ڤَيوُلـآ
02-02-2015, 06:51 PM
الجميلُ كاسمِهِ ، والمعروفُ كرسمِهِ ، والخيرُ كطعمِهِ
أولُ المستفيدين من إسعادِ النَّاسِ همُ المتفضِّلون بهذا الإسعاد
يجنون ثمرتهُ عاجلاً في نفوسهِمْ ، وأخلاقِهم ، وضمائِرِهِم
فيجدون الانشراح والانبساط، والهدوء والسكينة.
https://encrypted-tbn0.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcTkakfh526MylNwxD38IIv-dh1q5l5kGtivY1sXmVIycDYKw3yp
فإذا طاف بك طائفٌ من همٍّ أو ألمِّ بك غمٌّ فامنحْ غيرك
معروفاً وأسدِ لهُ جميلاً تجدِ الفرج والرَّاحة.
أعطِ محروماً ، انصر مظلوماً ، أنقِذْ مكروباً ، أطعمْ جائعاً ، عِدْ مريضاً
أعنْ منكوباً ، تجدِ السعادة تغمرُك من بين يديْك ومنْ خلفِك.
إنَّ فعلَ الخيرِ كالطيب ينفعُ حاملهُ وبائعه ومشتريهُ
https://encrypted-tbn0.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcTkakfh526MylNwxD38IIv-dh1q5l5kGtivY1sXmVIycDYKw3yp
وعوائدُ الخيرِ النفسيَّة عقاقيرُ مباركةٌ تصرفُ في صيدليةِ
الذي عُمِرتْ قلوبُهم بالبِّر والإحسان .
إن توزيع البسماتِ المشرقةِ على فقراءِ الأخلاقِ
صدقةٌ جاريةٌ في عالمِ القيمِ ( ولو أن تلقى أخاك بوجهِ طلْقِ )
وإن عبوس الوجهِ إعلانُ حربٍ ضروسٍ على الآخرين
لا يعلمُ قيامها إلا علاَّمٌ الغيوبِ
شربةُ ماءِ من كفِّ بغي ل*** عقورٍ أثمرتْ
دخول جنة عرضُها السمواتُ والأرضُ ؛ لأنَّ صاحب الثوابِ
غفو
https://encrypted-tbn0.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcTkakfh526MylNwxD38IIv-dh1q5l5kGtivY1sXmVIycDYKw3yp
رٌ شكورٌ جميلٌ ، يحبُّ الجميل ، غنيٌ حميدٌ
يا منْ تُهدِّدهُمْ كوابيسُ الشقاءِ والفزع والخوفِ
هلموا إلى بستانِ المعروفِ وتشاغلوا بالآخرين
عطاءً وضيافةً ومواساةً وإعانةً وخدمةً
وستجدون السعادة طعماً ولوناً وذوقاً
﴿وَمَا لِأَحَدٍ عِندَهُ مِن نِّعْمَةٍ تُجْزَى {19} إِلَّا ابْتِغَاء وَجْهِ رَبِّهِ الْأَعْلَى{20} وَلَسَوْفَ يَرْضَى ﴾.
أولُ المستفيدين من إسعادِ النَّاسِ همُ المتفضِّلون بهذا الإسعاد
يجنون ثمرتهُ عاجلاً في نفوسهِمْ ، وأخلاقِهم ، وضمائِرِهِم
فيجدون الانشراح والانبساط، والهدوء والسكينة.
https://encrypted-tbn0.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcTkakfh526MylNwxD38IIv-dh1q5l5kGtivY1sXmVIycDYKw3yp
فإذا طاف بك طائفٌ من همٍّ أو ألمِّ بك غمٌّ فامنحْ غيرك
معروفاً وأسدِ لهُ جميلاً تجدِ الفرج والرَّاحة.
أعطِ محروماً ، انصر مظلوماً ، أنقِذْ مكروباً ، أطعمْ جائعاً ، عِدْ مريضاً
أعنْ منكوباً ، تجدِ السعادة تغمرُك من بين يديْك ومنْ خلفِك.
إنَّ فعلَ الخيرِ كالطيب ينفعُ حاملهُ وبائعه ومشتريهُ
https://encrypted-tbn0.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcTkakfh526MylNwxD38IIv-dh1q5l5kGtivY1sXmVIycDYKw3yp
وعوائدُ الخيرِ النفسيَّة عقاقيرُ مباركةٌ تصرفُ في صيدليةِ
الذي عُمِرتْ قلوبُهم بالبِّر والإحسان .
إن توزيع البسماتِ المشرقةِ على فقراءِ الأخلاقِ
صدقةٌ جاريةٌ في عالمِ القيمِ ( ولو أن تلقى أخاك بوجهِ طلْقِ )
وإن عبوس الوجهِ إعلانُ حربٍ ضروسٍ على الآخرين
لا يعلمُ قيامها إلا علاَّمٌ الغيوبِ
شربةُ ماءِ من كفِّ بغي ل*** عقورٍ أثمرتْ
دخول جنة عرضُها السمواتُ والأرضُ ؛ لأنَّ صاحب الثوابِ
غفو
https://encrypted-tbn0.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcTkakfh526MylNwxD38IIv-dh1q5l5kGtivY1sXmVIycDYKw3yp
رٌ شكورٌ جميلٌ ، يحبُّ الجميل ، غنيٌ حميدٌ
يا منْ تُهدِّدهُمْ كوابيسُ الشقاءِ والفزع والخوفِ
هلموا إلى بستانِ المعروفِ وتشاغلوا بالآخرين
عطاءً وضيافةً ومواساةً وإعانةً وخدمةً
وستجدون السعادة طعماً ولوناً وذوقاً
﴿وَمَا لِأَحَدٍ عِندَهُ مِن نِّعْمَةٍ تُجْزَى {19} إِلَّا ابْتِغَاء وَجْهِ رَبِّهِ الْأَعْلَى{20} وَلَسَوْفَ يَرْضَى ﴾.