شموخ وايليه
02-09-2015, 06:21 PM
http://www.m5zn.com/uploads2/2012/3/16/photo/gif/031612090300lu2hbi9yepos.gif
هوَ القائل جلّ جلالـه:: "وَمَنْ يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ"
فما يحبـّه الله أن تسعى وتتوكّل..وتتقن عمَلك لتأكل من عملِ يدك ،
وستواجهك المتاعب وأنتَ تخطو كلّ خطوة ..
فمالذي قَد يجعل من هذه الخطوات أسرَع وأسهل تخطياً؟؟
في الواقع أيها الأحبـّة ..أن تجد طريقاً أسهَل للنجاح وعلى نهج الكتاب والسّنـة
أشبه بأن تفتح باباً بالعثور على مفتاحه بدلاً من كسره بغية الدخـول
لذا فصفحات موضوعي اليَوم تعني بمجموعـة أفكـار تفيدك
وأنتَ على طريق إنجاز أي هَدف لك
بإذن الله تعالــى
وهذه الأفكـار أو الاعتقادات في حقيقة الأمـر نتاجاً لما قرأته من بعض الكتب،
مضافاً إليها بعض النقاط التي أراها ضروريـّة
ومن وجهـة نظري المتواضعـه أيها الأحبـّة في الله يجب أن تكونَ هذه الأفكار
راسخـة في ذهن الإنسان الذي يريد أن ينجزَ أعمالـه بنجاح
وما يميـّزها ، أنها :نورانيــّة
ولكن قبلَ هذا
مارأيكم بجرعـة من سيرة شَخص فَعل أشيائاً عظيماً ....؟
وأنا أؤكد لكم أنكم ستدهشون لرؤيـة قصـّته
http://www.m5zn.com/uploads2/2012/3/16/photo/gif/031612090300a24e4s7opx2mv28bqnt.gif
http://www.m5zn.com/uploads2/2012/3/16/photo/gif/0316120903000aocerk5rdrz55aq5e9gdhcu.gif
http://www.m5zn.com/uploads2/2012/3/16/photo/gif/031612090300af9ut5nc8e5xpgv9bk1re.gif
وبعدَ قصّة إبن أم مَكتوم التي أرجو من الله أن تكونَ أيقضَت الطاقات
والشحنات الإيجابية فيكم كما فعلت معـي
أحبّتي في الله
هـي اعتقادات يجب أن نوقنَ بها أحسبها مفيدة لكلّ شَخص
يودّ تَحقيق النَجاحات على أي صَعيد ،
وتظلّ أختكم مقصّرة
فأرجو أن تعذرونـي
http://www.m5zn.com/uploads2/2012/3/16/photo/gif/03161209030071257l736t5t5eezaypj8u0.gif
اعتقادات على طَريق النـّجاح
أولاً:
•
اليقين بأنّ كلّ ما يحدث للإنسان هو خير له من عندِ الله تعالـى
وكل ما يكون من تدبير الخالق هو لمصلحـة المَخلوق ولا يحدث إلا لعلّة وغَرض حكيم
وفي الواقع فإن الإنسان إن ركـّر "في كلّ ما يصيبه من محن
" على جانبين فسينشرح قلبه، والجانبين بالمختَصر:
{..الوجـه الإيجابي والإمكانيات
{..استفادة تجعل هذه الواقعة أو المصيبة درساَ من دروس الحياة وإن كان مؤلماً
فكلّ هذه الوقائع سيئة كانت أم جيـّدة تبني شَخصية الإنسان وهو مخيـّر ،
إما أن يقرر الاستفادة مما يحدث له بكلّ طريقة ممكنة
ويركّز نظره على ما فيها من خبرات ونواحي إيجابية
أو أن تصيبه بالإحباط، فيتحوّل تدريجياً إلى إنسان حزين محبط
وأهدافـه مقيـّدة بحجّة القيود التي قد لا تكون بالضرورة صحيحة
إنما هي قيود كبّل بها نفسه بدلاً من تركيزه على الإمكانيات التي حباها الله له
وقس على ذلكَ مما يصيب الإنسان
عبدالله بن أم مكتوم ..كانَ ضريراً
لكن هَل منعه ذلك من أن يكون منارةً من منارات الإسلام؟
كــــلا
فَقد حمَل الرّاية في مَعركـة القادسيـّة وماتَ شهيداَ!•
ترجمان القرآن..حبر الأمــة ابن عبــّاس وهو الذي قال فيه صلّى الله عليه وسلّم :
"اللهم فقهه في الدين وعلمه التأويل "
حينَ كبر ابن عباس وبَلغ السَبعين فقَد بصَره،
فقال فيه الحساد كلمـة حَق أريد بها استهزاءً واستهتاراً :
"أحسن الله عزاءك في عينيك يا ابن عباس !"
