رحيل المشاعر
03-03-2023, 05:13 AM
https://thumbs.gfycat.com/BriefIgnorantBlackbuck-size_restricted.gif
https://scontent-hbe1-1.xx.fbcdn.net/v/t39.30808-6/332271924_718514099944938_3971792140005473617_n.jp g?_nc_cat=107&ccb=1-7&_nc_sid=8bfeb9&_nc_ohc=a32A0XlaTNsAX9JO4tE&_nc_ht=scontent-hbe1-1.xx&oh=00_AfAADSPQLmDvC01p46KkhZsrZ9gEF4XCxH1dlHJtv-LrXw&oe=63FA45EF
أَنْتَ مِشٌّ مُحْتَاجٌ ضَرْبَةَ حَظٍّ عُشَّانِ تَكْسِبُ قَلْبَ حَدِّ بَتْحَبَهْ ،
وَلَا مُحْتَاج تَوْلَعُ صَوَابِعَكْ اَلْعَشَرَةَ عُشَّانِ تُثْبِتُ لَهُ إِخْلَاصِكَ ،
وَلَا مُحْتَاج تَدُقُّ عَلَى بَابِ اَلْعَرَّافَاتِ زِيَّ مَا قَالَ اَلْقَيْصَرُ " عَلَّمَنِي حُبُّكَ أَنْ أُجَرِّبَ طِبُّ اَلْعَطَّارِينَ وَأَطْرَقَ بَابُ اَلْعَرَّافَاتِ "
اَلْحُبُّ رَغْمَ إِنَّهُ أَبْسَطُ حَاجَةٍ فِي اَلدُّنْيَا مُحْتَاجٌ مِنْكَ مَجْهُودِ أَعْظَمَ مِنْ دُهْ كُلَّهُ . . . .
اَلْمَجْهُودُ دُهْ رَغْمَ عَظَمَتِهِ إِلَّا إِنَّهُ أَبْسَطُ مِمَّا تَتَخَيَّلُ . . .
أَنَّكَ " تَحُسُّ بِالْإِنْسَانِ دُهْ وَتَفَهُّمُهُ وَتَحْتَوِيهُ " دُهْ أَكْبَرِ اَلْمَهَامِّ اَللَّيِّ أَنْتَ مُمْكِنٌ تَقُومُ بِيهَا . . .
إِنَّكَ تُقَدِّرُهُ أَنَّكَ تَتَعَرَّفُ عَلَى اَلشَّيْءِ اَللَّيِّ بِيزْعَجْ إِحْسَاسُهُ وَمَا تَعَمَلْهُوشْ . .
مِشٌّ تَعْمَلُ اَلْعَكْسَ وَتَبْقَى دِي نُقْطَةُ ضَعْفٍ تَسْتَغِلُّهَا ضِدَّهُ . .
تَتَعَرَّفَ عَلَى مُيُولِهِ وَالطُّقُوسُ اَلْمُفَضَّلَةُ بِالنِّسْبَةِ لَهُ وَتُحَاوِلُ بِقَدْرِ اَلْإِمْكَانِ
تَحَقَّقَ لَهُ شَيْءُ مِنْ اَلسَّعَادَةِ مِنْ خِلَالِهَا . . .
خَلِيكْ إِنْسَانٌ عَلَى شَكْلِ " أَهْلٍ وَسَنَدٍ " . . خَلِيكْ اِرْتِوَاءً فِي لَحْظَةِ عَطَشٍ ، ظِلُّهُ فِي يَوْمِ مَلْيَانْ بِالشَّمْسِ ،
دِفْءٌ فِي عِزِّ اَلْبَرْدِ . . .
خَلِيكْ عُكَّازُهُ ، وَهِدَايَتُهُ لَوْ ضَلَّ طَرِيقَهُ ، خَلِيكْ رُوحُ مَا تَمْلُشْ أَنِينُهُ وَلَا آهَاتِهِ . .
خَلِيكْ اَلْإِيدْ اَللَّيُّ تَمَسُّحَ اَلدَّمْعِ وَتْطَبْطَبْ ب طِيبَةُ وَخَوْفُ وَحُبُّ خَلِيكْ اَلْقَلْبِ
اَللَّيِّ عَاشَ عُمْرُهُ كُلُّهُ يَدَّعِي رَبُّنَا يُقَابِلُهُ اَلْمَوْضُوعُ مِش مُحْتَاجٍ مِنْكَ مُعْجِزَاتٍ . . .
أَنْتَ مُحْتَاجُ تُفْرُمُتْ قَلْبُكَ قَبْلَ مَا تَتَوَحَّدُ جَوًّا قَلْبَهُ . . .
اِسْمَعْ شَكْوَى رُوحِهِ قَبْلَ مَا يَشْتَكِيكَ . . . .
خَلِيكْ آخِرً إِنْسَانٍ مُمْكِنٍ يُفَكِّرُ يُشَكِّي مِنْهُ . . .
اِجْتَهَدَ فِي حَبْكٍ . . . وَازْرَعْ جَمَال . . . .
دُهْ لَوْ عَاوِزْ تَحْصُدَ حُب يَعِيشُ مَايْمُوتْشْ مَعَ أَوَّلِ خِلَافٍ . .
