سراج المحبة
01-07-2015, 03:30 PM
أيّ شَوْقً يَغْزَوْ رَوْحَيّ
https://fbcdn-sphotos-b-a.akamaihd.net/hphotos-ak-xpf1/v/t1.0-9/988418_656267434494455_7001641326778411859_n.jpg?o h=bd2f075ac364d3873bfddc2cb94c389b&oe=54E6CF2C&__gda__=1424199104_b3ab16769ab0dce9bf700cf3701c195 d
أيّ شَوْقً يَغْزَوْ رَوْحَيّ
هَيْجَ حَنْيَنْيَ أليْكِ أيَتُهُاَ الَبْعَيْدْةَ كَمْاَ السَمْاَءْ
القًرَيْبَةْ مِثَلْمَاْ الرَوْحَ
البَهْيَةُ المُتَألْقَةَ كَمْاَ نَجْمَةْ وَسْطَ ليَلً حَالْكِ الَسْوَاْدَ
كَ شْمَعْةَ علَىْ طَاوْلَتْيّ
وَبْوَحْ الَيْاسَمْيَنْ يَأخَذْنَيْ
لَبْوَحْكِ أيَتُهاَ الَشْهَيْةَ
مِثَلْمَاْ الـَأمْلَ العَزْيَزْ
مَثْلَمْاَ الذِكَرْىَ الجَمْيَلْةَ
الَنْقَيةْ مَثْلَ الَنْدىَ.
دَعْيَنَيّ أخَطٌ سَطُوَرْ أبَجْدَيْتَيْ
بَوْحَيْ مَنْ ابَدْاعَ يَدْيَكِ وَعْيَنْيَكِ
أخَذُ كلمْاتْيّ فَيْ رَحْلَةْ انَتْظَارْكِ
يَاْ أنتِ كُلُ شَيْءً مَنْ بًُعَدْكِ يَغْدَوْ تَفْاصَيْلِ
فَيْ كُلَ الـَأمْاَكْنَ أَنْتِ
وَفْيَ كُلَ نَسْمَةْ هَوْاَءْ أتَنْفُسَهُاَ
وَفْيَ كُلَ قَطْرَةْ مَاءْ تَنزْلُ الرَوْحَ لتَبْلَلْهَاْ بَالنْدَىْ
غَرْيَبْةً أنَتِ أيَتهُاَ البعَيدْةَ
كَيْفَ أحَلْتِ عُمَرْيَ عِطْراً مَنْ يَاسْمَيْنَ
وأيّ شَوقً يغَزوْ روحَيّ .
https://fbcdn-sphotos-b-a.akamaihd.net/hphotos-ak-xpf1/v/t1.0-9/988418_656267434494455_7001641326778411859_n.jpg?o h=bd2f075ac364d3873bfddc2cb94c389b&oe=54E6CF2C&__gda__=1424199104_b3ab16769ab0dce9bf700cf3701c195 d
أيّ شَوْقً يَغْزَوْ رَوْحَيّ
هَيْجَ حَنْيَنْيَ أليْكِ أيَتُهُاَ الَبْعَيْدْةَ كَمْاَ السَمْاَءْ
القًرَيْبَةْ مِثَلْمَاْ الرَوْحَ
البَهْيَةُ المُتَألْقَةَ كَمْاَ نَجْمَةْ وَسْطَ ليَلً حَالْكِ الَسْوَاْدَ
كَ شْمَعْةَ علَىْ طَاوْلَتْيّ
وَبْوَحْ الَيْاسَمْيَنْ يَأخَذْنَيْ
لَبْوَحْكِ أيَتُهاَ الَشْهَيْةَ
مِثَلْمَاْ الـَأمْلَ العَزْيَزْ
مَثْلَمْاَ الذِكَرْىَ الجَمْيَلْةَ
الَنْقَيةْ مَثْلَ الَنْدىَ.
دَعْيَنَيّ أخَطٌ سَطُوَرْ أبَجْدَيْتَيْ
بَوْحَيْ مَنْ ابَدْاعَ يَدْيَكِ وَعْيَنْيَكِ
أخَذُ كلمْاتْيّ فَيْ رَحْلَةْ انَتْظَارْكِ
يَاْ أنتِ كُلُ شَيْءً مَنْ بًُعَدْكِ يَغْدَوْ تَفْاصَيْلِ
فَيْ كُلَ الـَأمْاَكْنَ أَنْتِ
وَفْيَ كُلَ نَسْمَةْ هَوْاَءْ أتَنْفُسَهُاَ
وَفْيَ كُلَ قَطْرَةْ مَاءْ تَنزْلُ الرَوْحَ لتَبْلَلْهَاْ بَالنْدَىْ
غَرْيَبْةً أنَتِ أيَتهُاَ البعَيدْةَ
كَيْفَ أحَلْتِ عُمَرْيَ عِطْراً مَنْ يَاسْمَيْنَ
وأيّ شَوقً يغَزوْ روحَيّ .