رحيل المشاعر
12-15-2024, 11:35 PM
الإيميتوفوبيا هي رهاب القيء، وهي حالة من الخوف الشديد من التقيؤ أو رؤية أو سماع شخص آخر يتقيأ أو رؤية القيء.
الإيميتوفوبيا هي حالة من حالات الصحة العقلية تُصنف بأنها رهاب محدد، وهو الخوف المستمر وغير العقلاني من شيء أو موقف ما.
ويمكن أن يتطور رهاب القيء تلقائياً أو بعد تجربة القيء المؤلمة. بمجرد إصابتكِ بهذا الرهاب، تتصاعد
المضاعفات خطوة بخطوة، ويتم تجنُّب الأماكن والأشياء التي تربطكِ بالقيء، وتصبحين أكثر يقظة بشكل متزايد، وسرعان ما يهيمن الخوف على حياتكِ.
ونتيجة لفوبيا القيء؛ تصبح العادات الغذائية صارمة، وأي شيء غير مألوف أو يُحتمل أن يسبب القيء يتم تجنبه تماماً.
وغالباً ما يعاني مرضى الإيميتوفوبيا من ضعف اجتماعي ومهني كبير، ويبذلون قصارى جهدهم للتأكد من أنهم لا يتقيأون،
كما يرفض الأطفال الذهاب إلى المدرسة أو زيارة الأصدقاء، ويبتعد البالغون عن العمل ويتوقفون عن تناول الطعام في المطاعم.
أعراض فوبيا القيء
يلجأ الشخص المُصاب بفوبيا القيء إلى القيام ببعض السلوكيات الغريبة لتجنُّب التعرض للقيء، أبرزها ما يلي:
- تجنُّب الأطعمة أو المشروبات أو المطاعم المرتبطة بالتعرُّض بالقيء سابقاً.
- تجنُّب قول أو سماع كلمات «القيء» أو «التقيؤ».
- فحص الأشخاص الآخرين بحثاً عن علامات المرض وتجنُّب المستشفيات والمرضى.
- رفض مصافحة الآخرين.
- تجنُّب القمامة وغيرها من الأشياء ذات الرائحة الكريهة أو القذرة.
- غسل اليدين بشكل مفرط، وكذلك تنظيف الطعام وأسطح التحضير.
- التخلص من الطعام قبل أن تنتهي صلاحيته.
- شم وفحص الطعام بشكل مفرط.
- الإفراط في طهي الطعام لقتل مسببات الأمراض المحتملة.
- استخدام مضادات الحموضة بشكل استباقي.
- تجنُّب تناول الأطعمة خارج المنزل.
- التحقق من أماكن الحمامات في أي مكان خارج المنزل.
- تجنُّب السفر أو الذهاب إلى المدرسة أو العمل أو ممارسة الأنشطة الاجتماعية المختلفة.
- قياس درجة حرارة الجسم بشكل مستمر والبحث في الجسم عن علامات المرض.
أسباب الخوف من القيء
قد يكون خطر الإصابة برهاب القيء أعلى إذا كنت تتذكرين التقيؤ في الأماكن العامة، على سبيل المثال،
عندما يحدث القيء في أوقات أو في مواقف محرجة أو غير مريحة؛ فقد يكون الأمر مؤلماً للغاية، كما قد يتطور
هذا الخوف إذا واجهت ليلة طويلة من القيء الذي لا يمكن السيطرة عليه.
ويعتقد بعض الخبراء أن رهاب القيء قد يكون مرتبطاً بالمخاوف بشأن عدم السيطرة؛ إذ يمكن للمرضى
أن يحاولوا السيطرة على أنفسهم وبيئتهم بكل الطرق الممكنة، ولكن السيطرة على القيء يُعد مهمة صعبة إن لم تكن
مستحيلة؛ لذلك عدم القدرة على السيطرة على المشكلة يمكن أن يؤدي إلى الخوف من القيء.
ويفكر المُصاب برهاب القيء دائماً في الاحتمالات التالية:
- عدم القدرة على العثور على الحمام في الوقت المناسب.
- القيء مراراً وتكراراً وعدم القدرة على التوقف.
- الاختناق بالقيء والمعاناة الجسدية.
- التعرض للإحراج أمام الآخرين.
- دخول المستشفى.