فما كانت إجابته؟
إن يأخذ الله من عيني نورهما • • ففي فؤادي وقلبي منهما نور
قلبي ذكيٌ وعقلي غير ذي عوجٍ • • وفي فمي صارم كالسيف مشهور
ولو أنّــه ركّز على الأشياء التي لم يعد بوسعه القيام بها فالقائمة تطول!
و لما أنجز كل هذه الإنجازات العظيمــة
ولكنّـه لَم يفقد بصيرتَه حتى بعدَ فقدانـه بَصــره.
ثانياً :
•
الاعتقاد بالقدرة على الوصول للهدف
باستشعار توفيق الله للعَبد الساعي والمتوكل عليه
فالمتوكّل يَعلم يقيناً بأن الله تعالـى هو الذي يَصرف عنه كلّ سوء وشَر،
وهو الذي ييسر ويهيء الأسباب بأمره تعالــى
أليس هوَ القائل جلّ جلالــه:"فَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ، إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُتَوَكِّلِينَ"
+
"وَمَنْ يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ"..."إن الله بالغ أمره"..
والخالق جلّ جلالـه إذا ما أراد لشيء أن يكون، يسّر أسبابه
وإن بدت في الظاهـر مَفقودة.
وقد ميـّز الله تعالى الإنسان بعقل
قَد يتعجّب الإنسان لما يمكنه أن يَصنع بمميزات هذا العَقل البشريّ
فحريّ بالإنسان أن يَعلم بأنّ الله تعالـى ميـّزه بهذا العَقل ليَكون -عن البهائم- فاعلاً
ثالثاً:
•
حياتنا عبارة عن خبرات مكتسبـة
وهذا ما يدلّ عليه قول الرسول عليه أزكى الصلاة والسّلام
:كما في صحيح البخاري:"لا يلدغ المؤمن من جحر واحد مرتين".
فالمعنـيّ هنا في الحَديث أن نتعلم من تجاربنا وأن لانكرر الخطأ مراراً..
ونتعظ من تجارب غيرنا..
فإن بذلت المجهود الكَبيرعلى أمر ما ولَم يحقق النتائج التي تَرجـوها،فإنك قد مررت بتَجربـة
والمطلوب الاستفادة من هذه التجربـة والاتعاظ منها بالحنكـة والفطنة
ومحاولة تجنّب الوقوع بنفس الخطأ مراراً كــ أن ينخدع المؤمن بالمنافق بعدَ إذ خدعـه قبلاً
كما أراد أبو عزة أن يفعل بالنبي صلى الله عليه وسلم،
فقال له: "والله لا تمسح عارضيك بمكة وتقول: خدعت محمدا مرتين".
وستفيدك المعلومات السابقة في تجربـة شيء جديد حتى تصل للنتائج التي ترجوها
وما تَعرفــه اليَوم هو ذخـر لكَ في الغَد.
جرّب أن تأخذ أكثَر تجارب شعَرت أنك لم تحقق فيها ما ترجـو،
واكتب أكثر استفادات حققتها منها وستكتشف أنّ تلكَ التجارب علّمتك
من أعظم الدروس التي عرفتها في حَياتك!
وهذا تأثير إيجابيّ لهذه التجارب،
ومن المؤسف أن نعتبر المحن أوالسقوط أوالخطأ فشلاً دونَ أن نعتبر ،
فهذا لايزيد على وجداننا سوى ظلالاًـ
ويزيد من تسميم العَقل بمزيد من الانفعالات السّلبية التي تحدّ من طاقة المرء
مؤثرة على وظائفه وعملية تفكيره"تأثيراً سلبيــّاً"
لذا لا يجب تغليق الطرق بوجه النـّفس واعتبار كلّ خطأ تعمله فشلاً و..
لتنتزع الأحاسيس السلبية من داخلك
قال تعالى:
"قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ
إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُالذُّنُوبَ جَمِيعًا إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ "
فالقنوط هو اليأس وييأتي بعده توقف عن العَمل بالتبعية ،
وهذا مالا يصحّ والأصل استمرار العَمل إذ لا يجب أن تكونَ الذنوب
سبباً لليأس كما أوضحَت الآية السابقـة
http://www.m5zn.com/uploads2/2012/3/16/photo/031612090300layx1263b72rg276534qy.png
http://www.mexat.com/vb/images-cache/e/f/a/1/6/b/1/efa16b137029fe045c66bc1fa0c97bba.png
اللهمّ فرّج على المسلمين في كلّ مكان
ويسّر لَهم سبل الخَير
وأعنا على أن نَكون سبباً في تَجلّي البَسمـة على وجوههم
هوَ القائل جلّ جلالـه:: "وَمَنْ يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ"
فما يحبـّه الله أن تسعى وتتوكّل..وتتقن عمَلك لتأكل من عملِ يدك ،
وستواجهك المتاعب وأنتَ تخطو كلّ خطوة ..
