توفي
أُحبُّك..
في زَمانِ الخوفِ والغُربةْ
أُحبُّك رَغمَ أحزاني
ورَغمَ ظُروفِنا الصعبةْ
وإنْ أصبحتُ لا أهلٌ ولا أحبابْ ...
أراك الأهلَ والأحبابَ والصحبةْ
أُحبُّك..
في زَمانِ الخوفِ إيمانًا
بأنَّ الحبَّ يُنقِذُني
مِنَ الطوفانْ
وأنت سَفينةُ العِشقِ
سَتحمِلُني على الشطآنْ
ومادُمتُ ..
سأرحلُ بينَ عينيك
خُذني يا مُنَى عيني
لأيِّ مَكانْ
وضُمِّني إلى صَدرِكْ
لأنَّ الخوفَ مَزَّقَني
لأنَّ زمانَنا هذا
يُهينُ كَرامةَ الإنسانْ
أُحبك ..
في زَمانِ الخوفِ يا عُمري
ولا أدري لِماذا يا مُنَى قَلبي
إذا ما الخوفُ حاصَرَني
لِصَدرِكِ دائمًا أجري
أُحِسُّ بأُلفةٍ نَحوَكْ
فكيفَ أُلامُ في حُبِّكْ
وقلبي صارَ مِن شَوقي
كَبُركانٍ مِن الإحساس
أُحِسُّ بِغُربةٍ بيني
وبينَ الناسْ
أجيءُ إليك مُشتاقًا
بأشواقٍ تَفوقُ الوَصفْ
وفي عينيك أحرِقُ كلَّ أقنِعَتي
وآخِرَ مُفرداتِ الزيفْ
ولا يَبقَى سِوى حُبِّكْ
جميلاً ساطِعًا .. عُمري
كَشمسِ الصيفْ
فكيفَ أخافُ مِن شيءٍ
وأنت الأمنُ لو يأتي
زَمانُ الخوفْ