ولأنك لا تعرفين متى سيحدث ذلك؛ تكونين دائماً على أهبة الاستعداد، وتعيدين ترتيب حياتكِ لدرء أي احتمالية للتقيؤ.
الإيميتوفوبيا هي حالة من حالات الصحة العقلية تُصنف بأنها رهاب محدد، وهو الخوف المستمر وغير العقلاني من شيء أو موقف ما.
ويمكن أن يتطور رهاب القيء تلقائياً أو بعد تجربة القيء المؤلمة. بمجرد إصابتكِ بهذا الرهاب، تتصاعد
المضاعفات خطوة بخطوة، ويتم تجنُّب الأماكن والأشياء التي تربطكِ بالقيء، وتصبحين أكثر يقظة بشكل متزايد، وسرعان ما يهيمن الخوف على حياتكِ.
ونتيجة لفوبيا القيء؛ تصبح العادات الغذائية صارمة، وأي شيء غير مألوف أو يُحتمل أن يسبب القيء يتم تجنبه تماماً.
وغالباً ما يعاني مرضى الإيميتوفوبيا من ضعف اجتماعي ومهني كبير، ويبذلون قصارى جهدهم للتأكد من أنهم لا يتقيأون،
كما يرفض الأطفال الذهاب إلى المدرسة أو زيارة الأصدقاء، ويبتعد البالغون عن العمل ويتوقفون عن تناول الطعام في المطاعم.
أعراض فوبيا القيء
يلجأ الشخص المُصاب بفوبيا القيء إلى القيام ببعض السلوكيات الغريبة لتجنُّب التعرض للقيء، أبرزها ما يلي:
- تجنُّب الأطعمة أو المشروبات أو المطاعم المرتبطة بالتعرُّض بالقيء سابقاً.
- تجنُّب قول أو سماع كلمات «القيء» أو «التقيؤ».
- فحص الأشخاص الآخرين بحثاً عن علامات المرض وتجنُّب المستشفيات والمرضى.
- رفض مصافحة الآخرين.
- تجنُّب القمامة وغيرها من الأشياء ذات الرائحة الكريهة أو القذرة.
- غسل اليدين بشكل مفرط، وكذلك تنظيف الطعام وأسطح التحضير.
- التخلص من الطعام قبل أن تنتهي صلاحيته.
- شم وفحص الطعام بشكل مفرط.
- الإفراط في طهي الطعام لقتل مسببات الأمراض المحتملة.
- استخدام مضادات الحموضة بشكل استباقي.
- تجنُّب تناول الأطعمة خارج المنزل.
- التحقق من أماكن الحمامات في أي مكان خارج المنزل.
- تجنُّب السفر أو الذهاب إلى المدرسة أو العمل أو ممارسة الأنشطة الاجتماعية المختلفة.
- قياس درجة حرارة الجسم بشكل مستمر والبحث في الجسم عن علامات المرض.
أسباب الخوف من القيء
قد يكون خطر الإصابة برهاب القيء أعلى إذا كنت تتذكرين التقيؤ في الأماكن العامة، على سبيل المثال،
عندما يحدث القيء في أوقات أو في مواقف محرجة أو غير مريحة؛ فقد يكون الأمر مؤلماً للغاية، كما قد يتطور
هذا الخوف إذا واجهت ليلة طويلة من القيء الذي لا يمكن السيطرة عليه.
ويعتقد بعض الخبراء أن رهاب القيء قد يكون مرتبطاً بالمخاوف بشأن عدم السيطرة؛ إذ يمكن للمرضى
أن يحاولوا السيطرة على أنفسهم وبيئتهم بكل الطرق الممكنة، ولكن السيطرة على القيء يُعد مهمة صعبة إن لم تكن
مستحيلة؛ لذلك عدم القدرة على السيطرة على المشكلة يمكن أن يؤدي إلى الخوف من القيء.
ويفكر المُصاب برهاب القيء دائماً في الاحتمالات التالية:
- عدم القدرة على العثور على الحمام في الوقت المناسب.
- القيء مراراً وتكراراً وعدم القدرة على التوقف.
- الاختناق بالقيء والمعاناة الجسدية.
- التعرض للإحراج أمام الآخرين.
- دخول المستشفى.
ولأنك لا تعرفين متى سيحدث ذلك؛ تكونين دائماً على أهبة الاستعداد، وتعيدين ترتيب حياتكِ لدرء أي احتمالية للتقيؤ.