فمالذي قَد يجعل من هذه الخطوات أسرَع وأسهل تخطياً؟؟
في الواقع أيها الأحبـّة ..أن تجد طريقاً أسهَل للنجاح وعلى نهج الكتاب والسّنـة
أشبه بأن تفتح باباً بالعثور على مفتاحه بدلاً من كسره بغية الدخـول
لذا فصفحات موضوعي اليَوم تعني بمجموعـة أفكـار تفيدك
وأنتَ على طريق إنجاز أي هَدف لك
بإذن الله تعالــى
وهذه الأفكـار أو الاعتقادات في حقيقة الأمـر نتاجاً لما قرأته من بعض الكتب،
مضافاً إليها بعض النقاط التي أراها ضروريـّة
ومن وجهـة نظري المتواضعـه أيها الأحبـّة في الله يجب أن تكونَ هذه الأفكار
راسخـة في ذهن الإنسان الذي يريد أن ينجزَ أعمالـه بنجاح
وما يميـّزها ، أنها :نورانيــّة
ولكن قبلَ هذا
مارأيكم بجرعـة من سيرة شَخص فَعل أشيائاً عظيماً ....؟
وأنا أؤكد لكم أنكم ستدهشون لرؤيـة قصـّته
http://www.m5zn.com/uploads2/2012/3/16/photo/gif/031612090300a24e4s7opx2mv28bqnt.gif
http://www.m5zn.com/uploads2/2012/3/16/photo/gif/0316120903000aocerk5rdrz55aq5e9gdhcu.gif
http://www.m5zn.com/uploads2/2012/3/16/photo/gif/031612090300af9ut5nc8e5xpgv9bk1re.gif
وبعدَ قصّة إبن أم مَكتوم التي أرجو من الله أن تكونَ أيقضَت الطاقات
والشحنات الإيجابية فيكم كما فعلت معـي
أحبّتي في الله
هـي اعتقادات يجب أن نوقنَ بها أحسبها مفيدة لكلّ شَخص
يودّ تَحقيق النَجاحات على أي صَعيد ،
وتظلّ أختكم مقصّرة
فأرجو أن تعذرونـي
http://www.m5zn.com/uploads2/2012/3/16/photo/gif/03161209030071257l736t5t5eezaypj8u0.gif
اعتقادات على طَريق النـّجاح
أولاً:
•
اليقين بأنّ كلّ ما يحدث للإنسان هو خير له من عندِ الله تعالـى
وكل ما يكون من تدبير الخالق هو لمصلحـة المَخلوق ولا يحدث إلا لعلّة وغَرض حكيم
وفي الواقع فإن الإنسان إن ركـّر "في كلّ ما يصيبه من محن
" على جانبين فسينشرح قلبه، والجانبين بالمختَصر:
{..الوجـه الإيجابي والإمكانيات
{..استفادة تجعل هذه الواقعة أو المصيبة درساَ من دروس الحياة وإن كان مؤلماً
فكلّ هذه الوقائع سيئة كانت أم جيـّدة تبني شَخصية الإنسان وهو مخيـّر ،
إما أن يقرر الاستفادة مما يحدث له بكلّ طريقة ممكنة
ويركّز نظره على ما فيها من خبرات ونواحي إيجابية
أو أن تصيبه بالإحباط، فيتحوّل تدريجياً إلى إنسان حزين محبط
وأهدافـه مقيـّدة بحجّة القيود التي قد لا تكون بالضرورة صحيحة
إنما هي قيود كبّل بها نفسه بدلاً من تركيزه على الإمكانيات التي حباها الله له
وقس على ذلكَ مما يصيب الإنسان
عبدالله بن أم مكتوم ..كانَ ضريراً
لكن هَل منعه ذلك من أن يكون منارةً من منارات الإسلام؟
كــــلا
فَقد حمَل الرّاية في مَعركـة القادسيـّة وماتَ شهيداَ!•
ترجمان القرآن..حبر الأمــة ابن عبــّاس وهو الذي قال فيه صلّى الله عليه وسلّم :
"اللهم فقهه في الدين وعلمه التأويل "
حينَ كبر ابن عباس وبَلغ السَبعين فقَد بصَره،
فقال فيه الحساد كلمـة حَق أريد بها استهزاءً واستهتاراً :
"أحسن الله عزاءك في عينيك يا ابن عباس !"