/
https://thumbs.gfycat.com/BriefIgnorantBlackbuck-size_restricted.gif
https://scontent-hbe1-1.xx.fbcdn.net/v/t39.30808-6/332271924_718514099944938_3971792140005473617_n.jp g?_nc_cat=107&ccb=1-7&_nc_sid=8bfeb9&_nc_ohc=a32A0XlaTNsAX9JO4tE&_nc_ht=scontent-hbe1-1.xx&oh=00_AfAADSPQLmDvC01p46KkhZsrZ9gEF4XCxH1dlHJtv-LrXw&oe=63FA45EF
أَنْتَ مِشٌّ مُحْتَاجٌ ضَرْبَةَ حَظٍّ عُشَّانِ تَكْسِبُ قَلْبَ حَدِّ بَتْحَبَهْ ،
وَلَا مُحْتَاج تَوْلَعُ صَوَابِعَكْ اَلْعَشَرَةَ عُشَّانِ تُثْبِتُ لَهُ إِخْلَاصِكَ ،
وَلَا مُحْتَاج تَدُقُّ عَلَى بَابِ اَلْعَرَّافَاتِ زِيَّ مَا قَالَ اَلْقَيْصَرُ " عَلَّمَنِي حُبُّكَ أَنْ أُجَرِّبَ طِبُّ اَلْعَطَّارِينَ وَأَطْرَقَ بَابُ اَلْعَرَّافَاتِ "
اَلْحُبُّ رَغْمَ إِنَّهُ أَبْسَطُ حَاجَةٍ فِي اَلدُّنْيَا مُحْتَاجٌ مِنْكَ مَجْهُودِ أَعْظَمَ مِنْ دُهْ كُلَّهُ . . . .
اَلْمَجْهُودُ دُهْ رَغْمَ عَظَمَتِهِ إِلَّا إِنَّهُ أَبْسَطُ مِمَّا تَتَخَيَّلُ . . .
أَنَّكَ " تَحُسُّ بِالْإِنْسَانِ دُهْ وَتَفَهُّمُهُ وَتَحْتَوِيهُ " دُهْ أَكْبَرِ اَلْمَهَامِّ اَللَّيِّ أَنْتَ مُمْكِنٌ تَقُومُ بِيهَا . . .
إِنَّكَ تُقَدِّرُهُ أَنَّكَ تَتَعَرَّفُ عَلَى اَلشَّيْءِ اَللَّيِّ بِيزْعَجْ إِحْسَاسُهُ وَمَا تَعَمَلْهُوشْ . .
مِشٌّ تَعْمَلُ اَلْعَكْسَ وَتَبْقَى دِي نُقْطَةُ ضَعْفٍ تَسْتَغِلُّهَا ضِدَّهُ . .
تَتَعَرَّفَ عَلَى مُيُولِهِ وَالطُّقُوسُ اَلْمُفَضَّلَةُ بِالنِّسْبَةِ لَهُ وَتُحَاوِلُ بِقَدْرِ اَلْإِمْكَانِ
تَحَقَّقَ لَهُ شَيْءُ مِنْ اَلسَّعَادَةِ مِنْ خِلَالِهَا . . .
خَلِيكْ إِنْسَانٌ عَلَى شَكْلِ " أَهْلٍ وَسَنَدٍ " . . خَلِيكْ اِرْتِوَاءً فِي لَحْظَةِ عَطَشٍ ، ظِلُّهُ فِي يَوْمِ مَلْيَانْ بِالشَّمْسِ ،
دِفْءٌ فِي عِزِّ اَلْبَرْدِ . . .
خَلِيكْ عُكَّازُهُ ، وَهِدَايَتُهُ لَوْ ضَلَّ طَرِيقَهُ ، خَلِيكْ رُوحُ مَا تَمْلُشْ أَنِينُهُ وَلَا آهَاتِهِ . .
خَلِيكْ اَلْإِيدْ اَللَّيُّ تَمَسُّحَ اَلدَّمْعِ وَتْطَبْطَبْ ب طِيبَةُ وَخَوْفُ وَحُبُّ خَلِيكْ اَلْقَلْبِ
اَللَّيِّ عَاشَ عُمْرُهُ كُلُّهُ يَدَّعِي رَبُّنَا يُقَابِلُهُ اَلْمَوْضُوعُ مِش مُحْتَاجٍ مِنْكَ مُعْجِزَاتٍ . . .
أَنْتَ مُحْتَاجُ تُفْرُمُتْ قَلْبُكَ قَبْلَ مَا تَتَوَحَّدُ جَوًّا قَلْبَهُ . . .
اِسْمَعْ شَكْوَى رُوحِهِ قَبْلَ مَا يَشْتَكِيكَ . . . .
خَلِيكْ آخِرً إِنْسَانٍ مُمْكِنٍ يُفَكِّرُ يُشَكِّي مِنْهُ . . .
اِجْتَهَدَ فِي حَبْكٍ . . . وَازْرَعْ جَمَال . . . .
دُهْ لَوْ عَاوِزْ تَحْصُدَ حُب يَعِيشُ مَايْمُوتْشْ مَعَ أَوَّلِ خِلَافٍ . .
/
https://thumbs.gfycat.com/BriefIgnorantBlackbuck-size_restricted.gif