رحيل المشاعر
12-04-2022, 04:43 AM
تجاوز حدود الأدب أو الحدود المسموحة
نشر معلومات خاطئة
الإساءة أو العنف تجاه أشخاص آخرين
حرية التعبير الهدامة تجعل الأشخاص لا يرضون إطلاقًا بفكرة المساومة
تجاوز الحدود المسموحة وحدود الأدب: هناك مثل شعبي يقول أن حريتك تنتهي في محيط حرية غيرك. بالرغم من أن التطور سمح للأشخاص امتلاك الكثير من الحقوق، إلا أن هذا لا يعني أن الشخص يمكنه تجاوز حرية غيره. أو أن الشخص يمكنه أن يعطي رأيه بطريقة وقحة، أو يؤذي بها غيره. وهذه الأفعال تعبر بالضبط عن حرية التعبير الهدامة:
تهديد شخص آخر
التشهير بالآخرين، مثل القذف والشتم
سرقة المواد الأدبية والفكرية المحمية بحقوق النشر
مشاركة المواد الإباحية، مثل مواد إباحية لأطفال تحت مسمى حرية الرأي.
نشر معلومات خاطئة: حرية التعبير وعدم محاسبة الأشخاص على آرائهم سهلّت نشر الكثير من المعلومات الخاطئة أو الأكاذيب.
من الأمثلة الشائعة عن المعلومات الخاطئة أن اللقاح يزيد من نسبة حدوث التوحد عند الأطفال. بالرغم من أن الأبحاث العلمية لا تدعم هذه الأقوال، لكنها نراها بشكل كبير على الإنترنت. وفي الحقيقة يعتبر الإنترنت مصدر كبير للمعلومات المغلوطة التي لا يوجد لها دليل أو أساس من الصحة.
الإساءة أو العنف: سيادة حرية التعبير في دولة ما هو أمر إيجابي بالطبع، لكن من الممكن أن تؤدي حرية التعبير إلى أن يتجاوز الأشخاص حدودهم ويقومون بأعمال الشغب وأعمال العنف.
من أبرز الأمثلة عن الإساءة هي أن يقوم الأشخاص بكسر القوانين لمجرد أنهم يرونها غير صالحة للمكان والزمان. كما يمكن أن تحرض حرية التعبير إلى أن يكون الأشخاص غير مسؤولين بشكل كبير عن قرارتهم واختياراتهم.
رفض فكرة المساومة: من مساوئ حرية التعبير الهدامة هي أن يرغب الاشخاص بالحصول على كل شيء يريدونه، ويمكنهم أن يقوموا بأفعال كثيرة في سبيل الحصول على هذا الشيء. وهذا على العكس من فكرة المساومة، وتقبل أنصاف الحلول
صفات حرية التعبير الهدامة
يمكن أن تقسم حرية التعبير المجتمع إلى أقسام عديدة
حرية التعبير لها حدود لا تغطي جميع الاشكال
حرية التعبير الهدامة يمكن أن تكون صورة من صور خطاب الكراهية
تقسيم المجتمع إلى عدة أقسام: حرية التعبير تتيح للأشخاص التعبير عن رأيهم بحرية. هذا يعني أنه بعد أن يعبر كل شخص عن رأيه يمكن أن ينقسم الاشخاص الآخرين لمؤيد للرأي ومعارض له، وفئة وسطى لا يهمها الأمر.
وجود عدة أقسام في المجتمع يمكن أن يسبب تجمع الأشخاص ذوي الرأي المشابه مع بعضهم البعض، وخلافهم مع الأشخاص ذوي الرأي المخالف. هذا الامر قد يبدو بسيطًا في البداية، لكنه يمكن أن يؤدي لخلافات تتحول لحروب أهلية.
حرية التعبير لها حدود ولا تغطي جميع أشكال التعبير: حرية التعبير لها أشكال متنوعة، لكنها لا تغطي جميع الجوانب، ويمكن أن تؤدي حرية التعبير إلى أن يبدي كل شخص رأيه دون النظر للنتائج.
حرية التعبير الهدامة يمكن أن تكون من صور الكراهية: يمكن أن توصل حرية التعبير الهدامة إلى أن يعبر الأشخاص عن آرائهم بصورة غير منطقية أو عقلانية، وهذا يمكن أن يساعد على تبرير الكراهية والعنف ضد فرد ما لمجرد أن هذا الفرد لا ينتمي إلى المجموعة المعينة المقبولة. كل هذه الأمور يمكن أن تؤدي لنشر خطاب الكراهية بناءً على مجموعة عرقية ما، أو جنس أو عمر، أو معتقدات معينة أو ظروف صحية معينة.