فما كانت إجابته؟
إن يأخذ الله من عيني نورهما • • ففي فؤادي وقلبي منهما نور
قلبي ذكيٌ وعقلي غير ذي عوجٍ • • وفي فمي صارم كالسيف مشهور
ولو أنّــه ركّز على الأشياء التي لم يعد بوسعه القيام بها فالقائمة تطول!
و لما أنجز كل هذه الإنجازات العظيمــة
ولكنّـه لَم يفقد بصيرتَه حتى بعدَ فقدانـه بَصــره.
ثانياً :
•
الاعتقاد بالقدرة على الوصول للهدف
باستشعار توفيق الله للعَبد الساعي والمتوكل عليه
فالمتوكّل يَعلم يقيناً بأن الله تعالـى هو الذي يَصرف عنه كلّ سوء وشَر،
وهو الذي ييسر ويهيء الأسباب بأمره تعالــى
أليس هوَ القائل جلّ جلالــه:"فَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ، إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُتَوَكِّلِينَ"
+
"وَمَنْ يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ"..."إن الله بالغ أمره"..
والخالق جلّ جلالـه إذا ما أراد لشيء أن يكون، يسّر أسبابه
وإن بدت في الظاهـر مَفقودة.
وقد ميـّز الله تعالى الإنسان بعقل
قَد يتعجّب الإنسان لما يمكنه أن يَصنع بمميزات هذا العَقل البشريّ
فحريّ بالإنسان أن يَعلم بأنّ الله تعالـى ميـّزه بهذا العَقل ليَكون -عن البهائم- فاعلاً
ثالثاً:
•
حياتنا عبارة عن خبرات مكتسبـة
وهذا ما يدلّ عليه قول الرسول عليه أزكى الصلاة والسّلام
:كما في صحيح البخاري:"لا يلدغ المؤمن من جحر واحد مرتين".
فالمعنـيّ هنا في الحَديث أن نتعلم من تجاربنا وأن لانكرر الخطأ مراراً..
ونتعظ من تجارب غيرنا..
فإن بذلت المجهود الكَبيرعلى أمر ما ولَم يحقق النتائج التي تَرجـوها،فإنك قد مررت بتَجربـة
والمطلوب الاستفادة من هذه التجربـة والاتعاظ منها بالحنكـة والفطنة
ومحاولة تجنّب الوقوع بنفس الخطأ مراراً كــ أن ينخدع المؤمن بالمنافق بعدَ إذ خدعـه قبلاً
كما أراد أبو عزة أن يفعل بالنبي صلى الله عليه وسلم،
فقال له: "والله لا تمسح عارضيك بمكة وتقول: خدعت محمدا مرتين".
وستفيدك المعلومات السابقة في تجربـة شيء جديد حتى تصل للنتائج التي ترجوها
وما تَعرفــه اليَوم هو ذخـر لكَ في الغَد.
جرّب أن تأخذ أكثَر تجارب شعَرت أنك لم تحقق فيها ما ترجـو،
واكتب أكثر استفادات حققتها منها وستكتشف أنّ تلكَ التجارب علّمتك
من أعظم الدروس التي عرفتها في حَياتك!
وهذا تأثير إيجابيّ لهذه التجارب،
ومن المؤسف أن نعتبر المحن أوالسقوط أوالخطأ فشلاً دونَ أن نعتبر ،
فهذا لايزيد على وجداننا سوى ظلالاًـ
ويزيد من تسميم العَقل بمزيد من الانفعالات السّلبية التي تحدّ من طاقة المرء
مؤثرة على وظائفه وعملية تفكيره"تأثيراً سلبيــّاً"
لذا لا يجب تغليق الطرق بوجه النـّفس واعتبار كلّ خطأ تعمله فشلاً و..
لتنتزع الأحاسيس السلبية من داخلك
قال تعالى:
"قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ
إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُالذُّنُوبَ جَمِيعًا إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ "
فالقنوط هو اليأس وييأتي بعده توقف عن العَمل بالتبعية ،
وهذا مالا يصحّ والأصل استمرار العَمل إذ لا يجب أن تكونَ الذنوب
سبباً لليأس كما أوضحَت الآية السابقـة
http://www.m5zn.com/uploads2/2012/3/16/photo/031612090300layx1263b72rg276534qy.png
http://www.mexat.com/vb/images-cache/e/f/a/1/6/b/1/efa16b137029fe045c66bc1fa0c97bba.png
اللهمّ فرّج على المسلمين في كلّ مكان
ويسّر لَهم سبل الخَير
وأعنا على أن نَكون سبباً في تَجلّي البَسمـة على وجوههم