رحيل المشاعر
12-04-2022, 04:53 AM
https://www.3b8-y.com/vb/images/myframes/2_cul.gif
سَعةُ العيش وحسنُ الحال .
إن الرَّخاءُ هو سَعةُ العيش وحسنُ الحال، ومصدرها رخَا وقد جاء في وصية رسول الله صلى الله عليه وسلم الجامعة لابن عباس رضي الله عنه وللمسلمين من بعده، قال له رسول الله صلى الله عليه وسلم: “تعرف إلى الله في الرخاء يعرفك في الشدة”.
ما هي مفاتيح الرخاء
هناك بعض الأشخاص ممن يفكرون بحماقة بما يكفي للاعتقاد بأن الرخاء في الحياة هو ما يعني أن هناك فائض في المال، إذ أن مفاتيح الرخاء عديد ويجب أن تتماشى فيها المكونات الرئيسية للرخاء والتي تتمثل في التالي:
المال.
السعادة.
الاستدامة.
المال: بالفعل يعتبر المال مصدرًا كافيًا من أجل دعم أهدافنا، وعلى الرغم من أن الحصول على المال الكافي هام جدًا من أجل العيش في رخاء، إلا أنه لا يجب اعتباره وحده كافيًا، فيجب أن يقوم المال بدعم أحلامنا المادية بوسيلة تدعم قيمنا ومبادئنا الراسخة، لأن التفكير بتلك الطريقة يمنعنا من التعدي على العقلية التي فيها يشتت المال انتباهنا أو يبعدنا عن تلك القيم والمبادئ ذاتها.
السعادة: بعد النظر في مفتاح المال والإجابة على سؤال “كم من المال يكفي؟” يأتي الدور على السؤال “هل أنا سعيد بما فيه الكفاية؟”، ومن الجدير بالذكر أن الجوانب الخاصة بالسعادة تتمثل في النقاط التالية:
الحالة العاطفية والذهنية: وهي في وجود مشاعر إيجابية تجاه أنفسنا وتجاه العالم.
الأصالة: وتتمثل في عيش حياة متفقة مع أعمق المعتقدات والقيم والمبادئ الموجودة لدينا، مع العلم أن دخلنا من المال يتماشى مع شغفنا وأهدافنا.
الالتزام: وهذا بالتمسك بما نقدره أكثر وأكثر، على سبيل المثال الأسرة والعلاقات
الصحة والعافية: ويتمثل في السعي وراء تحقيق وفرة من الصحة في العقل والروح والجسد.
الاستدامة: وهي إحدى الطرق التي يتم من خلالها كسب المال بحيث تزيد من الصحة والرفاهية على المدى الطويل.
سَعةُ العيش وحسنُ الحال .
إن الرَّخاءُ هو سَعةُ العيش وحسنُ الحال، ومصدرها رخَا وقد جاء في وصية رسول الله صلى الله عليه وسلم الجامعة لابن عباس رضي الله عنه وللمسلمين من بعده، قال له رسول الله صلى الله عليه وسلم: “تعرف إلى الله في الرخاء يعرفك في الشدة”.
ما هي مفاتيح الرخاء
هناك بعض الأشخاص ممن يفكرون بحماقة بما يكفي للاعتقاد بأن الرخاء في الحياة هو ما يعني أن هناك فائض في المال، إذ أن مفاتيح الرخاء عديد ويجب أن تتماشى فيها المكونات الرئيسية للرخاء والتي تتمثل في التالي:
المال.
السعادة.
الاستدامة.
المال: بالفعل يعتبر المال مصدرًا كافيًا من أجل دعم أهدافنا، وعلى الرغم من أن الحصول على المال الكافي هام جدًا من أجل العيش في رخاء، إلا أنه لا يجب اعتباره وحده كافيًا، فيجب أن يقوم المال بدعم أحلامنا المادية بوسيلة تدعم قيمنا ومبادئنا الراسخة، لأن التفكير بتلك الطريقة يمنعنا من التعدي على العقلية التي فيها يشتت المال انتباهنا أو يبعدنا عن تلك القيم والمبادئ ذاتها.
السعادة: بعد النظر في مفتاح المال والإجابة على سؤال “كم من المال يكفي؟” يأتي الدور على السؤال “هل أنا سعيد بما فيه الكفاية؟”، ومن الجدير بالذكر أن الجوانب الخاصة بالسعادة تتمثل في النقاط التالية:
الحالة العاطفية والذهنية: وهي في وجود مشاعر إيجابية تجاه أنفسنا وتجاه العالم.
الأصالة: وتتمثل في عيش حياة متفقة مع أعمق المعتقدات والقيم والمبادئ الموجودة لدينا، مع العلم أن دخلنا من المال يتماشى مع شغفنا وأهدافنا.
الالتزام: وهذا بالتمسك بما نقدره أكثر وأكثر، على سبيل المثال الأسرة والعلاقات
الصحة والعافية: ويتمثل في السعي وراء تحقيق وفرة من الصحة في العقل والروح والجسد.
الاستدامة: وهي إحدى الطرق التي يتم من خلالها كسب المال بحيث تزيد من الصحة والرفاهية على المدى الطويل.