نشر معلومات خاطئة
الإساءة أو العنف تجاه أشخاص آخرين
حرية التعبير الهدامة تجعل الأشخاص لا يرضون إطلاقًا بفكرة المساومة
تجاوز الحدود المسموحة وحدود الأدب: هناك مثل شعبي يقول أن حريتك تنتهي في محيط حرية غيرك. بالرغم من أن التطور سمح للأشخاص امتلاك الكثير من الحقوق، إلا أن هذا لا يعني أن الشخص يمكنه تجاوز حرية غيره. أو أن الشخص يمكنه أن يعطي رأيه بطريقة وقحة، أو يؤذي بها غيره. وهذه الأفعال تعبر بالضبط عن حرية التعبير الهدامة:
تهديد شخص آخر
التشهير بالآخرين، مثل القذف والشتم
سرقة المواد الأدبية والفكرية المحمية بحقوق النشر
مشاركة المواد الإباحية، مثل مواد إباحية لأطفال تحت مسمى حرية الرأي.
نشر معلومات خاطئة: حرية التعبير وعدم محاسبة الأشخاص على آرائهم سهلّت نشر الكثير من المعلومات الخاطئة أو الأكاذيب.
من الأمثلة الشائعة عن المعلومات الخاطئة أن اللقاح يزيد من نسبة حدوث التوحد عند الأطفال. بالرغم من أن الأبحاث العلمية لا تدعم هذه الأقوال، لكنها نراها بشكل كبير على الإنترنت. وفي الحقيقة يعتبر الإنترنت مصدر كبير للمعلومات المغلوطة التي لا يوجد لها دليل أو أساس من الصحة.
الإساءة أو العنف: سيادة حرية التعبير في دولة ما هو أمر إيجابي بالطبع، لكن من الممكن أن تؤدي حرية التعبير إلى أن يتجاوز الأشخاص حدودهم ويقومون بأعمال الشغب وأعمال العنف.
من أبرز الأمثلة عن الإساءة هي أن يقوم الأشخاص بكسر القوانين لمجرد أنهم يرونها غير صالحة للمكان والزمان. كما يمكن أن تحرض حرية التعبير إلى أن يكون الأشخاص غير مسؤولين بشكل كبير عن قرارتهم واختياراتهم.
رفض فكرة المساومة: من مساوئ حرية التعبير الهدامة هي أن يرغب الاشخاص بالحصول على كل شيء يريدونه، ويمكنهم أن يقوموا بأفعال كثيرة في سبيل الحصول على هذا الشيء. وهذا على العكس من فكرة المساومة، وتقبل أنصاف الحلول
صفات حرية التعبير الهدامة
يمكن أن تقسم حرية التعبير المجتمع إلى أقسام عديدة
حرية التعبير لها حدود لا تغطي جميع الاشكال
حرية التعبير الهدامة يمكن أن تكون صورة من صور خطاب الكراهية
تقسيم المجتمع إلى عدة أقسام: حرية التعبير تتيح للأشخاص التعبير عن رأيهم بحرية. هذا يعني أنه بعد أن يعبر كل شخص عن رأيه يمكن أن ينقسم الاشخاص الآخرين لمؤيد للرأي ومعارض له، وفئة وسطى لا يهمها الأمر.
وجود عدة أقسام في المجتمع يمكن أن يسبب تجمع الأشخاص ذوي الرأي المشابه مع بعضهم البعض، وخلافهم مع الأشخاص ذوي الرأي المخالف. هذا الامر قد يبدو بسيطًا في البداية، لكنه يمكن أن يؤدي لخلافات تتحول لحروب أهلية.
حرية التعبير لها حدود ولا تغطي جميع أشكال التعبير: حرية التعبير لها أشكال متنوعة، لكنها لا تغطي جميع الجوانب، ويمكن أن تؤدي حرية التعبير إلى أن يبدي كل شخص رأيه دون النظر للنتائج.
حرية التعبير الهدامة يمكن أن تكون من صور الكراهية: يمكن أن توصل حرية التعبير الهدامة إلى أن يعبر الأشخاص عن آرائهم بصورة غير منطقية أو عقلانية، وهذا يمكن أن يساعد على تبرير الكراهية والعنف ضد فرد ما لمجرد أن هذا الفرد لا ينتمي إلى المجموعة المعينة المقبولة. كل هذه الأمور يمكن أن تؤدي لنشر خطاب الكراهية بناءً على مجموعة عرقية ما، أو جنس أو عمر، أو معتقدات معينة أو ظروف صحية معينة.